بين 20 و22 من شباط -فبراير 1980 ، كرمتْ الموصل - من خلال جامعتها - شاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري. وكان يرافقه عند حضوره الموصل وزيارته الميمونة تلك جهبذان لغويان كبيران هما : الاستاذ الدكتور مهدي المخزومي والاستاذ الدكتور علي جواد الطاهر .وقد زار ضمن برنامجه الذي أعدته الجامعة متحف الفنون التشكيلية في جامعة الموصل حيث اعمال الرواد من تشكيليي الموصل الاساتذة الكبار نجيب يونس، وراكان دبدوب ، وضرار القدو ، وعبد الحميد الحيالي وغيرهم ممن ازدانت جدران المتحف بأعماهم .. وقد سجل الجواهري في سجل المتحف كلمات نقلها لنا التحقيق الذي اجراه الصديقان الدكتور سعيد جاسم الزبيدي والدكتور عبد الرضا علي والمنشور في مجلة الجامعة نيسان 1980 يقول الجواهري الكبير :"هذه فرصة سعيدة سأحتفظ بذكراها العطرة ، لتمد في انفاسي ،وانا سعيد ان انقل عطرها الى الاجيال الموهوبة القادمة .امد الله في انفاس الموهوبين الذين عمروا هذه القاعات الخالدة بمواهبهم " . التوقيع : المخلص محمد مهدي الجواهري 21-2-1980
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الثلاثاء، 1 مارس 2016
ما كتبه الجواهري في سجل متحف الفنون التشكيلية في جامعة الموصل شباط 1980
بين 20 و22 من شباط -فبراير 1980 ، كرمتْ الموصل - من خلال جامعتها - شاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري. وكان يرافقه عند حضوره الموصل وزيارته الميمونة تلك جهبذان لغويان كبيران هما : الاستاذ الدكتور مهدي المخزومي والاستاذ الدكتور علي جواد الطاهر .وقد زار ضمن برنامجه الذي أعدته الجامعة متحف الفنون التشكيلية في جامعة الموصل حيث اعمال الرواد من تشكيليي الموصل الاساتذة الكبار نجيب يونس، وراكان دبدوب ، وضرار القدو ، وعبد الحميد الحيالي وغيرهم ممن ازدانت جدران المتحف بأعماهم .. وقد سجل الجواهري في سجل المتحف كلمات نقلها لنا التحقيق الذي اجراه الصديقان الدكتور سعيد جاسم الزبيدي والدكتور عبد الرضا علي والمنشور في مجلة الجامعة نيسان 1980 يقول الجواهري الكبير :"هذه فرصة سعيدة سأحتفظ بذكراها العطرة ، لتمد في انفاسي ،وانا سعيد ان انقل عطرها الى الاجيال الموهوبة القادمة .امد الله في انفاس الموهوبين الذين عمروا هذه القاعات الخالدة بمواهبهم " . التوقيع : المخلص محمد مهدي الجواهري 21-2-1980
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي عرض ومراجعة : الدكتور زياد ع...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق