صورة ل"عكد الصخر " وسمي كذلك لكونه كان مفروشا بالصخر ..وعند قيام أمانة العاصمة وتسمى اليوم امانة بغداد حيث انهم استكثروا على بغداد ان تسمى عاصمة بتسمية شوارع بغداد سمي ب"شارع المأمون " وهو الذي يربط جسر الشهداء بشارع الرشيد .وفي سنة 1924 اعيد تبليط هذا الشارع بالاسفلت ونشاهد في الصورة التي التقطها المصور الاهلي البغدادي ونشرها في جريدة "النور " البغدادية في 16 ايار -مايس-مايو 1969 مهندس امانة العاصمة المرحوم سامي النقشلي وهو يشرف على اعادة التبليط ...............................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاثنين، 11 يناير 2016
عكد الصخر في بغداد
صورة ل"عكد الصخر " وسمي كذلك لكونه كان مفروشا بالصخر ..وعند قيام أمانة العاصمة وتسمى اليوم امانة بغداد حيث انهم استكثروا على بغداد ان تسمى عاصمة بتسمية شوارع بغداد سمي ب"شارع المأمون " وهو الذي يربط جسر الشهداء بشارع الرشيد .وفي سنة 1924 اعيد تبليط هذا الشارع بالاسفلت ونشاهد في الصورة التي التقطها المصور الاهلي البغدادي ونشرها في جريدة "النور " البغدادية في 16 ايار -مايس-مايو 1969 مهندس امانة العاصمة المرحوم سامي النقشلي وهو يشرف على اعادة التبليط ...............................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المؤرخ البريطاني -الامريكي يوجين روغان Eugene Rogan واهتماماته بتاريخ العرب الحديث
المؤرخ البريطاني -الامريكي يوجين روغان Eugene Rogan واهتماماته بتاريخ العرب الحديث الدكتور يوجين روغان، المؤرخ البريطاني المتخصص بتاريخ ا...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق