هذا هو بيت القنصل البريطاني في الموصل ويقع في دار القنصلية البريطانية بمحلة العكيدات -الجانب الايمن من مدينة الموصل
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فاروق عمر فوزي وكتابه : تجربتي في الكتابة التاريخية بقلم : الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
فاروق عمر فوزي وكتابه : تجربتي في الكتابة التاريخية الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف أستاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل أجا...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
الشكر الجزيل أخي العزيز أد أبلاافيم على هذه التحف النادرة مع الأسف تمت إزالة مبنى القنصلية الذي أعتقد كان يطل على نهر دجلة خلف شارع العدالة أمام امدرسة أعدادية المثنى بين محلة الأرمن والجوبا وكنا نمر أمامه يوميا عندما كنا طلبة ولكني غير متأكد من ذلك المبنى كان فعلا مبنى القنصلية البريطانية في الموصل أم مبنى المركز الثقافي البريطاني ولعل أستاذنا الفاضل أن ينورنا عن ذلك جزاه الله كل الخير. غانم الشيخ - بريطانيا.
ردحذفشكرا جزيلا اخي ا.د. غانم الشيخ ..لقد كنت سعيدا عندما التقينا مؤخرا في جامعة تكريت ..ادامك الله وبخصوص القنصلية البريطانية فأنها لاتزال قائمة في الموصل قرب محطة القطار ومعمل الحاج هاشم الحاج يونس للنسيج وفندق الرافدين سابقا وبشأن ماذكرت فقد كان مقر الاستخبارات البريطانية وتحول بعدئذ الى المركز الثقافي البريطاني ..تحياتي
حذف