إلي أخي العزيز " أ.د. إبراهيم خليل العلاف
- حفظه .الله. تعالى " - مع التحية : ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
(( هذا رفيق طريقي .. و إبنُ حاضنتي ○ في العلمِ و الدار و التاريخ .. والعملِ ● فلو سألنا
" عقودا " من .. مباهجنا ○ إذن .. لقالت : " هما في الود كالعسلِ
" ● و إن سألنا " بناءا " في النهى .. حفلت ○ به " المدارس " في جد .. و في جذل ● لقال
منشرحا من فرط .. غبطته ○ :
" ذان الصديقان .. كانا جذوة الأمل " ● فليسعد " الخل " في ميلاده
.. رجلا ○ ملء الثياب .. رعاه " الله " من رجل )) ••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••أ.د. عبد الوهاب العدواني
25 كانون الاول –ديسمبر 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق