قد لايعرف الكثيرون الشيخ محمد ابو داؤود درويش صاحب مدونة "خواطر أسير محرر" والذي ابتدأ التدوين سنة 2008 رحمه الله انه أسير فلسطيني كان عند قوات الاحتلال الصهيونية وحرر في عملية تبادل ومع انه لم يكن يملك شهادة جامعية الا انه حث الخطى وغذ السير بإتجاه حمل رسالة التدوين مع ان عمره قارب السبعين .تعلم التدوين والكتابة في الانترنت بنفسه وكان مما يميز مدونته انه كان يبعث الامل في الشباب ويحثم على العمل من اجل فلسطين رحم الله ابا داؤود وجزاه خيرا ...........ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الأحد، 6 مارس 2016
شيخ مدوني القدس المرحوم محمد ابو داؤود درويش
قد لايعرف الكثيرون الشيخ محمد ابو داؤود درويش صاحب مدونة "خواطر أسير محرر" والذي ابتدأ التدوين سنة 2008 رحمه الله انه أسير فلسطيني كان عند قوات الاحتلال الصهيونية وحرر في عملية تبادل ومع انه لم يكن يملك شهادة جامعية الا انه حث الخطى وغذ السير بإتجاه حمل رسالة التدوين مع ان عمره قارب السبعين .تعلم التدوين والكتابة في الانترنت بنفسه وكان مما يميز مدونته انه كان يبعث الامل في الشباب ويحثم على العمل من اجل فلسطين رحم الله ابا داؤود وجزاه خيرا ...........ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الشاعر والأديب والمناضل العراقي عبد السلام حلمي (1913-1969) و(ندوة الخميلة العذراء) ا.د.ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل
الشاعر والأديب والمناضل العراقي عبد السلام حلمي (1913-1969) و(ندوة الخميلة العذراء) ا.د.ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس -...
-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق