تمثال - مريمة - آخر ملكة أندلسية تبكي حسرة على سقوط الأندلس سنة 1492 م ، التمثال موجود في بلدة لوشة بغرناطة، موطن الملكة مريمة واسمها الكامل مريم العطار، زوجة أبو عبدالله الثاني عشر أخر حاكم أندلسي. حيث توفيت كمدًا وقلبها مفطور بعد سقوط غرناطة وتسليم زوجها عبدالله الصغير غرناطة آخر معاقل المسلمين للأسبان. ...........تعاون زوجها مع الاسبان المحتلين ضد إخوانه وبنوا عمومته وجاءه الدور وخلعه الاسبان فدخل على أمه يبكي فقالت له قولتها الشهيرة :"إبكِ مثل النساء ملكا مضاعا لم تحافظ عليه مثل الرجال " ..................شكرا لصفحة "أنتيكا " ..................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الثلاثاء، 5 أبريل 2016
تمثال - مريمة - آخر ملكة أندلسية تبكي حسرة على سقوط الأندلس سنة 1492
تمثال - مريمة - آخر ملكة أندلسية تبكي حسرة على سقوط الأندلس سنة 1492 م ، التمثال موجود في بلدة لوشة بغرناطة، موطن الملكة مريمة واسمها الكامل مريم العطار، زوجة أبو عبدالله الثاني عشر أخر حاكم أندلسي. حيث توفيت كمدًا وقلبها مفطور بعد سقوط غرناطة وتسليم زوجها عبدالله الصغير غرناطة آخر معاقل المسلمين للأسبان. ...........تعاون زوجها مع الاسبان المحتلين ضد إخوانه وبنوا عمومته وجاءه الدور وخلعه الاسبان فدخل على أمه يبكي فقالت له قولتها الشهيرة :"إبكِ مثل النساء ملكا مضاعا لم تحافظ عليه مثل الرجال " ..................شكرا لصفحة "أنتيكا " ..................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المؤرخ العراقي الدكتور صلاح الدين أمين طه ...........مؤرخ الحياة في ارمينيا
المؤرخ العراقي الدكتور صلاح الدين أمين طه ...........مؤرخ الحياة في ارمينيا ا.د.ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة ...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق