كانوا يعملون بصمت ..كانوا يحبون العراق ....كانوا نظيفين وكانوا منتجين وليسوا كالزعانف التي جاء بها الاحتلال الاميركي تسرق وتنهب وتقتل وتدمر وتحقد وتدعي وتجعجع ولا طحين .......صورة تاريخية للمربي والمفكر العربي الكبير الاستاذ ساطع الحصري مدير الاثار العام ، وهو يفتتح دار الازياء العراقية سنة 1941 والى جانبه من اليمين الاثاري الكبير الاستاذ بشير فرنسيس والاستاذ عبد الرزاق لطفي والاستاذ سليم لاوي وهم من أوائل العاملين في المتحف العراقي ...................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
السبت، 26 مارس 2016
ساطع الحصري يفتتح دار الازياء ببغداد 1941 ومعه عدد من العاملين في المتحف العراقي
كانوا يعملون بصمت ..كانوا يحبون العراق ....كانوا نظيفين وكانوا منتجين وليسوا كالزعانف التي جاء بها الاحتلال الاميركي تسرق وتنهب وتقتل وتدمر وتحقد وتدعي وتجعجع ولا طحين .......صورة تاريخية للمربي والمفكر العربي الكبير الاستاذ ساطع الحصري مدير الاثار العام ، وهو يفتتح دار الازياء العراقية سنة 1941 والى جانبه من اليمين الاثاري الكبير الاستاذ بشير فرنسيس والاستاذ عبد الرزاق لطفي والاستاذ سليم لاوي وهم من أوائل العاملين في المتحف العراقي ...................ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي عرض ومراجعة : الدكتور زياد ع...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق