" النجف في الشعر العربي "...كتاب للاستاذ الدكتور صباح نوري المرزوك
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث -العراق
كتاب قيم صدر عن مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للابداع الشعري وهو من تأليف الباحث والكاتب والمؤرخ الجهبذ الصديق الاستاذ الدكتور صباح نوري المرزوك صاحب المعاجم والتحف والموسوعات المعتد بها ..الكتاب صدر بمناسبة اختيار مدينة النجف الاشرف عاصمة للثقافة الاسلامية للعام الهجري 1433 ، وصلتني اليوم 22تموز 2013 نسخة ممهورة بتوقيع المؤلف ومقترنة بعبارة جميلة اشكره عليها ..الكتب طبع في الكويت .. وهو حقا من التحف النادرة التي تبعث على السعادة .
فالنجف الاشرف ليست مدينة عادية انها مدينة عريقة فيها الكثير من المعالم الاثرية الاسلامية وفي ثراها دفن العديد من اعلام الصحابة رضوان الله عليهم وفي طليعتهم سيدنا امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ..انها مدينة الغري .. انها مدينة الشعراء والنحاة والادباء ..انها مدينة العتبات المقدسة لذلك حظيت بالاهتمام عبر عصور التاريخ الاسلامي خاصة وانها احتضنت الحوزة العلمية وهي الجامعة الشريفة التي تعد قبلة طلاب العلم من كل انحاء العالم الاسلامي.. هذه الحوزة التي يمتد تاريخها الى اكثر من عشرة قرون ..
لقد تتبع الاستاذ الدكتور صباح نوري المرزوك كل من نبغ في النجف من الشعراء فكتب عنهم وذكر نماذج من شعرهم كتب عن 137 شاعرا نجفيا كتب عن ابراهيم الطباطبائي وابراهيم الوائلي وابو دلامة واحمد الصافي النجفي والبحتري والثرواني وجعفر الحلي وحسام الاعرجي وحسن كاشف الغطاء وزهير غازي زاهد زالشريف الرضي وصالح بحر العلوم وعباس الخليلي وعبد الامير جمال الدين وعبد الحميد الصغير وعبد المنعم الفرطوسي وعلي الشرقي وكاظم الخطاط والمتنبي ومحسن الامين والمجاشعي ومحمد جواد الغبان ومحمد حسين الزين ومهيار الديلمي وموسى شرارة ومحسن المظفر ومحمد جواد الجزائري ومحمد حسين الشبيبي ومحمد سعيد الحبوبي ومحمد مهدي الجواهري ومحمد عباس الدراجي ومحمد كاظم البكاء ومحمد مهدي القزويني ومصطفى جمال الدين ذومهدي بحر العلوم ونصر الله الحائري ويعقوب الحاج جعفر النجفي الحلي وغيرهم وغيرهم ..سفر طيب فيهمن الجهد مالايقدر اشد على يدي صديقي المرزوك وادعو الله ان يوفقه ويبارك بجهده وصحته وعمره .
ا.د.ابراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث -العراق
كتاب قيم صدر عن مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للابداع الشعري وهو من تأليف الباحث والكاتب والمؤرخ الجهبذ الصديق الاستاذ الدكتور صباح نوري المرزوك صاحب المعاجم والتحف والموسوعات المعتد بها ..الكتاب صدر بمناسبة اختيار مدينة النجف الاشرف عاصمة للثقافة الاسلامية للعام الهجري 1433 ، وصلتني اليوم 22تموز 2013 نسخة ممهورة بتوقيع المؤلف ومقترنة بعبارة جميلة اشكره عليها ..الكتب طبع في الكويت .. وهو حقا من التحف النادرة التي تبعث على السعادة .
فالنجف الاشرف ليست مدينة عادية انها مدينة عريقة فيها الكثير من المعالم الاثرية الاسلامية وفي ثراها دفن العديد من اعلام الصحابة رضوان الله عليهم وفي طليعتهم سيدنا امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ..انها مدينة الغري .. انها مدينة الشعراء والنحاة والادباء ..انها مدينة العتبات المقدسة لذلك حظيت بالاهتمام عبر عصور التاريخ الاسلامي خاصة وانها احتضنت الحوزة العلمية وهي الجامعة الشريفة التي تعد قبلة طلاب العلم من كل انحاء العالم الاسلامي.. هذه الحوزة التي يمتد تاريخها الى اكثر من عشرة قرون ..
لقد تتبع الاستاذ الدكتور صباح نوري المرزوك كل من نبغ في النجف من الشعراء فكتب عنهم وذكر نماذج من شعرهم كتب عن 137 شاعرا نجفيا كتب عن ابراهيم الطباطبائي وابراهيم الوائلي وابو دلامة واحمد الصافي النجفي والبحتري والثرواني وجعفر الحلي وحسام الاعرجي وحسن كاشف الغطاء وزهير غازي زاهد زالشريف الرضي وصالح بحر العلوم وعباس الخليلي وعبد الامير جمال الدين وعبد الحميد الصغير وعبد المنعم الفرطوسي وعلي الشرقي وكاظم الخطاط والمتنبي ومحسن الامين والمجاشعي ومحمد جواد الغبان ومحمد حسين الزين ومهيار الديلمي وموسى شرارة ومحسن المظفر ومحمد جواد الجزائري ومحمد حسين الشبيبي ومحمد سعيد الحبوبي ومحمد مهدي الجواهري ومحمد عباس الدراجي ومحمد كاظم البكاء ومحمد مهدي القزويني ومصطفى جمال الدين ذومهدي بحر العلوم ونصر الله الحائري ويعقوب الحاج جعفر النجفي الحلي وغيرهم وغيرهم ..سفر طيب فيهمن الجهد مالايقدر اشد على يدي صديقي المرزوك وادعو الله ان يوفقه ويبارك بجهده وصحته وعمره .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق