ابراهيم العلاف : صحف كتبت ُفيها
******************
******************
كتبتُ في مذكراتي "جني العمر :سيرة وذكريات " غير المنشورة عن الصحف التي كتبتُ فيها فقلت : " كثيرة هي الصحف التي كتبت فيها لكن لابد لي أن أقول إن جريدة فتى العراق (الموصلية ) هي مدرستي الصحفية الأولى التي احتضنت كتاباتي ورعتني رعاية الأم لأولادها. ولم يكن ذلك الأمر مقتصرا علي بل أن فتى العراق فعلت الشيء نفسه مع الكثيرين من الطاقات الشابة ولاتزال .كتبت في جريدة الحدباء (الموصلية ) مدرستي الصحفية الثانية التي فتحت هي الأخرى الباب أمامي للنشر المنظم وضمن أعمدة ثابتة منها عمودي : "أوراق تاريخية موصلية " وعمودي الثاني : "التاريخ في صورة " .وقد جمعت مقالات العمود الأول في كتاب نشرته حمل الاسم نفسه .كما استعد لنشر عمودي الثاني في كتاب إن شاء الله .
وكتبت في جريدة العراق وجريدة القادسية (البغداديتين ) لكن ما افخر واعتز به هو عملي في جريدتي "الجمهورية " و"الثورة " (البغداديتين ) ؛ ففي الأولى كنت اكتب في السبعينات وفي صفحة (آفاق ) التي كان يشرف عليها الاستاذ ماجد السامرائي ، بالذات مقالات تصل في بعض الأحيان إلى مقالين في الأسبوع واحتفظ اليوم في مكتبتي بأصول تلك المقالات التي تدور حول عروض كتب جديدة ومقالات تاريخية وسياسية .وفي التسعينات أصبحت كاتبا في جريدة الثورة وصنفت كاتبا من الدرجة الأولى وأخذت أتقاضى راتبا شهريا من الجريدة وكان علي أن اكتب مقالين أو أكثر في الأسبوع ومعظم مقالاتي كانت تاريخية وتربوية وسياسية وثقافية " .....................................ابراهيم العلاف .
وكتبت في جريدة العراق وجريدة القادسية (البغداديتين ) لكن ما افخر واعتز به هو عملي في جريدتي "الجمهورية " و"الثورة " (البغداديتين ) ؛ ففي الأولى كنت اكتب في السبعينات وفي صفحة (آفاق ) التي كان يشرف عليها الاستاذ ماجد السامرائي ، بالذات مقالات تصل في بعض الأحيان إلى مقالين في الأسبوع واحتفظ اليوم في مكتبتي بأصول تلك المقالات التي تدور حول عروض كتب جديدة ومقالات تاريخية وسياسية .وفي التسعينات أصبحت كاتبا في جريدة الثورة وصنفت كاتبا من الدرجة الأولى وأخذت أتقاضى راتبا شهريا من الجريدة وكان علي أن اكتب مقالين أو أكثر في الأسبوع ومعظم مقالاتي كانت تاريخية وتربوية وسياسية وثقافية " .....................................ابراهيم العلاف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق