نوقشت قبل أيام رسالة ماجستير في الجامعة العراقية ببغداد عن "تاريخ مركز الدراسات الاقليمية " في جامعة الموصل (التركية سابقا ) والمؤسس منذ 24 آب -اغسطس 1985 وكان لي شرف الاسهام الفاعل في تأسيسه وادارته ثلاث مرات طيلة اكثر من 25 عاما ...الرسالة قدمتها الاخت السيدة نعم لؤلؤة ....كانت من نشاطاتنا التي لم تتوقف طيلة ربع قرن :"السمنارات " أي الحلقات النقاشية وهذه صورة لي وانا أدير واحدا من هذه السمنارات التي تتناول قضايا سياسية واقتصادية وأمنية واجتماعية تتعلق بدول الجوار العراقي ......ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الخميس، 19 نوفمبر 2015
تاريخ مركز الدراسات الاقليمية -التركية سابقا -جامعة الموصل في رسالة ماجستير
نوقشت قبل أيام رسالة ماجستير في الجامعة العراقية ببغداد عن "تاريخ مركز الدراسات الاقليمية " في جامعة الموصل (التركية سابقا ) والمؤسس منذ 24 آب -اغسطس 1985 وكان لي شرف الاسهام الفاعل في تأسيسه وادارته ثلاث مرات طيلة اكثر من 25 عاما ...الرسالة قدمتها الاخت السيدة نعم لؤلؤة ....كانت من نشاطاتنا التي لم تتوقف طيلة ربع قرن :"السمنارات " أي الحلقات النقاشية وهذه صورة لي وانا أدير واحدا من هذه السمنارات التي تتناول قضايا سياسية واقتصادية وأمنية واجتماعية تتعلق بدول الجوار العراقي ......ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 ...............أ.د إبراهيم خليل العلاف
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 أ....
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق