مجلة الرافدين (البغدادية )
صدرت مجلة الرافدين ببغداد سنة 1992 ، وجاء في ترويستها انها : "مجلة اسبوعية عامة " رئيس التحرير الاستاذ مظهر عارف وسكرتير التحرير الاستاذ الفنان ضياء الراوي .. كانت قد اعتادت ان تقدم في الصفحة كلمة سكرتير التحرير بعنوان :" أول الكلام " .ورق صقيل من نوع Art واخراج ممتاز وتصميم جميل وتشبه مجلة الف باء في الشكل والحجم لكنها اكثر ليبرالية وتحررا في تناول الموضوعات وعرض الصور وخاصة على الغلاف الاول ...كان مكتبها في بغداد- السعدون -خلف سينما النصر وكانت تصدر عن "دار الرافدين للطباعة والنشر " وسعرها انذاك 3 دنانير من ابوابها : استطلاع -استطلاع عالمي -اخبار مابين السطور سياسة -الرافدين الاقتصادي -قضايا البيئة -تحقيقات -متابعات الرافدين -من الذاكرة -استذكار -اشارة -ضيوف بلدنا - سينما -معرض -تشكيل -ندوات-اوراق -سكرين -تصوير-محطات ادبية -ملتقى -شباب -تجارب عالمية -بانوراما -علوم -ملعب الرافدين -توثيق -مجتمع الرافدين .كانت المجلة مليئة بالصور الملونة ومتابعة صور المجتمع المسمى ب"المجتمع المخملي " وهذا مما لم تكن صحف العراق ومجلاته قد اعتادت عليه ..أول على الاقل كانت قد غادرته منذ سنة 1958 .مجلة جميلة ، وخفيفة ، وطريفة . ولم يمض وقت طويل الا وقد توقفت ...........ابراهيم العلاف
صدرت مجلة الرافدين ببغداد سنة 1992 ، وجاء في ترويستها انها : "مجلة اسبوعية عامة " رئيس التحرير الاستاذ مظهر عارف وسكرتير التحرير الاستاذ الفنان ضياء الراوي .. كانت قد اعتادت ان تقدم في الصفحة كلمة سكرتير التحرير بعنوان :" أول الكلام " .ورق صقيل من نوع Art واخراج ممتاز وتصميم جميل وتشبه مجلة الف باء في الشكل والحجم لكنها اكثر ليبرالية وتحررا في تناول الموضوعات وعرض الصور وخاصة على الغلاف الاول ...كان مكتبها في بغداد- السعدون -خلف سينما النصر وكانت تصدر عن "دار الرافدين للطباعة والنشر " وسعرها انذاك 3 دنانير من ابوابها : استطلاع -استطلاع عالمي -اخبار مابين السطور سياسة -الرافدين الاقتصادي -قضايا البيئة -تحقيقات -متابعات الرافدين -من الذاكرة -استذكار -اشارة -ضيوف بلدنا - سينما -معرض -تشكيل -ندوات-اوراق -سكرين -تصوير-محطات ادبية -ملتقى -شباب -تجارب عالمية -بانوراما -علوم -ملعب الرافدين -توثيق -مجتمع الرافدين .كانت المجلة مليئة بالصور الملونة ومتابعة صور المجتمع المسمى ب"المجتمع المخملي " وهذا مما لم تكن صحف العراق ومجلاته قد اعتادت عليه ..أول على الاقل كانت قد غادرته منذ سنة 1958 .مجلة جميلة ، وخفيفة ، وطريفة . ولم يمض وقت طويل الا وقد توقفت ...........ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق