أ.د ابراهيم العلاف .... شخصية وعبر
بقلم :ا.د. أياد الحسيني
يزخر العراق بنخبة من المفكرين والمبدعين والاكاديمين
ولكننا مع حالة نادرة يمثلها الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف ... مفكرا .. اكاديميا ... مؤرخا .. وقبلها كلها انسانا امينا صادقا
يعي - وبشكل مفرط -دوره الانساني المركب في رسالة سامية يرتقي كل منهما بالاخر.. فهو لايأل جهدا في البحث والكتابة والعمل الاكاديمي والاداري والاعلامي والاجتماعي وبرؤية جديدة للمستقبل في نشاطات متعددة تعيد ما انقطع الى الحياة وتمد الجسور اليها ويسعى الى جمع ما افترق .. عبر الزمان والمكان ... ويضع العلم والمعرفة في صميم حركة الحياة ... ساعيا ان يجعلها ناموس عمل يومي ، بل ويرسم صورة مشرقة حتى في الظلام الحالك ... كم هو رائع وصعب في ذات الوقت ... ان تعي مسؤليتك كانسان وتحافظ على مسافة دقيقة بينك وبين الله والوطن والمجتمع وحركة الحياة ..
شخصية حافلة بالدروس والعبر
بقلم :ا.د. أياد الحسيني
يزخر العراق بنخبة من المفكرين والمبدعين والاكاديمين
ولكننا مع حالة نادرة يمثلها الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف ... مفكرا .. اكاديميا ... مؤرخا .. وقبلها كلها انسانا امينا صادقا
يعي - وبشكل مفرط -دوره الانساني المركب في رسالة سامية يرتقي كل منهما بالاخر.. فهو لايأل جهدا في البحث والكتابة والعمل الاكاديمي والاداري والاعلامي والاجتماعي وبرؤية جديدة للمستقبل في نشاطات متعددة تعيد ما انقطع الى الحياة وتمد الجسور اليها ويسعى الى جمع ما افترق .. عبر الزمان والمكان ... ويضع العلم والمعرفة في صميم حركة الحياة ... ساعيا ان يجعلها ناموس عمل يومي ، بل ويرسم صورة مشرقة حتى في الظلام الحالك ... كم هو رائع وصعب في ذات الوقت ... ان تعي مسؤليتك كانسان وتحافظ على مسافة دقيقة بينك وبين الله والوطن والمجتمع وحركة الحياة ..
شخصية حافلة بالدروس والعبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق