رحيل الكاتب والصحفي والناقد العراقي محمد الجزائري
بغداد: فجعت الاوساط الثقافية والفنية العراقية بخبر رحيل الكاتب والناقد العراقي الكبير محمد الجزائري الذي وافاه الاجل في احد مستشفيات مغتربه البلجيكي يوم الجمعة أثر أزمة قلبية عن عمر 76 عاما.
نعت الاوساط الثقافية في العراق الكاتب العراقي محمد الجزائري أثر تمزق في الشرایین بسبب ازمة قلبیة نقل علی أثرها الی مستشفی الجامعة في مدینة خنت البلجیکیة بعد العاشرة مساء الخميس وأجریت لە عملیة مباشرة استمرت الى حد فجر یوم السبت لکن للأسف لم تنجح العملیة وقد غآدر الحياة في الساعة التاسعة صباح یوم 24-7-2015 .وبهذا يودع العراق واحدا من ابنائه المبدعين الكبار الذين احتضنهم المنفى .
والراحل محمد الجزائري، ولد في منطقة الخندق بالبصرة 30 حزيزان / مايو 1939 ولقب الجزائري / التسمية جاءت من منطقة الجزائر « الچبايش » التي سكنها جدهم الاعلى السيّد محمد بن الحسين بن محمود بن غياث الملقب «شيبان »، وهي من الأسر العلوية الموسوية المشهورة في جنوب ووسط العراق. اشتهر كشاعر ثم كناقد فني واستقر في بغداد بعد الستينيات قبل ان يغادر العراق اواخر التسعينيات ويحط الرحال في بلجيكا التي فيها تواصل مع النقد الروائي والفني بل انه دخل قسم الرسم المسائي في أكاديمية سانت لوكاس ورسم العديد من اللوحات لكنه كان يعد نفسه هاويا ، وكان قد عانى كثيرا قبل هجرته في الثمانينيات وما بعدها ، وهو القائل عن ذلك (بعد أن تمّ غلق مجلة فنون عام 1986 وتجميدي كرئيس لتحريرها بدعوى إنها مجلة معارضة ،اعتكفت على مدى ستة عشر عاما من دون عمل وظيفي، هاجرت بعدها الى بلد عربي مجاور كما فعل كثير غيري ممن اكتظت بهم المنافي ..) .
نعت الاوساط الثقافية في العراق الكاتب العراقي محمد الجزائري أثر تمزق في الشرایین بسبب ازمة قلبیة نقل علی أثرها الی مستشفی الجامعة في مدینة خنت البلجیکیة بعد العاشرة مساء الخميس وأجریت لە عملیة مباشرة استمرت الى حد فجر یوم السبت لکن للأسف لم تنجح العملیة وقد غآدر الحياة في الساعة التاسعة صباح یوم 24-7-2015 .وبهذا يودع العراق واحدا من ابنائه المبدعين الكبار الذين احتضنهم المنفى .
والراحل محمد الجزائري، ولد في منطقة الخندق بالبصرة 30 حزيزان / مايو 1939 ولقب الجزائري / التسمية جاءت من منطقة الجزائر « الچبايش » التي سكنها جدهم الاعلى السيّد محمد بن الحسين بن محمود بن غياث الملقب «شيبان »، وهي من الأسر العلوية الموسوية المشهورة في جنوب ووسط العراق. اشتهر كشاعر ثم كناقد فني واستقر في بغداد بعد الستينيات قبل ان يغادر العراق اواخر التسعينيات ويحط الرحال في بلجيكا التي فيها تواصل مع النقد الروائي والفني بل انه دخل قسم الرسم المسائي في أكاديمية سانت لوكاس ورسم العديد من اللوحات لكنه كان يعد نفسه هاويا ، وكان قد عانى كثيرا قبل هجرته في الثمانينيات وما بعدها ، وهو القائل عن ذلك (بعد أن تمّ غلق مجلة فنون عام 1986 وتجميدي كرئيس لتحريرها بدعوى إنها مجلة معارضة ،اعتكفت على مدى ستة عشر عاما من دون عمل وظيفي، هاجرت بعدها الى بلد عربي مجاور كما فعل كثير غيري ممن اكتظت بهم المنافي ..) .
محمد الجزائري: هل رحلت مبتسما ايضا ؟
قالت عنه الروائية ذكرى محمد نادر التي كانت قريبة منه في ايامه الاخيرة : لم احسب قط اني سالتقيه لقاء وداع ! ،ما اصعبها من لحظة ان تودع معلما وصديقا واخا، هو الذي كان محبا للحياة، فياضا بالبهجة، ويعدنا بين عبارة وأخرى انه سيعيش ما تبقى من عمره كي يبتسم. ومعا خططنا كيف سيزرع حديقته الصغيرة، ذات متر ونصف , !، وراح يحلم بشجرة تتسلق الجدار امامه، ويوصيني كل لحظة :ابتسمي حتى لاحزانك يا ذكرى, لاتتركي نهارك دون ابتسامة !، كان يوثق كل الاماكن التي نمر بها ملتقطا الجمال في صور، مراقبا جذوع الاشجار ليحزر اعمارها املا ان يعيش طويلا مثلها!
واضافت : وفجأة ودون اشارة تحذير يختفي ابتسامته، وتذبل ذاكرته وهي بغنى مكتبة عظيمة، ويرحل دون وداع احد، دون وصية، وحيدا في قاعة عمليات مشفى غريب!، ايها الوطن.. كل احبتك يموتون ,بعيدا عنك !
قالت عنه الروائية ذكرى محمد نادر التي كانت قريبة منه في ايامه الاخيرة : لم احسب قط اني سالتقيه لقاء وداع ! ،ما اصعبها من لحظة ان تودع معلما وصديقا واخا، هو الذي كان محبا للحياة، فياضا بالبهجة، ويعدنا بين عبارة وأخرى انه سيعيش ما تبقى من عمره كي يبتسم. ومعا خططنا كيف سيزرع حديقته الصغيرة، ذات متر ونصف , !، وراح يحلم بشجرة تتسلق الجدار امامه، ويوصيني كل لحظة :ابتسمي حتى لاحزانك يا ذكرى, لاتتركي نهارك دون ابتسامة !، كان يوثق كل الاماكن التي نمر بها ملتقطا الجمال في صور، مراقبا جذوع الاشجار ليحزر اعمارها املا ان يعيش طويلا مثلها!
واضافت : وفجأة ودون اشارة تحذير يختفي ابتسامته، وتذبل ذاكرته وهي بغنى مكتبة عظيمة، ويرحل دون وداع احد، دون وصية، وحيدا في قاعة عمليات مشفى غريب!، ايها الوطن.. كل احبتك يموتون ,بعيدا عنك !
ضمن أسماء الصف الأول
اما الكاتب والناقد ناظم السعود فقد كتب عنه قائلا : محمد الجزائري ،الناقد والأديب والصحفي والسيناريست، كان من النخبة المثقفة في بلادنا لأكثر من أربعين عاما ووشم الحياة العراقية بمتون معرفية شديدة التأثير والخصوصية ..كما انه تميّز بالتنوّع الثقافي أن في حياته أم أدواره أم صراعاته!.
واضاف : ولو شاء كاتب أو راصد أن يعطي ايجازآ ملخصا لسيرة ثرية كالتي سطّرها الجزائري فوق خريطة الثقافة العراقية والعربية لوجد نفسه في مهمة عسيرة جدا إذ كيف يكون الإلمام بنصف قرن من الكتابة والإبداع والنتاج الموسوعي؟ ..انه منذ منتصف الخمسينات في القرن الماضي يسهم بقوة وفرادة في الحياة الثقافية وعلى مستويات عدة:فهو من مؤسسي نقابة الصحفيين العراقيين ولعب ادوار قيادية في الصحف والمجلات القائمة كما أسس مجلات ومطبوعات متخصّصة ، وهو ايضآ شارك في تأسيس اتحاد الأدباء ونشط في إدارته وتولّى مناصب رئيسة في مختلف دوراته ،ولا يمكن أن يذكر النقد العراقي من دون إن يأتي اسم الجزائري ضمن أسماء الصف الأول بحكم الفاعلية النقدية المدهشة التي اشّرها أو رصدها أو شاكسها في دراساته وكتبه وحواراته: في الشعر /القصة/الرواية/ المسرحية..أما التشكيل العراقي فلن تنسى جهود الجزائري في ترصين الفنون التشكيلية ونقدها والاحتفاء بالمتميز منها وتوصيله الى مديات ومحافل قريبة وبعيدة ،كما ان الأمانة التاريخية تدفعنا إلى أن نذكر أن الجزائري كان وراء صدور أهم مجلة تشكيلية في العراق والوطن العربي ونعني بها مجلة (الرواق) والتي تم إغلاقها بعد عشرة أعداد فريدة. والسينما العراقية شهدت على يديّ الجزائري نتاجات فلميه (لاسيّما من النمط التسجيلي والوثائقي) وقد ذاع صيتها محليا ودوليا حتى كونّت (مكتبة سينميه) موسومة باسمه.
وتابع: محمد الجزائري منذ رحيله الاغترابي أواخر التسعينات وهو يحكّم (الاعتكاف) الذي انتهجه صاغرآ في بغداد وكأنه لم يزل في خضم المعاناة والإقصاء،وقد كنت شخصيا أحاول وبجهد فردي أن اتسقّط أخباره وجديده ولكنني لم افلح للآن في معرفة الكثير مما ينتجه او ينشط فيه مع يقيني الكبير انه لن يهدأ أو يتساكن مع شعلة الإبداع التي تستعر في داخله، ولكن المشكلة ظلّت في ما احسب في (داخله) إذ لم يزل يعان الكثير مما دبّر له هنا ودفعه مجبرا إلى هناك،وهذا المشكل كان له أثره في تحجيم دائرة الإبداع(أو الذي يصلنا منه في الأقل).
اما الكاتب والناقد ناظم السعود فقد كتب عنه قائلا : محمد الجزائري ،الناقد والأديب والصحفي والسيناريست، كان من النخبة المثقفة في بلادنا لأكثر من أربعين عاما ووشم الحياة العراقية بمتون معرفية شديدة التأثير والخصوصية ..كما انه تميّز بالتنوّع الثقافي أن في حياته أم أدواره أم صراعاته!.
واضاف : ولو شاء كاتب أو راصد أن يعطي ايجازآ ملخصا لسيرة ثرية كالتي سطّرها الجزائري فوق خريطة الثقافة العراقية والعربية لوجد نفسه في مهمة عسيرة جدا إذ كيف يكون الإلمام بنصف قرن من الكتابة والإبداع والنتاج الموسوعي؟ ..انه منذ منتصف الخمسينات في القرن الماضي يسهم بقوة وفرادة في الحياة الثقافية وعلى مستويات عدة:فهو من مؤسسي نقابة الصحفيين العراقيين ولعب ادوار قيادية في الصحف والمجلات القائمة كما أسس مجلات ومطبوعات متخصّصة ، وهو ايضآ شارك في تأسيس اتحاد الأدباء ونشط في إدارته وتولّى مناصب رئيسة في مختلف دوراته ،ولا يمكن أن يذكر النقد العراقي من دون إن يأتي اسم الجزائري ضمن أسماء الصف الأول بحكم الفاعلية النقدية المدهشة التي اشّرها أو رصدها أو شاكسها في دراساته وكتبه وحواراته: في الشعر /القصة/الرواية/ المسرحية..أما التشكيل العراقي فلن تنسى جهود الجزائري في ترصين الفنون التشكيلية ونقدها والاحتفاء بالمتميز منها وتوصيله الى مديات ومحافل قريبة وبعيدة ،كما ان الأمانة التاريخية تدفعنا إلى أن نذكر أن الجزائري كان وراء صدور أهم مجلة تشكيلية في العراق والوطن العربي ونعني بها مجلة (الرواق) والتي تم إغلاقها بعد عشرة أعداد فريدة. والسينما العراقية شهدت على يديّ الجزائري نتاجات فلميه (لاسيّما من النمط التسجيلي والوثائقي) وقد ذاع صيتها محليا ودوليا حتى كونّت (مكتبة سينميه) موسومة باسمه.
وتابع: محمد الجزائري منذ رحيله الاغترابي أواخر التسعينات وهو يحكّم (الاعتكاف) الذي انتهجه صاغرآ في بغداد وكأنه لم يزل في خضم المعاناة والإقصاء،وقد كنت شخصيا أحاول وبجهد فردي أن اتسقّط أخباره وجديده ولكنني لم افلح للآن في معرفة الكثير مما ينتجه او ينشط فيه مع يقيني الكبير انه لن يهدأ أو يتساكن مع شعلة الإبداع التي تستعر في داخله، ولكن المشكلة ظلّت في ما احسب في (داخله) إذ لم يزل يعان الكثير مما دبّر له هنا ودفعه مجبرا إلى هناك،وهذا المشكل كان له أثره في تحجيم دائرة الإبداع(أو الذي يصلنا منه في الأقل).
اخر ما كتبه
اخر ما كتبه الراحل الجزائري على صفحته على الفيس بوك يوم 15 من الشهر الحالي : عيدكم مبارك ايها الأصدقاء: ربما يخيب ظن الناس الذين لم يضع أطفالهم حذاء جديدا ً وفستانا ً أو حتى دشداشة ، تحت وسائدهم في انتظار فجر العيد، وفي بعض ظني أن الأعياد رسمت للأطفال، وإن كان الكبار في الأزمنة كلها بحاجة ماسة للفرح، والحرية لوطن غابت عنه، وعن انسانه عقودا ً من السنين،والسعادة المأمولة لشعب افتقدها بخاصة في عراق عرف الكثير من الكوارث المتوالية بسبب الانقلابات والحروب، وكنا نختلق لنا،نحن الكبار، أعيادا ً لنحتفل بها في بساتين بعيدة عن أعين العسس الحكومي، ولم تكن بهجتنا أننا نوزع الجكليت، ونتذوق طعمه الحلو،بل لنعي الكلمات التي تغربلت من بين الخطب ورشحت في قاع القلوب عن مناضلين وثورات وهالات لأحلام التغيير ، والأهم أن "الوطنية" كانت البلسم الأول في تلك الأزمنة والأنشطة والسفرات والاحتفالات السرية ، كما أنها الحصانة والملاذ..الآن نفتقد نكهات تلك المسرات ، "السفرات السرية" الأناشيد والأغاني التي نعرف قيمة معناها وسناها الشفيف برغم كلماتها الثورية الضاجة ..مباركة أيامكم فيما تنجزون من صالح الأعمال ولو كانت بمقدار حركة رفع حجر عثرة من درب الفقراء، أو كلمة طيبة تكسون بها ملايين القلوب التي ترتجف عريا ً في المنازح القسر والخيام القفر المثقبة أو تحت ظل الحيطان الباردة التي لاتؤوي ولا تحمي..في تلكم المهاجر والمخيمات.
عبر هذه المنصة ، أعذروني حين لا أطل على قلوبكم الخيرة طيلة العشرة الأيام القادمة، ربما سأحتفل بها مع حشود الخينتيين والبشريين القادمين من رحابة العالم،الراقصين تحت رذاذ مطر تموز ونسيمه البارد العذب في عالم الموسيقى لمهرجان خينت العالمي،وفي رحاب عطلة العيد الوطني البلجيكي التي تمتد أيامها لأسبوع كامل،إذ لا أحد هنا لايحب الموسيقى والرقص في الشوارع والحدائق وعلى أديم النهر، حيث شيدت المسارح والخيام لتستقبل عشرات الفرق والموسيقيين والمغنين من أجناس شتى وأصوات تتنافس في العذوبة والأداء البارع، الفرح هو عيد متنام في النفوس التي تحب الحياة والجمال و الحرية وبهجة الوجوه والأبدان ..وليس هذ ا وحده هو السبب ،بل ثمة مسألة تواصل تقنية ، إذ سأنتقل إلى شقتي الجديدة غدا ً، ومنذ الغد حتى يأزف موعد التقني الانترنيتي ، سأكون خارج نطاق الشبكة منقطعا ً، وخارج عنواني الحالي منتقلا ً، لذا سلفا ً(أعيدكم) وأحييكم واتمنى أن تبقى أفعالكم الطيبة هي العيد الحقيق الدائم المسرات..فقط تذكروا أولئك الذين فرض عليهم الصيام عن الفرح بسبب العوز أوالفقر أو غياب المأوى الكريم الدافيء أو الفقدان لعزيز غال....أحبكم!
اخر ما كتبه الراحل الجزائري على صفحته على الفيس بوك يوم 15 من الشهر الحالي : عيدكم مبارك ايها الأصدقاء: ربما يخيب ظن الناس الذين لم يضع أطفالهم حذاء جديدا ً وفستانا ً أو حتى دشداشة ، تحت وسائدهم في انتظار فجر العيد، وفي بعض ظني أن الأعياد رسمت للأطفال، وإن كان الكبار في الأزمنة كلها بحاجة ماسة للفرح، والحرية لوطن غابت عنه، وعن انسانه عقودا ً من السنين،والسعادة المأمولة لشعب افتقدها بخاصة في عراق عرف الكثير من الكوارث المتوالية بسبب الانقلابات والحروب، وكنا نختلق لنا،نحن الكبار، أعيادا ً لنحتفل بها في بساتين بعيدة عن أعين العسس الحكومي، ولم تكن بهجتنا أننا نوزع الجكليت، ونتذوق طعمه الحلو،بل لنعي الكلمات التي تغربلت من بين الخطب ورشحت في قاع القلوب عن مناضلين وثورات وهالات لأحلام التغيير ، والأهم أن "الوطنية" كانت البلسم الأول في تلك الأزمنة والأنشطة والسفرات والاحتفالات السرية ، كما أنها الحصانة والملاذ..الآن نفتقد نكهات تلك المسرات ، "السفرات السرية" الأناشيد والأغاني التي نعرف قيمة معناها وسناها الشفيف برغم كلماتها الثورية الضاجة ..مباركة أيامكم فيما تنجزون من صالح الأعمال ولو كانت بمقدار حركة رفع حجر عثرة من درب الفقراء، أو كلمة طيبة تكسون بها ملايين القلوب التي ترتجف عريا ً في المنازح القسر والخيام القفر المثقبة أو تحت ظل الحيطان الباردة التي لاتؤوي ولا تحمي..في تلكم المهاجر والمخيمات.
عبر هذه المنصة ، أعذروني حين لا أطل على قلوبكم الخيرة طيلة العشرة الأيام القادمة، ربما سأحتفل بها مع حشود الخينتيين والبشريين القادمين من رحابة العالم،الراقصين تحت رذاذ مطر تموز ونسيمه البارد العذب في عالم الموسيقى لمهرجان خينت العالمي،وفي رحاب عطلة العيد الوطني البلجيكي التي تمتد أيامها لأسبوع كامل،إذ لا أحد هنا لايحب الموسيقى والرقص في الشوارع والحدائق وعلى أديم النهر، حيث شيدت المسارح والخيام لتستقبل عشرات الفرق والموسيقيين والمغنين من أجناس شتى وأصوات تتنافس في العذوبة والأداء البارع، الفرح هو عيد متنام في النفوس التي تحب الحياة والجمال و الحرية وبهجة الوجوه والأبدان ..وليس هذ ا وحده هو السبب ،بل ثمة مسألة تواصل تقنية ، إذ سأنتقل إلى شقتي الجديدة غدا ً، ومنذ الغد حتى يأزف موعد التقني الانترنيتي ، سأكون خارج نطاق الشبكة منقطعا ً، وخارج عنواني الحالي منتقلا ً، لذا سلفا ً(أعيدكم) وأحييكم واتمنى أن تبقى أفعالكم الطيبة هي العيد الحقيق الدائم المسرات..فقط تذكروا أولئك الذين فرض عليهم الصيام عن الفرح بسبب العوز أوالفقر أو غياب المأوى الكريم الدافيء أو الفقدان لعزيز غال....أحبكم!
سيرة ذاتية ثرية جدا
* عمل في الصحافة الوطنية منذ مطلع الخمسينيات وتولى مواقع قيادية مثل :-سكرتير التحرير المسؤول في مجلة (الرواق) المتخصصة بالفن التشكيلي.-مسؤول التحرير للملحق الأسبوعي المستقل في جريدة (الجمهورية)/ الجمهورية الأسبوعي.رئيس تحرير مجلة (الأدب المعاصر)/ اتحاد الأدباء والكتاب في العراق.-رئيس تحرير مجلة فنون لغاية غلقها في 1/6/1987.-رئيس تحرير (متفرغ) : دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والإعلام/ بغداد.،كما عمل مسؤولا عن القسم الثقافي والفني في مجلة (الرافدين) مطلع عام 1991 الى حين اغلاقها بعد 4 سنوات .
* خلال هذه المرحلة إصدر العديد من الملاحق المستقلة عن مبدعين كبار: الجواهري، فائق حسين، المتنبي، فيروز، منير بشير.كما -أصدر العديد من الصحف والدوريات، مسؤولاً عن التحرير: كجريدة (المربد) لدورات عدة و (التشكيلي العربي).
*نشر بحوثه ودراساته النقدية في الصحف والمجلات العربية الكبرى: كالآداب (البيروتية)، ومجلة المعارف، والطريق، والشرارة، وآفاق عربية، والأقلام، والثقافة الجديدة، والجديد، والبيان، والأديسية، وأفكار، والغد.. الخ.
* اضافة الى ذلك فهو عضو مؤسس لاتحاد الأدباء والكتاب في العراق، وعضو المجلس المركزي، والمكتب التنفيذي، وأمين العلاقات الداخلية لسنوات عدة، وقام بتأسيس فروع الاتحاد في مدن العراق الرئيسية ،-انتخب عضواً في المجلس المركزي للاتحاد في العام 1958.وصار عضوا مؤسسا وأمين سر رابطة نقاد الفن في العراق لسنوات عدة، انتخب رئيساً للرابطة العام 1958.عضو مؤسس في نادي السينما في العراق.عضو عامل في نقابة الصحفيين العراقيين منذ تأسيسها في عام 1959.عضو المكتب الدائم وسكرتير الأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. وأمين سر أغلب دورات المؤتمرات الأدبية العامة لسنوات عدة.-شارك في مؤتمرات أدبية ومهرجانات فنية عربية وعالمية، ناقداً، وباحثاً، أو عضواً لهيئة التحكيم.
* الكتب والأعمال الإبداعية المنجزة:حين تقاوم الكلمة (دراسات نقدية)/ 1971.ويكون التجاوز (دراسات نقدية معاصرة في الشعر العراقي الحديث)/ 1974. (أفضل كتاب في النقد الحديث في استفتاء عام 1974-1975) ،الكتابة على أديم الفرات (نص إبداعي)/ 1997، الفن والقضية (دراسة نقدية تشكيلية) /1977، عطا صبري (دراسة نقدية تشكيلية) 1977، الكتاب الأول في سلسلة (فنانون عراقيون)/ 1978، البيت (نص إبداعي)/ 1988،سئلة الرواية (دراسة نقدية) جدل الرؤية والتسجيل في الرواية العربية المعاصرة/ 1989،مقامات الحريري (دراسة نقدية وكتابة ثانية للمقامات)/1990، خطاب الإبداع (دراسة نقدية حضارية) الجوهر، المتحرك، الجمالي/1993، الجوّاب يتذكر (دراسة نقدية وسيرة) الكتاب الثاني في سلسلة (فنانون عراقيون). عن الرائد المسرحي توماس حبيب/1995، في التكوين (مشترك) مع النقاد العرب: طه حسين، محمد مندور، عبد العظيم أنيس، محمود أمين العالم، غالي شكري، غسان كنفاني، نبيل سليمان/ صدر عن دار التقدم باللغة الروسية/ موسكو عام 1984، خطاب العاشق (ميثولوجيا ورؤى) 1996-دار الشروق/ عمان، من الواقعية إلى الفنتازيا (دراسة نقدية تشكيلية) الكتاب الثالث في سلسلة (فنانون عراقيون) عن الفنانة الرائدة وداد الأورفلي، والمشهد التشكيلي في العراق/ دار الشروق- عمان/1997، حالات عشتار (دراسة نقدية وسيرة) الكتاب الرابع في سلسلة (فنانون عراقيون) عن الفنانة بتول الفكيكي، احتلال العقل (دراسة فكرية): (عن التطبيع، الحصار، الصراع غداً) دار الورّاق-لندن/بيروت- 1998،آلة الكلام: (النقدية) (دراسة نقدية في بنائية النص الشعري) اتحاد الكتاب العرب/ دمشق-1998، لقاتل والضحية: (دراسة نقدية: ميثولوجيا وشعر) دار الورّاق -لندن- بيروت 1998-النحت العربي المعاصر: (رؤى وتجارب) دار السندباد- عمان 1998، وعي الضد: (دراسات نقدية في آن الشعر: نص الاختلاف والحرية)/ دار الشروق -عمان 1999.
*أنجز للسينما والمسرح والتلفزيون (السيناريو والتعليق والبحث الساند):والشجرة حياة: إخراج بسام الوردي- الجائزة التقديرية- مهرجان الربيع الأخضر/برلين.، فلسطين نعم: إخراج محمد يوسف الجنابي/ الجائزة التقديرية- مهرجان أفلام وبرامج فلسطين/ بغداد، إشارة المعجزة: إخراج فاروق القيسي/ رسالة تقدير من جامعة يورك/لندن، وعد الماء: إخراج محمد شكري جميل: جائزة نقاد السينما- بغداد، الصوت الثالث: إخراج طارق عبد الكريم، مدينة الخزف: إخراج محمد الطائي/ مهرجان برلين السينمائي عن الفنان الخزاف طارق إبراهيم، ملحمة الحرية: إخراج صبيح عبد الكريم/عن جدارية نصب الحرية للفنان جواد سليم والنحت العراقي المعاصر، سيد الجسور: إخراج فاروق القيسي/ كليات الهندسة في الجامعات العراقية والعربية، الكنز الأخضر: إخراج فاروق القيسي، الثمرة: إخراج فاروق القيسي، خنساء العصور: إخراج فاروق القيسي، الماجدات: إخراج فاروق القيسي،الأنامل الخضر: إخراج فاروق القيسي، قمر الكرخ: إخراج فاروق القيسي/جائزة وزارة الإسكان العرب لأحسن مشروع حضري 1996، صورة زمن: إخراج عاتكة الخطيب/ مرشح لجائزة كارلو فيفاري 1993. (جائزة أحسن سيناريو وثائقكي/جائزة الإبداع - بغداد 1993، اغتيال الحياة: إخراج فاروق القيسي، أول الضحايا لماذا؟: إخراج فاروق القيسي،البيت: إخراج فاروق القيسي،شعلة البناة: إخراج فاروق القيسي، من أجل هؤلاء: إخراج عماد بهجت، لصالح اليونسيف، فن النور: إخراج عماد بهجت، لصالح قاعة (عين) للفنون التشكيلية –بغداد،ذات المناديل الأربعة: (مسرحية مشهدية) إخراج سامي عبد الحميد: فضاء القصر العباسي- بغداد، السفينة والربان: (سيناريو احتفالي) إخراج غانم حميد وحيدر منعثر (ساحة الاحتفالات الكبرى) –بغداد، العُمق الأخضر: (روائي) الجائزة الأولى لأفضل سيناريو روائي 1994،وجوه، سلاما عراق، الجائزة الأولى لأفضل سيناريو وثائقي 1986،المندائيون: لصالح التلفزيون الفرنسي/ القناة الأولى إخراج سعد المسعودي،(87) حلقة من البرنامج العلمي الثقافي الريف الجديد/ من أفلام التلفزيون إخراج ناصر حسن، (25) حلقة (الرواد) عن الفنانين التشكيليين العراقيين/ إذاعي تلفازي، المدى الآخر (احتفالية): إخراج محسن العزاوي/ المسرح الوطني- بغداد، شواهد ومشاهد عن : القصر العباسي، الجامعة المستنصرية، منارة الجامع الكبير في سامراء (الملوية)، بابل، الحضر مدينة الشمس.،حضارة آشور/ نينوى نمرود، خان مرجان والأسواق العباسية. أنجزت لصالح قناة (الجزيرة) الفضائية -الدوحة- قطر. إخراج عباس الأرناؤوط، الشناشيل والدور التراثية، المنائر والقباب، العتبات المقدسة، بغداد (بانوراما معاصرة)، الفيلسوف أبو حامد الغزالي.
