ان الدولة -أية دولة - لاتستطيع إنجاز مصالحها بأكلاف مقبولة إلا إذا عمدت الى بناء علاقات واسعة ومتوازنة مع غيرها وتوظيف محصلها في سبيل بناء بيئة دولية ايجابية لصالحها . ويقول عالم السياسة الخارجية العراقي الاستاذ الدكتور مازن اسماعيل الرمضاني أن مثل هذه البيئة تعد رافدا مضافا وداعما فاعلا لقدرة كل دولة على الفعل الهادف .. ومن هنا نستطيع ان نفهم السبب الكافي وراء حرص الدول على ان تكون علاقاتها المتبادلة ايجابية او اعتيادية غير متوترة على الاقل .
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هويتي في مكتبة المتحف البريطاني 1979 ...............ابراهيم العلاف
هويتي في مكتبة المتحف البريطاني 1979 ومما اعتز به هويتي هذه الهوية التي منحت لي قبل (45) سنة أي في سنة 1979 ، وانا ارتاد مكتبة المتحف الب...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق