السبت، 6 مايو 2017

أوراق مسرحية موصلية ( 10 ) مسرحية حرامي باب الطوب ا.د. ابراهيم خليل العلاف

أوراق مسرحية موصلية ( 10 ) مسرحية حرامي باب الطوب 
ا.د. ابراهيم خليل العلاف 
استاذ التاريخ الحديث المتمرس -جامعة الموصل 
وباب الطوب  ميدان يقع في وسط مدينة الموصل في جانبها الايمن وفيه الاسواق والخانات والقيصريات ويتزاحم الناس فيه على البيع والشراء ومن الطبيعي ان يجد الحرامية لهم فيه منفذا ... هذه المسرحية (مسرحية حرامي باب الطوب ) من المسرحيات الكوميدية الساخرة وهي من تأليف وإخراج الاستاذ عبدالرزاق ابراهيم وتمثيل الاساتذة محمد المهدي وعبد الله جدعان  وصالح جدوع وصابرين وحسين العقيدي عرضت سنة 1995. .وارجو ممن اشترك في هذه المسرحية ان يقدم لنا ما يراه مناسبا لكي نضيفه الى هذا النص التوثيقي خدمة لحركة المسرح العراقي في الموصل .بعد النشر في صفحتي الفيسبوكية :

 علق الفنان عبد الله جدعان على هذا المقال بالقول :  " منذ ان توليت ادارة البيت الثقافي العمالي وبتعاون عدد من الاخوة الفنانين وعلى رأسهم المخرج   المرحوم(عبدالرزاق إبراهيم) وعدد آخر من فناني المحافظة على تقديم هذا العمل المسرحي الشعبي،واستمر عرضه لشهر على مسرح البيت الثقافي العمالي، ولا انسى ابداً جهد الصحفي  والإعلامي الاستاذ (صباح الأطرش) مدير ادارة اتحاد نقابات العمال الذي مد يد العون كي ننجح في تقديم العرض،والشكر موصول للفنان الشامل (موفق الطائي) الذي صمم ونفذ الديكور.شكرا للمؤرخ العلاف وهو يسلط الذاكرة ويغوص في تسعينيات القرن ليؤرخ اعمال مسرحية تحت عنوان جميل{ اوراق مسرحية موصلية}

اما الاستاذ محمد المهدي فعلق يقول : "
 محبتي دكتور على التوثيق .عالجت هذه المسرحية ممارسات بعض ضعاف النفوس وجمع النقود بطرق غير شرعية وباطلة عن طريق السرقة و أكل السحت الحرام .دكتور هناك ممثل لم تذكر اسمه شاركني البطوله في المسرحية .وهو الفنان صالح جدوع .مع الشكر والتقدير"


هناك تعليق واحد:

  1. اول استلامي لادارة البيت الثقافي العمالي في الموصل ،اتفقت مع عدد من الزملاء الفنانين والفنانات على تقديم المسرحية الشعبية [حرامي باب الطوب] من تألف وغخراج الفنان المرحوم(عبدالرزاق أبراهيم) وبعد التوكل على الله تم تقديم العمل لشهر وبنجاح،فلابد من تقديم الشكر للاستاذ الصحفي ومدير ادارة اتحاد نقابات العمال(صباح الاطرش) الذي مد يد العون لي بتسهيل انتاجية العمل،والشكر لصديقي الفنان (موفق الطائي) الذي تبرع بتصميم وتنفيذ ديكور المسرحية.شكرا للمؤرخ الدكتور العلاف الذي عمل على انعاش ذاكرة الابداع المسرحي الموصلي من على مدونته الخاصة.

    ردحذف

الفلسفة والاخلاق والعلاقة بينهما

  الفلسفة والاخلاق والعلاقة بينهما -ابراهيم العلاف واشد ما يؤلمني ، هو تعليق البعض بأن لافائدة من الكلام ، وليس ثمة من يسمع أو يتعلم ، مع ان...