*كل الأفلام باللغتين العربة والانكليزية ترجم بعضها إلى لغات أخرى، وشاركت في مهرجانات عالمية وعرضت في الجامعات والفعاليات الثقافية والمنظمات الإنسانية والتظاهرات الإبداعية داخل العراق وخارجه لنصرة شعب العراق المحاصر، وقدمن من التلفاز ومحطات أخرى.
* عمل في الصحافة الوطنية منذ مطلع الخمسينيات وتولى مواقع قيادية مثل :-سكرتير التحرير المسؤول في مجلة (الرواق) المتخصصة بالفن التشكيلي.-مسؤول التحرير للملحق الأسبوعي المستقل في جريدة (الجمهورية)/ الجمهورية الأسبوعي.رئيس تحرير مجلة (الأدب المعاصر)/ اتحاد الأدباء والكتاب في العراق.-رئيس تحرير مجلة فنون لغاية غلقها في 1/6/1987.-رئيس تحرير (متفرغ) : دار الشؤون الثقافية العامة/ وزارة الثقافة والإعلام/ بغداد.،كما عمل مسؤولا عن القسم الثقافي والفني في مجلة (الرافدين) مطلع عام 1991 الى حين اغلاقها بعد 4 سنوات .
* خلال هذه المرحلة إصدر العديد من الملاحق المستقلة عن مبدعين كبار: الجواهري، فائق حسين، المتنبي، فيروز، منير بشير.كما -أصدر العديد من الصحف والدوريات، مسؤولاً عن التحرير: كجريدة (المربد) لدورات عدة و (التشكيلي العربي).
*نشر بحوثه ودراساته النقدية في الصحف والمجلات العربية الكبرى: كالآداب (البيروتية)، ومجلة المعارف، والطريق، والشرارة، وآفاق عربية، والأقلام، والثقافة الجديدة، والجديد، والبيان، والأديسية، وأفكار، والغد.. الخ.
* اضافة الى ذلك فهو عضو مؤسس لاتحاد الأدباء والكتاب في العراق، وعضو المجلس المركزي، والمكتب التنفيذي، وأمين العلاقات الداخلية لسنوات عدة، وقام بتأسيس فروع الاتحاد في مدن العراق الرئيسية ،-انتخب عضواً في المجلس المركزي للاتحاد في العام 1958.وصار عضوا مؤسسا وأمين سر رابطة نقاد الفن في العراق لسنوات عدة، انتخب رئيساً للرابطة العام 1958.عضو مؤسس في نادي السينما في العراق.عضو عامل في نقابة الصحفيين العراقيين منذ تأسيسها في عام 1959.عضو المكتب الدائم وسكرتير الأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب. وأمين سر أغلب دورات المؤتمرات الأدبية العامة لسنوات عدة.-شارك في مؤتمرات أدبية ومهرجانات فنية عربية وعالمية، ناقداً، وباحثاً، أو عضواً لهيئة التحكيم.
* الكتب والأعمال الإبداعية المنجزة:حين تقاوم الكلمة (دراسات نقدية)/ 1971.ويكون التجاوز (دراسات نقدية معاصرة في الشعر العراقي الحديث)/ 1974. (أفضل كتاب في النقد الحديث في استفتاء عام 1974-1975) ،الكتابة على أديم الفرات (نص إبداعي)/ 1997، الفن والقضية (دراسة نقدية تشكيلية) /1977، عطا صبري (دراسة نقدية تشكيلية) 1977، الكتاب الأول في سلسلة (فنانون عراقيون)/ 1978، البيت (نص إبداعي)/ 1988،سئلة الرواية (دراسة نقدية) جدل الرؤية والتسجيل في الرواية العربية المعاصرة/ 1989،مقامات الحريري (دراسة نقدية وكتابة ثانية للمقامات)/1990، خطاب الإبداع (دراسة نقدية حضارية) الجوهر، المتحرك، الجمالي/1993، الجوّاب يتذكر (دراسة نقدية وسيرة) الكتاب الثاني في سلسلة (فنانون عراقيون). عن الرائد المسرحي توماس حبيب/1995، في التكوين (مشترك) مع النقاد العرب: طه حسين، محمد مندور، عبد العظيم أنيس، محمود أمين العالم، غالي شكري، غسان كنفاني، نبيل سليمان/ صدر عن دار التقدم باللغة الروسية/ موسكو عام 1984، خطاب العاشق (ميثولوجيا ورؤى) 1996-دار الشروق/ عمان، من الواقعية إلى الفنتازيا (دراسة نقدية تشكيلية) الكتاب الثالث في سلسلة (فنانون عراقيون) عن الفنانة الرائدة وداد الأورفلي، والمشهد التشكيلي في العراق/ دار الشروق- عمان/1997، حالات عشتار (دراسة نقدية وسيرة) الكتاب الرابع في سلسلة (فنانون عراقيون) عن الفنانة بتول الفكيكي، احتلال العقل (دراسة فكرية): (عن التطبيع، الحصار، الصراع غداً) دار الورّاق-لندن/بيروت- 1998،آلة الكلام: (النقدية) (دراسة نقدية في بنائية النص الشعري) اتحاد الكتاب العرب/ دمشق-1998، لقاتل والضحية: (دراسة نقدية: ميثولوجيا وشعر) دار الورّاق -لندن- بيروت 1998-النحت العربي المعاصر: (رؤى وتجارب) دار السندباد- عمان 1998، وعي الضد: (دراسات نقدية في آن الشعر: نص الاختلاف والحرية)/ دار الشروق -عمان 1999.
