الأربعاء، 17 يوليو 2013

نادي الفتوة الرياضي في الموصل

نادي الفتوة : صفحات من تاريخ الحركة الرياضية في الموصل

الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
استاذ التاريخ الحديث-العراق
وقد ابتدأت فكرة تأسيس النادي اثر اجتماع عدد من محبي الرياضة أمثال إبراهيم قاسم الفخري ومحمود داؤد سليمان واحمد سامي ألجلبي وعبد الرحمن بهجت ألجليلي وسالم محمد ألغلامي ومحمد شيت العبد اللطيف وفوزي محمد علي الحاج يونس وحازم حميد الطالب وصبحي يونس اليامور .

وقد شكل هؤلاء من بينهم هيئة مؤسسة تقدمت بطلب تأسيس النادي إلى وزارة الداخلية التي وافقت على تأسيس النادي في الفاتح من أيلول سنة 1960 . وقد اضطلعت جريدة فتى العراق التي اتخذت أدارتها مقرا مؤقتا للهيئة المؤسسة للنادي ، بدور مهم في نشر النظام الداخلي للنادي وحث المهتمين بالرياضة للانخراط في النادي والإسهام في فعالياته .


ويمكن القول في هذا المجال أن فكرة النادي وبلورة نظامه الداخلي وتشكيلاته قد ابتدأت في أروقة جريدة فتى العراق ( صدر عددها الأول سنة 1934) والتي سبق لها أن خصصت صفحة كاملة للرياضة باسم ( الفتى الرياضية) اشرف عليها كل من احمد سامي ألجلبي وفاضل الشكرة .


تضمن النظام الداخلي لنادي الفتوة (32) مادة تناولت أهدافه وتشكيلاته وهيئاته ،

فالمادة الأولى أشارت إلى أن اسم النادي هو ( نادي الفتوة الرياضي ) ومركزه مدينة الموصل وله الحق في فتح فروع له في الاقضية والنواحي .

أما المادة الثانية فحددت أهداف النادي وتتلخص بـ

1. نشر التربية الرياضية والاجتماعية والثقافية وبث الروح الوطنية بين أعضائه .

2. تشجيع الحركة الرياضية والكشفية وتنظيم السباقات والحفلات الفنية والمهرجانات وإلقاء المحاضرات تحقيقا لهذه الإغراض .


3. محاربة العادات المضرة والكسل بين أعضاءه وتعويدهم على تحمل المسؤوليات وروح الرجولة والشجاعة والخلق القويم وتهيئة الوسائل والسبل لاستثمار أوقات الفراغ بما يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة. .


وأقر الناظم الداخلي في المادة الثالثة ، أن النادي يعمل على مقاومة مرضين كان يتعرض لهما المجتمع آنذاك ، اولهما التفسخ الخلقي وكافة العادات المنافية للروح الرياضية بين منتسبيه . وثانيهما منع تعاطي المسكرات والمخدرات وأنواع المقامرة داخل النادي وفي المجتمع الموصلي كله .


استطاع المؤسسون الرواد أن يؤجروا مقرا للنادي ، وكان في باديء الأمر دارا واسعة في محلة الشفاء مقابل موقع قرة سراي ( القصر الأسود ) الاثاري والمطل على نهر دجلة في مدينة الموصل وقد بذلوا جهودا كبيرة في ترميم الدار وتهيئة الساحات لممارسة كرة السلة وكرة الطائرة . وبعد سنتين انتقل النادي إلى مقر حديث في حي الثقافة وظل لسنوات يتنقل من مكان إلى لآخر حتى تيسرت الفرصة لإنشاء مقر دائم له سنة 1967 في منطقة الباب الجديد ، قرب مقبرة العناز . وعلى ارض خصصتها له بلدية الموصل ولا يزال النادي يشغل هذا المقر حتى يومنا هذا .


نص النظام الداخلي في المواد 7 ـ 25 الخاصة بالهيئة الإدارية على أن يكون انتخاب الهيئة الادارية بالاقتراع السري وقد حددت المواد واجبات الهيئة الادارية . وفي العشرين من شهر تشرين الأول / أكتوبر سنة 1960 جرى انتخاب أول هيئة إدارية ضمت كلا من إبراهيم قاسم الفخري رئيسا ومحمود داؤد سليمان نائبا للرئيس ، واحد سامي إبراهيم ألجلبي سكرتيرا ( أمينا للسر) ، وسالم محمد ألغلامي أمينا للصندوق ، وعبد الباري سامي مديرا للإدارة ، وحازم حميد الطالب ، وعبد الستار حسين ، ومحمد شيت عبد اللطيف ، ويوسف ذنون أعضاء ,

وبين سنتي 1960 ,1970 تعاقبت على إدارة النادي (11) هيئة إدارية .وقد احتفظ الأستاذ احمد سامي ألجلبي بسكرتارية النادي في الهيئات الادارية الأولى (20 تشرين الأول 1960) والثانية (7 نيسان 1961) والثالثة (5 نيسان 1962) في حين أصبح شفيق يحيى ألجليلي رئيسا للنادي في انتخابات الهيئة الاداريةالثالثة ومنذ 5 نيسان 1963 حين جرت انتخابات الهيئة الإدارية الرابعة أصبح محمود ألجلبي رئيسا للنادي واستمر كذلك في الهيئة الادارية الخامسة التي جرى انتخابها في 27 نيسان 1964 وظل احمد سامي ألجلبي رئيسا للنادي منذ أن فازت الهيئة الإدارية السادسة في 6 مايس 1965 حتى انتخاب الهيئة الاداريةالحادية عشر في 9 نيسان 1969 .

وخلال المدة 1960 ـ 1970 دخل الهيئة الادارية اعضاء كثيرون نذكر منهم على سبيل المثال منير الخيرو وبشير يحيى محمد وغازي حامد الحاج سعيد ومؤيد عبد الله شهاب وحسن محمد أمين وشريف صالح ومظفر اللاوند ومحمود زيدان وعبد المنعم حامد ومحمد صالح رحاوي ، وعبد الرحمن بهجت ألجليلي ومحمد طاهر حمودي وفاروق يونس واحمد سعيد ، وتحسين محمود ، وغازي جاسم ، وعبد الإله الفركاحي ، ومحسن نايف ، وسالم يوسف ،وسفيان يوسف ، وإبراهيم محمد عزيز وأديب يوسف ،و أكرم ناجي ، وواجب سعيد ،وبديع ياسين ، وصبحي حميد ، وفيصل الدليمي .


لقد ابتدأ النادي في الأشهر الأولى من التأسيس بعدد من المنتسبين وصل إلى الـ (60) عضوا غير أن هذا العدد سرعان ما تضاعف بعد ذلك ليصل في أواخر التسعينات من القرن الماضي إلى أكثر من (250 ) عضوا .


قدم الأستاذ احمد سامي ألجلبي إلى مركز دراسات الموصل دراسة موسعة لم تنشر عن النادي قبل سنوات باعتباره احد مؤسسيه ومن الذين رافقوا نشاطاته عبر سنوات طويلة ، وقد تضمنت الدراسة استعراضا للحركة الرياضية في الموصل قبل تأسيس نادي الفتوة ، فضلا عن متابعة تفصيلية لنظام النادي وهيئاته الإدارية وموجزا لنشاطاته .


وفيما يتعلق بالنشاطات التي قام بها النادي في بواكير سنوات تأسيسه تشجيعه نشر لعبة كرة المنضدة حتى انه افتتح نشاطه بهذه اللعبة حين أقام في 9 كانون الأول / ديسمبر 1960 بطولة كرة المنضدة التي أحرز البطولة فيها انس صديق الشيخ علي .


كما شكل النادي فريقا لكرة السلة وأحرز بطولة الموصل في هذه اللعبة مرات عديدة .

وكان للنادي فريق خاص بكرة القدم وعهد بتدريب الفريق إلى محمد طاهر حمودي ،وضم الفريق لاعبين متميزين منهم علي يحيى وأكرم فاضل وسامي حامد وياسين نادر ، ويوسف خليل كما شجع النادي كرة المضرب وأقام في كانون الأول 1961 بطولة لها .

وحظيت كرة الطائرة كذلك باهتمام المشرفين على النادي . وفي ألعاب الساحة والميدان كان للنادي صولات وجولات ، فعلى سبيل المثال فاز النادي ببطولة الأندية العراقية في ألعاب الساحة والميدان التي جرت بملعب الكشافة ببغداد يوم 7 مايس 1962 واهتم النادي برياضة رفع الأثقال وتولى الإشراف عليها بديع ياسين التكريتي .


وفي حزيران سنة 1980 فاز فريق النادي لرفع الأثقال ببطولة القطر كما فاز فريقه لكرة الطائرة ببطولة القطر لفرق الدرجة الثانية وصعد إلى الدرجة الأولى سنة 1981 .


أجرى الأستاذ احمد سامي ألجلبي في أواخر التسعينات من القرن الماضي لقاء مع مدرب النادي آنذاك ( عبد الجبار عبد الرزاق ) وفي هذا اللقاء أكد المدرب أن النادي لا يزال يمارس نشاطه فهناك الكثير من الألعاب التي برز فيها النادي وحصل على بطولات من خلالها منها كرة القدم وكرة السلة وكرة اليد وكرة الطائرة والدراجات والسباحة ورفع الأثقال والكمال الجسماني والساحة والميدان والملاكمة والمصارعة والتنس والمنضدة والتايكواندو والجمباز .


وللنادي اليوم واردات من المسبح والمحلات التي يؤجرها تزيد على الـ (12) مليون دينار وان لديه لاعبين يشتركون في المنتخب الوطني العراقي وقد حصل على الكثير من البطولات في الدراجات ورفع الأثقال والتايكواندو والرماية ومن مدربي النادي المعروفين في كرة اليد خالد عبد الله وعامر عبد الجليل وفي رفع الأثقال مؤيد فاضل وجاسم حاجي وفي الجمناستك عبد ا لجبار عبد الرزاق وجودت صالح وفي كرة الطاولة عبد الكريم محمود وبسام عبد الفتاح وفي التايكواندو صلاح سالم وحسن علي وفي الدراجات أياد شهاب وفي الرماية ياسين احمد جاسم وفي التنس وليد عبد الله .


لقد توالت على النادي هيئات إدارية كثيرة ، فعلى سبيل المثال كانت الهيئة الإدارية للنادي والتي فازت في الانتخابات التي جرت في 6 حزيران 1992 تتألف من بديع ياسين خليل التكريتي رئيسا وخالد عباس نائبا له . أما السكرتير فكان نافع حسن والأمين المالي سعد محمد عبد القادر والى جانب هذه النخبة كان صبحي حميد واحمد حسين وتحسين محمود وعبد المنعم حامد ونوزت يحيى وسالم ياسين أعضاء وفي انتخابات 19 أيلول 1993 أصبح تحسين محمود رئيسا للنادي والى جانبه كل من خالد عباس ( نائبا للرئيس ) وصبحي حميد ( سكرتيرا) ونوزت يحيى عبد الله ( أمينا ماليا ) ونافع حسن يونس وسعد عبد القادر وسالم ياسين يونس واحمد حسين يونس وعبد المنعم حامد إبراهيم أعضاء. وتتكون الهيئة الإدارية الحالية للنادي (2007 ) على النحو التالي :


الدكتور نوفل محمد محمود رئيسا للنادي


السيد احمد حسين يونس نائبا للرئيس


السيد صبحي حميد سكرتيرا للنادي


الدكتور عبد الجبار عبد الرزاق أمينا ماليا


السيد حافظ شهاب عضوا في الهيئة الإدارية


السيد أياد شهاب عضوا في الهيئة الإدارية


السيد خالد عبد الله عضوا في الهيئة الإدارية


السيد رعد شكر عضوا في الهيئة الإدارية


السيد مؤيد فاضل عضوا في الهيئة الإدارية


ولم تقتصر نشاطات النادي على الجوانب الرياضية ، بل اتسعت مهامه لتشمل الموسيقى ، ومن ذلك إنشاءه فرقة موسيقية خاصة به منذ سنة 1967 ترأسها العازف هاشم السراج . كما كانت له فرقة تمثيلية قدمت بعض المسرحيات ، ومن منتسبي هذه الفرقة حسن فاشل وعبد الواحد إسماعيل ، وشارك النادي في مهرجان الربيع الأول الذي أقيم في الموصل للمدة من 10-18 نيسان سنة 1969 بموكب حمل اسم النادي وشعاره .


كان للنادي نشاط نسوي ، حتى أن عضوية النادي اتسعت لتضم عددا من المدرسات والمعلمات والطالبات وقد حرصت الهيئة الإدارية للنادي على أن تؤلف هيئة خاصة لإدارة النشاط النسوي ، ومن ابرز اللواتي عملن في هذه الإدارة منتهى كشمولة مراقبة التربية الرياضية في مديرية المعارف ( التربية) وعاصمة شريف ألعمري مديرة إعدادية الكفاح للبنات والمدرسات سهام الفخري وكتبية القدو وزاهدة النائب ومنيرة بهجت فؤاد .


كما تشكلت فرق نسائية في لعبات كرة السلة وكرة الطائرة وكرة المنضدة والريشة واستضاف النادي فرق نادي الفتاة الرياضي في الاعظمية ببغداد وأجرى معه سلسلة من اللقاءات الرياضية . كما شارك الفريق النسوي للنادي في بطولة العراق في كرة السلة والطائرة التي جرت ببغداد سنة 1962 وأحرز المرتبة الثانية . وأقام النادي كذلك سوقا خيرية ، وقدمت فتيات النادي في 21 نيسان 1962 / مايو مسرحية ( وثبة الإسلام) على قاعة دار المعلمات الابتدائية بالموصل . واعتاد النادي على إقامة منقبة نبوية سنوية إحياء لذكرى مولد الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وسلم .


لم يقتصر نشاط النادي على مدينة الموصل ، فقد كانت للنادي علاقات مع أندية عراقية وعربية عديدة ، حتى أن فرقه خاضت الكثير من المباريات في حلب والحسكة وبغداد . ومن النوادي التي أقام معها علاقات رياضية نادي الموصل الرياضي ونادي الجزيرة السوري في حلب ونادي الفتاة الرياضي في بغداد والنادي الآشوري في بغداد ونادي الرشيد السوري في الرقة والحسكة .


واجه النادي الكثير من الصعوبات والعراقيل لعل في مقدمتها ضعف حالته المادية وقلة المبالغ التي كانت الحكومة تخصصها لدعمه إذ لم تكن تتجاوز الـ (120) دينار فقط في السنة وكثيرا ماكان هذا المبلغ ينقطع أو يتأخر في الوصول إلى صندوق النادي . ومع انه استحدث بعض التدابير لمعالجة هذا الوضع المالي ، إلا أن ذلك ظل يحد من نشاطه . وفيما يتعلق بالنشاط النسوي فانه توقف منذ سنة 1967 بسبب عدم وجود ساحات مناسبة لتدريب الفتيات في مقره الجديد. هذا فضلا عن أن ظروف العراق السياسية أواخر الخمسينات من القرن الماضي كان لها أثرها السلبي على الحركة الرياضية وخاصة بعد اقتصار النشاط الرياضي على المؤسسات الرسمية .


وثمة حقيقة ينبغي عدم تجاهلها وهي أن القوى السياسية المختلفة حاولت ، بشكل أو بآخر السيطرة على النوادي الرياضية واتخاذها واجهة لنشاطاتها السياسية ، فكما سيطر الشيوعيون ومن بعدهم البعثيون على نادي الموصل الرياضي( تاسس سنة 1957 ) سنة 1959 ، حاول الناصريون والقوميون العرب الاستفادة من نادي الفتوة الرياضي وذلك من خلال دفع عناصرهم إلى الانتساب لهذا النادي ومن الذين انتسبوا إلى النادي حسين الفخري وغانم يونس ومظفر اللاوند وعبد الباري سامي وخليل صفاوي وسالم الحمداني ومعظمهم من الذين كانوا يعملون مع حركة القوميين العرب وبسبب وجود هذه العناصر ، فقد اندلع صراع ظاهر وخفي بين نادي الموصل الرياضي ونادي الفتوة.لكن هذا الصراع لم يؤثر كثيرا على مجريات النشاط الرياضي . لذلك يمكن القول بأن نادي الفتوة الرياضي في الموصل قد شهد عصره الذهبي أبان سنوات الستينات الأولى ، وقد كان له ولغيره من النوادي ، كنادي الموصل الرياضي، دور مهم في تحفيز الحركة الرياضية الموصلية وإحياء نشاطاتها المختلفة والعمل الجاد لخلق بيئة رياضية مناسبة أنتجت العديد من الرياضيين الذين قادوا الكرة الرياضية في الموصل وفي العراق كله فيما بعد .


ملحق رقم (1) الهيئة الإدارية الأولى لنادي الفتوة الرياضي تشرين الأول 1960


1 . إبراهيم قاسم الفخري = الرئيس

2 . محمود داؤد سليمان = نائب الرئيس
3 . احمد سامي إبراهيم ألجلبي =سكرتير النادي
4 . سالم محمد ألغلامي =أمين الصندوق
5 . عبد الباري سامي = مدير الإدارة
6 . حازم حميد الطالب = عضو هيئة إدارية
7 . عبد الستار حسين = عضو هيئة إدارية
8. محمد شيت عبد اللطيف = عضو هيئة إدارية
9 . يوسف ذنون = عضو هيئة إدارية

- ملحق رقم (2)

الهيئة الإدارية بعد صدور قانون الأندية الرياضية رقم (3) لسنة 1970

1 . احمد سامي إبراهيم ألجلبي , العمر: (38 ) سنة , المهنة: مدير وحدة الخدمات الاجتماعية


2 . منير يحيى علي الخيرو , العمر: ( 37 ) , المهنة : محاسب المصرف العقاري


3 . عبد الاله يوسف احمد الفركاحي , العمر( 31 ) , المهنة: معلم المدرسة الخزرجية


4 . سالم يوسف محمد النعمان , العمر ( 38 ) , المهنة : معاون ملاحظ إعاشة الموصل


5 . بديع ياسين خليل التكريتي , العمر ( 25 ) , المهنة : مدرس ثانوية تلكيف


6 . أديب يوسف مصطفى الشاكر, العمر (30 ) , المهنة : مدرس متوسطة ام الربيعين


7 . أكرم ناجي سبتي ,العمر (31 ) , المهنة : معلم مدرسة الشفاء


8 . واجب سعيد عبد الرحمن , العمر ( 28 ) , المهنة : معلم مدرسة طارق بن زياد


9 . سعدون يوسف احمد الفركاحي , العمر (30 ) , المهنة : معلم مدرسة الاوس


10 . فخري حسيب سليمان المتولي , العمر (30 ) , المهنة : موظف في مديرية التربية



ملحق رقم (3) الهيئة الإدارية للنادي سنة 1992

1 . بديع ياسين خليل التكريتي = رئيسا للنادي
2 . خالد ياسين = نائبا للرئيس
3 . نافع حسن = سكرتير النادي
4 . سعد محمد عبد القادر =الأمين المالي
5 . صبحي حميد =عضو الهيئة الإدارية
6 . احمد حسين = عضو الهيئة الإدارية
7 . تحسين محمود =عضو الهيئة الإدارية
8 . عبد المنعم حامد = عضو الهيئة الإدارية
9 . نوزت يحيى عضو = الهيئة الإدارية
10 . سالم ياسين =عضو الهيئة الإدارية
* الصورة المرفقة للاستاذ احمد سامي الجلبي  -رحمه الله - وهو يقف امام المتسابقين في بطولة الدراجات قبيل انطلاقهم .من ارشيف الدكتور ابراهيم خليل العلا

هناك تعليق واحد:

النجف والقضية الفلسطينية .........في كتاب للدكتور مقدام عبد الحسن الفياض

  النجف والقضية الفلسطينية .........في كتاب للدكتور مقدام عبد الحسن الفياض ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة ال...