تعليفات جديدة على كتابات الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف

تعليقات جديدة على كتابات الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف


في موقع ملتقى أبناء الموصل علق الأستاذ الدكتور احمد الحسو على مقالتي حول الشيخ الشاعر محمد الحسو يقول في 2-1-2010 :


الأخ الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف المحترم
تحية طيبة
أشكركم على جهدكم الكريم،والمتصل في التاريخ لمدينتنا العزيزة ورجالها، فالتأريخ لما أعطته وأعطوه من فكر وأدب وشعر وفن ... هو إحياء وتذكير بنهر لا يتوقف عن العطاء وهو إشهار لمجموعة من القيم والإبداعات كانت دوما تحلق في آفاق التوحد الإنساني الرحب . وأشكركم ضمن هذا المنظور لاهتمامكم بالكتابة عن أخي الأديب والشاعر والشيخ محمد عبد الله الحسو الذي لا أتحدث عنه هنا باعتباره أخا ومربيا وأستاذا لي فحسب بل لأنه كان أيضا إلى جانب غيره من الشخصيات الموصلية احد الرموز المبدعة شعرا وأدبا وفكرا.
وانه ليسعدني أن أزودكم بما هو توفر لدي حاليا هنا في المهجر من شعر وأدبيات أبي مازن وسوف أرسله إليكم على بريدكم الالكتروني كما أنني سأزودكم بما سيصل إلي مستقبلا إضافة إلى تزويدكم بمعلومات عن المحطات الرئيسة في حياته علما أنني وأشقائي وأبناء المرحوم نعمل حاليا على تجميع قصائده و كل ما سبق له نشره في المجلات والجرائد العراقية والمصرية من مقالات . ختاما أود الإشارة إلى أن إخراج قصيدة(ذكريات الطفولة ) فنيا وموسيقيا كان من نتاج أخي سالم الحسو الذي يعكف حاليا على إخراج موضوعات أخرى تخص الموصل والعراق والاغتراب مما يمكن الاطلاع على ما أنجز منه في موقعه التالي: www.alhasso.com .تحياتي الطيبة لكم وللإخوة في موقع أبناء الموصل مع أزكى التمنيات بعام يشرق أمنا وسلما على بلدنا وعراقنا وامتنا.
احمد عبد الله الحسو



وكتب الأستاذ مؤثل واثق ألغلامي في الموقع ذاته يقول :

الدكتور إبراهيم خليل العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم نعم هناك رجالات قدموا للإنسانية الكثير من الخير والعطاء الذي كرسوه في خدمة العلم والأوطان دون أن ينتظروا من أحد أي مقابل من ذلك، ومن أولئك الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف، نعم فإن ما يكتب عن هذا المؤرخ الفاضل لن يفي حقه كما ذكرتم في استهلالكم لما له من الإنجازات العلمية في التاريخ والأدب والصحافة التي أثرت المكتبة العربية والإسلامية على حد سواء ليكون بذلك علما بارزا من هذه المدينة المعطاءة التي رفدت العلم والمعرفة بالعديد من الأعلام ، وهذا هو شأن الموصل على مر العصور . وختاما نثمن الدور الذي قام به موقع ( ملتقى أبناء الموصل ) المتميز بتقديمه هذه الورقة الذي أراد من خلالها تقديم هذا العلم الموصلي عرفانا منها له لإسهاماته الثرة ، وان شاء الله تكون هذه البداية الطيبة في التعمق بسيرته ودراسة مؤلفاته القيمة . ولكم منا جزيل المودة والتقدير .
مؤثل واثق الغلامي

وكتب الدكتور هاشم عبود الموسوي



لدكتور الفاضل إبراهيم خليل العلاف المحترم
تحياتي الحارة اليك على هذا الجهد الاستثنائي..والذي يعرض أمام أجيالنا الحالية من الشباب ممن لم تتاح لهم الفرصة التعرف على الدور الهام الذي لعبته مثل هذه المجلة في انبعاث ثقافة تقدمية منفتحة في خمسينات و ستينات القرن الماضي في العراق ، وكانت منهلا خصبا لإبداعات ولدت آنذاك وظلت الثقافة العراقية إلى يومنا هذا ترفد منها.
بارك الله بجهودكم الطيبة في أرشفة تأريخ و ثقافة العراق.

وكتب الإعلامي بكر ناطق :

شكراً دكتور العلاف على هذا الجهد القيم الذي تناول صفحة تقدمية وفكرية مشرقة أطلت في بلاد الرافدين خلال النصف الثاني من القرن الماضي وما زالت تعد صرحاً ثقافياً يغني المخيلة الإنسانية بإبداعات كتابها. إن شمعة واحدة تكفي لقهر جحافل الظلام والثقافة الجديدة هي رمز للتجدد والدياليكتيك الثقافي والاقتصادي والأدبي والفني والاجتماعي عبر مسيرتها التقدمية.


09/01/2010, 12:04 PM
#2

وعلق الدكتور محمد فتحي الحريري على مقالتي حول داؤود الجلبي يقول :




________________________________________

ترجم للدكتور داؤود ألجلبي ، الزر كلي في موسوعته الأعلام 2/235 رحمه الله .
أخي الأستاذ إبراهيم العلاف لك الشكر النابع من تقدير عال لأبحاثكم
والله الموفق
علي وكتب الأستاذ علي حيدر رمضان البكر يقول : 2009-12-17
تحية ومحبة
الأستاذ الفاضل الدكتور إبراهيم خليل العلاف بارك الله في عمره تحياتي لكم دائماً موصولةبالشكر والعرفان لموقفكم الداعم لما نشرته سابقاً عن سيرة وأدب والدي المرحوم رمضان أحمد البكر وقد وصلتني من أخي في الموصل مايشير إلى موقفكم الكريم وبالتعاون مع الأخ قصي آل فرج حول هذا الموضوع فلك كل الشكر والتقدير سيدي الكريم ، أرجو تفضلكم بإرسال عنوان بريدكم الالكتروني لي لأنني أود أن أكتب لكم وبشكل خاص إذا لم يكن لديكم مانع من ذلك مع تحياتي وتقديري أخوكم علي

غسان أما الأستاذ غسان محمود أيوب فكتب : 2009-08-15
اشاده
تحية إجلال وتقدير للمؤرخ والكاتب والمفكر الأستاذ إبراهيم العلاف وبوركت الجهود الجبارة التي بذلتها على طول مسيرة حياتك النابضة دوما بالحياة تؤرخ للأجيال قصة مدينة أغنت العراق بعلماء وأدباء وقاده أجلاء واختم بهذه الأبيات الرائعة والتي انقلها لجانبكم نصا:
قدر كل أمريء ما كان يحسنه والجاهلون لأهل العلم أعداء
ففز بعلم تعش به حيا أبدا الناس موتى وأهل العلم أحياء



المهندوكتب الأستاذ علي رؤوف احمد الشهواني 2009-08-11
شكر لجهود الأستاذ إبراهيم خليل العلاف
بارك الله فيك أستاذ إبراهيم ، والله يطول عمرك ويعطيك الصحة والعافية ويخليك( اتظل) تكتب عن الموصل وأهلا بك .



د.عصام وعلق الدكتور عصام المحمود كشمولة :
الدكتور إبراهيم خليل العلاف
ندعو الله عز وجل أن يبارك في عمره وان يديم عليه الصحة والعافية يارب.. فهو فعلا ابن الموصل البار

وكتبت ندى الموصل تقول :
تحية شكرا واحترام وعرفان
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
لك منا جزيل الشكر و الاحترام والتقدير على ما تقدمه من كتابات رائعة إلى هذا الموقع ،فأنا من اشد المعجبين بكتاباتك فلا يوجد موضوع إلا وقرأته من خلال هذا الموقع.
(أن المشكلة الرئيسة في العراق هي أن الإنسان فيه لا يؤمن بقيمة تراكم الخبرة التاريخية ، ويحاول أن يبدأ من الصفر دائماً لهذا فالبنيان السياسي والاقتصادي والاجتماعي والفكري فيه يشوبه النقصان وعدم الاكتمال) وهذه هي الحقيقة التي نعيشها الآن للأسف ، لكن نحن من خلال ملتقى الأبناء الموصل نريد توضيح هذه الصورة المشوهة التي نعيشها اليوم فكيف حصل اليوم لولا وجود الأمس، نرجو منكم متابعتنا و توجيهنا إلى ما هو أفضل لكي نضئ النور معا" في مدينتنا الموصل الحدباء أم الربيعين ولكم منا كل الامتنان والعرفان وبارك الله فيكم ورزقكم الصحة والعافية وزادكم بالخير .

الدكتور نوفل قاسم علي الشهوان كتب يقول :
فخر ودعاء
بسم الله.. ما شاء الله، وبعد؛ فقد حق لنا أن نفخر بالرجل الموسوعي في التاريخ فضلا عن الكثير من العلوم والتخصصات الإنسانية والعلمية الأخرى وحق لنا أن ندعو الباري عز وجل أن يبارك به عِلما وعَلما وعمرا وعطاءا ..حقا انه موسوعة تمشي على الأرض اللهم مد في عمره على علمه مئة سنة وان تمد بعمرنا لذاك الوقت لكي ندعو له أخرى.. أمتعه الله بالعافية في الدين والصحة والعطاء.

أما السيد فواز موفق ذنون فكتب :
تحية طيبة
تحية طيبة لابن الموصل البار الدكتور إبراهيم العلاف.. وهو علم من أعلام مدينة الموصل التي تفتخر بابنها الذي طالما أرخ لها فتحية له ومن نجاح إلى نجاح .