*أنجز للسينما والمسرح والتلفزيون (السيناريو والتعليق والبحث الساند):والشجرة حياة: إخراج بسام الوردي- الجائزة التقديرية- مهرجان الربيع الأخضر/برلين.، فلسطين نعم: إخراج محمد يوسف الجنابي/ الجائزة التقديرية- مهرجان أفلام وبرامج فلسطين/ بغداد، إشارة المعجزة: إخراج فاروق القيسي/ رسالة تقدير من جامعة يورك/لندن، وعد الماء: إخراج محمد شكري جميل: جائزة نقاد السينما- بغداد، الصوت الثالث: إخراج طارق عبد الكريم، مدينة الخزف: إخراج محمد الطائي/ مهرجان برلين السينمائي عن الفنان الخزاف طارق إبراهيم، ملحمة الحرية: إخراج صبيح عبد الكريم/عن جدارية نصب الحرية للفنان جواد سليم والنحت العراقي المعاصر، سيد الجسور: إخراج فاروق القيسي/ كليات الهندسة في الجامعات العراقية والعربية، الكنز الأخضر: إخراج فاروق القيسي، الثمرة: إخراج فاروق القيسي، خنساء العصور: إخراج فاروق القيسي، الماجدات: إخراج فاروق القيسي،الأنامل الخضر: إخراج فاروق القيسي، قمر الكرخ: إخراج فاروق القيسي/جائزة وزارة الإسكان العرب لأحسن مشروع حضري 1996، صورة زمن: إخراج عاتكة الخطيب/ مرشح لجائزة كارلو فيفاري 1993. (جائزة أحسن سيناريو وثائقكي/جائزة الإبداع - بغداد 1993، اغتيال الحياة: إخراج فاروق القيسي، أول الضحايا لماذا؟: إخراج فاروق القيسي،البيت: إخراج فاروق القيسي،شعلة البناة: إخراج فاروق القيسي، من أجل هؤلاء: إخراج عماد بهجت، لصالح اليونسيف، فن النور: إخراج عماد بهجت، لصالح قاعة (عين) للفنون التشكيلية –بغداد،ذات المناديل الأربعة: (مسرحية مشهدية) إخراج سامي عبد الحميد: فضاء القصر العباسي- بغداد، السفينة والربان: (سيناريو احتفالي) إخراج غانم حميد وحيدر منعثر (ساحة الاحتفالات الكبرى) –بغداد، العُمق الأخضر: (روائي) الجائزة الأولى لأفضل سيناريو روائي 1994،وجوه، سلاما عراق، الجائزة الأولى لأفضل سيناريو وثائقي 1986،المندائيون: لصالح التلفزيون الفرنسي/ القناة الأولى إخراج سعد المسعودي،(87) حلقة من البرنامج العلمي الثقافي الريف الجديد/ من أفلام التلفزيون إخراج ناصر حسن، (25) حلقة (الرواد) عن الفنانين التشكيليين العراقيين/ إذاعي تلفازي، المدى الآخر (احتفالية): إخراج محسن العزاوي/ المسرح الوطني- بغداد، شواهد ومشاهد عن : القصر العباسي، الجامعة المستنصرية، منارة الجامع الكبير في سامراء (الملوية)، بابل، الحضر مدينة الشمس.،حضارة آشور/ نينوى نمرود، خان مرجان والأسواق العباسية. أنجزت لصالح قناة (الجزيرة) الفضائية -الدوحة- قطر. إخراج عباس الأرناؤوط، الشناشيل والدور التراثية، المنائر والقباب، العتبات المقدسة، بغداد (بانوراما معاصرة)، الفيلسوف أبو حامد الغزالي.
*كل الأفلام باللغتين العربة والانكليزية ترجم بعضها إلى لغات أخرى، وشاركت في مهرجانات عالمية وعرضت في الجامعات والفعاليات الثقافية والمنظمات الإنسانية والتظاهرات الإبداعية داخل العراق وخارجه لنصرة شعب العراق المحاصر، وقدمن من التلفاز ومحطات أخرى.
* رحم الله استاذنا الكبير ابو احمد المعلم والاستاذ والانسان الطيب الرائع .. وداعا أبا أحمد لن ننساك أبدا سنفتقدك كثيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق