ابراهيم العلاف وظاهرة "الفراغ النوعي" :
*****************************************
كثيرة هي الظواهر التي باتت مألوفة في عالمنا اليوم ، ومنها على وجه التحديد ظاهرة "الفراغ النوعي" المتعلقة بغياب أو تغيّب شخصية أو رمز وطني ذا تأثير استراتيجي فعال وفي مختلف المجالات ، ومنها مجالات التاريخ وعلم الاجتماع والسياسة والطب والفنون والاعلام ، إذ تغنيك كتاباتهم في تلك المجالات عن العناء والبحث ، عملية قد تنجح أو يصيبها الفشل الذريع!!
ولعل من أبرز ظواهر "الفراغ النوعي" التي افتقدتها كما افتقدها الكثير بكل تأكيد ، ظاهرة غياب الأستاذ الدكتور ابراهيم العلاف وصفحته الفيسبوكية الغنية بكتاباتها المتنوعة ومنشوراتها الحكيمة والبليغة.. ندعو الله بأن يكون د. العلاف بأفضل حال ، وتنتهي أزمة توقف الاتصالات والنت بمدينة الموصل على خير وبأسرع ما يمكن ، ليتسنى لنا ولكل محبي ومتابعي د. العلاف المحترم الدخول إلى صفحته مجدداً ، والاستمتاع بالفكر النيّر الذي تحتويه في ثناياها الرائعة.. كما نوجه دعوة كريمة لكل الأصدقاء والأحبة بزيارة صفحة د. العلاف الآن للاطلاع على محتواها والاسهام بالإعجابات والتعليق المناسب لكل حدث بما يخصه ، ريثما يتمكن د. العلاف من معاودة الإبداع في صفحته الفيسبوكية الشهيرة وبمختلف المجالات.
*****************************************
كثيرة هي الظواهر التي باتت مألوفة في عالمنا اليوم ، ومنها على وجه التحديد ظاهرة "الفراغ النوعي" المتعلقة بغياب أو تغيّب شخصية أو رمز وطني ذا تأثير استراتيجي فعال وفي مختلف المجالات ، ومنها مجالات التاريخ وعلم الاجتماع والسياسة والطب والفنون والاعلام ، إذ تغنيك كتاباتهم في تلك المجالات عن العناء والبحث ، عملية قد تنجح أو يصيبها الفشل الذريع!!
ولعل من أبرز ظواهر "الفراغ النوعي" التي افتقدتها كما افتقدها الكثير بكل تأكيد ، ظاهرة غياب الأستاذ الدكتور ابراهيم العلاف وصفحته الفيسبوكية الغنية بكتاباتها المتنوعة ومنشوراتها الحكيمة والبليغة.. ندعو الله بأن يكون د. العلاف بأفضل حال ، وتنتهي أزمة توقف الاتصالات والنت بمدينة الموصل على خير وبأسرع ما يمكن ، ليتسنى لنا ولكل محبي ومتابعي د. العلاف المحترم الدخول إلى صفحته مجدداً ، والاستمتاع بالفكر النيّر الذي تحتويه في ثناياها الرائعة.. كما نوجه دعوة كريمة لكل الأصدقاء والأحبة بزيارة صفحة د. العلاف الآن للاطلاع على محتواها والاسهام بالإعجابات والتعليق المناسب لكل حدث بما يخصه ، ريثما يتمكن د. العلاف من معاودة الإبداع في صفحته الفيسبوكية الشهيرة وبمختلف المجالات.
تحية محبة واعتزاز لأصدقائنا وأصدقاء أ.د. إبراهيم العلاف .. وخالص تقديرنا واحترامنا لأستاذنا الحبيب د. ابراهيم العلاف.
د. عادل محمد حسين العليّان
أستاذ التاريخ الحديث المساعد
كلية التربية/ جامعة سامراء
أستاذ التاريخ الحديث المساعد
كلية التربية/ جامعة سامراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق