بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الجمعة، 8 يناير 2010
ملاحظات وتقييمات على كتابات الدكتور ابراهيم خليل العلاف
ملاحظات وتقييمات على كتابات الدكتور إبراهيم خليل العلاف
مقدمة :
أحبائي أكتب المقالات والدراسات، فيعلق عليها إخوان وأخوات أعزاء وعزيزات ..ومن حق القارئ علينا أن نطلعه عليها وعلى هذا الأساس ارتأيت أن أقدمها اعتزازا بمن كتب لي وشحذ همم البعض، وتحفيزهم للكتابة خدمة لوطننا وامتنا .وأدناه نماذج جديدة من الانطباعات والملاحظات وردود الفعل على كتاباتنا :
كتب الأستاذ عبد السلام طه (ابن الموصل ) يقول :
تحية إلى أستاذنا الدكتور إبراهيم العلاف . اجل جزاهم الله عنا خير الجزاء فهم نبراس لكل مواطن موصلي يهوى ويعشق العمل الصحفي.. رحم الله فتح الله سرسم واسكنه فسيح الجنان ..هذا الرجل الذي كنا نسمع عنه دائما لكنا لانعرف معلومات غزيرة عنه فشكرا لك يادكتور على ما قدمت . ورجاء لك يا دكتور إبراهيم أن تكتب لنا مقالا عن الأستاذ الدكتور محمد صديق بك ألجليلي الذي غاب عنا في الزمن الصعب كما يقول الأستاذ الأب سهيل قاشا . تقبلوا تحياتي . ابن الموصل عبد السلام طه
1. أما السيد أوس توفيق الوتاري فكتب يقول :
تبريك من تركيا =مدينة يالووا
نبارك لكم جهودكم الحثيثة وفقكم الله لخدمة الموصل وأهلها.
وكتب السيد لؤي احمد محمد يقول :
شكرا للدكتور إبراهيم العلاف
الأخ الدكتور إبراهيم خليل العلاف المحترم : ألف شكر على المواضيع القيمة التي تتناولها، فهي بحق كمن تعيد الشيخ إلى صباه وتذكر بماضي كما لو انه بالأمس وتنشط الذاكرة وتجعلك تستذكر كل مفرده مرت في حياتنا ،انه تمرين في استعادة الذكريات .اللهم ربي يحفظك ويديم عطاءك ويبقيك ذخرا لأهل الموصل .هناك حمام يسمى (حمام النعيم ) لم يرد ذكره في المقال يقع على نهر دجله مباشرة في محلة جوبة البكارة وبجوار معمل ثلج الدباغ وللأسف لم يبق له اثر لمرور شارع الكورنيش عليه ,واذكر أننا كنا نرتاد هذا الحمام الذي يطل على نهر دجله مباشرة بحيث تصل المياه إلى شبابيك الحمام عند فيضان نهر دجله .مع تحياتي وتمنياتي لكم بالموفقية والاستمرار برفدنا بمواضيعكم الشيقة عن مدينتنا الاصيلة .
أما غسان محمود أيوب فيقول :
تثمين
تحيه طيبه وعطره للأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف على الجهود الكبيرة والمضنية التي يبذلها لتدوين تاريخ الموصل وروادها وعلمائها ورجالها . وسيحفظ لك التأريخ وبكل تأكيد هذه الجهود ولتبقى مرجعا تنهل منه الأجيال
ومن قطر كتب السيد نشوان العمري :
الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف يابا ايش ما نقلك مانوفيك حقك تسلم وتسلم أيدك الكريمة على هذه المواضيع القيمة والله يكثر من أمثالك ياطيب ..ياأبن الأصول .
وكتب السيد محمد عبد القادر السيد محمود
شكر وتقدير
الأخ الدكتور إبراهيم خليل العلاف.. بارك الله بك على تلك المعلومات القيمة التي غذيتنا بها.. وجعلتنا من المتابعين لمواضيعك التي تخص تاريخ وتراث الموصل وجزاك الله خير الجزاء عن الموصل وأهلها التي وفيت وكفيت بمواضعيك القيمة التي دائما نحن معك متواصلين لبحوثك الجميلة عن الموصل .
وقدم الأستاذ ربيع محسن العاني ملاحظاته قائلا :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الأخ الدكتور إبراهيم,أحييك وأبارك لك جهودك لإبراز أعلام الموصل ومنهم أستاذنا ومربينا الفاضل نزار المختار صاحب الخصال التربوية والأخلاقية العالية ..وأنا افتخر أني كنت احد طلابه بالإعدادية المركزية.بارك الله بأساتذتنا الأفاضل .مع الشكر والتقدير للدكتور العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فاروق عمر فوزي وكتابه : تجربتي في الكتابة التاريخية بقلم : الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
فاروق عمر فوزي وكتابه : تجربتي في الكتابة التاريخية الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف أستاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل أجا...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
الاخ العزيز الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف يحفظه الله
ردحذفسررت عنداطلاعي على الموسوعة واستذكرت اياما علمية واكاديمية عشناها معا سواء في رحاب جامعة الموص المعطاء في مركز الدراسات التركية او في بيت الحكمة البغدادي النبراس المضيء الذي اصر الحاقدون على اطفائه.
تحياتي ودعائي
عبدالوهاب القصاب