الاثنين، 13 مارس 2017

محلات الموصل القديمة وأحيائها العريقة بدأت تعود شيئا فشيئا الى حضن العراق العظيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
* محلات الموصل القديمة وأحيائها العريقة بدأت تعود شيئا فشيئا الى حضن العراق العظيم 
*تحياتي الى أهلي في الجانب الايمن من الموصل الحبيبة وسلامي لهم 
*تحياتي للجيش العراقي الباسل وللقوات الامنية وهي تبذل الدم من اجل وحدة العراق ورفاهية شعبه ...
* إنه درس الموصل  الحبيبة المحروسة بإذن الله .... الدرس الذي وحد العراق ووحد العراقيين تحت كلمة واحدة وليدرك ذلك من لم يدرك بعد .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

في مقهى الادباء بشارع حلب -الموصل

  في مقهى الادباء بشارع حلب -الموصل اقول تعليقا على ما كتبه اخي وصديقي العزيز الناقد والكاتب الاستاذ صباح سليم علي عن اولئك المنتقدين لجلسات...