(مطرٌ ورعود)
شعر : عبد الخالق الركابي
مطرٌ ينقرُ الآن نافذتي.
مطرٌ في الكتابِ الذي
أقرأ، في وحدتي
مطرٌ ورعودْ
لو تكونين لي،
لو أشمّكِ، ألثمُ منكِ النهودْ
لاستفاقتْ جهنّمُ في جسدينا
فتداعتْ على لفحها
عاتياتُ السدودْ.
مطرٌ ينقرُ الآنَ نافذتي
مطرٌ يتوغّلُ في صمتِ مدفأتي
مطرٌ ورعودْ
آهِ ما أوحشَ العمر دونكِ يا
كلّ ما في الوجودْ.
شعر : عبد الخالق الركابي
مطرٌ ينقرُ الآن نافذتي.
مطرٌ في الكتابِ الذي
أقرأ، في وحدتي
مطرٌ ورعودْ
لو تكونين لي،
لو أشمّكِ، ألثمُ منكِ النهودْ
لاستفاقتْ جهنّمُ في جسدينا
فتداعتْ على لفحها
عاتياتُ السدودْ.
مطرٌ ينقرُ الآنَ نافذتي
مطرٌ يتوغّلُ في صمتِ مدفأتي
مطرٌ ورعودْ
آهِ ما أوحشَ العمر دونكِ يا
كلّ ما في الوجودْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق