الجمعة، 21 مايو 2010

عزيزي الدكتور إبراهيم خليل العلاف



عزيزي الدكتور إبراهيم خليل العلاف

تردني بين الحين والآخر رسائل من إخوة أعزاء وأود أن أشارك متابعي مدونتي بالاطلاع عليها ومن الرسائل الجديدة التي وصلتني :
1.رسالة من الأستاذ الشاعر الموصلي المبدع امجد محمد سعيد من القاهرة يقول فيها :
صديقي العزيز
الأستاذ الدكتور إبراهيم العلاف
أشكرك جدا على نشر القصيدة وعلى تقديمك الرائع
وأنا اشد على أياديكم في حفظ النتاج الثقافي الموصلي
خاصة بعد أن أوشك أن يضيع أو انه ضاع فعلا
وأنا هنا أتذكر أيامنا في كلية التربية ولقد كنتَ والله طالبا نبيها
مجدا وواصلتَ المسيرة بكل إخلاص للثقافة والكلمة وللعراق والموصل
أخوك
أمجد محمد سعيد
القاهرة
2.من السيد يحيى القناوي –جمهورية مصر العربية وردتني رسالة يقول فيها :

الأستاذ الدكتور / إبراهيم خليل العلاف سعدت و الله أيما سعادة برد معاليكم على رسالتي و اهتمامكم بها و العمل على تحقيقها و أحب أن أعرف سيادتكم بأنني قد أرسلت إليكم رسالة بالبريد خوفا من ألا تصل الرسالة الالكترونية إليكم و كذلك أرسلت إلى الأستاذة الدكتورة / سوسن السامر و ذلك نظرا لقرابتكم و صداقتكم من العالم الراحل الأستاذ الدكتور / فيصل السامر رحمه الله... و أنا على يقين من أنكما لن تبخلا بمساعدتى فهكذا تعودنا من أستاذتنا و علمائنا بالعراق الحبيب فهم أهل الكرم و النجدة وكل الخصال الحميدة
تحياتي لك أستاذنا العظيم
تلميذكم
يحيى محمد القناوى
مصر- دمياط - فارسكور ص. ب 34739 الأربعين
00200106382175
002057408900
3.من الأستاذ الشاعر والإعلامي الموصلي المبدع معد الجبوري تسلمت رسالة يقول فيها :
تحية محبة وتقدير للأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
أخي العزيز وصديق الزمن البعيد، الباحث والمؤرخ الكبير وعلَم الإبداع والنشاط الدؤوب الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
والله لقد أخجلتني بثنائك الذي أتمنى أن أكون جديرا به، وما عليَّ إلاّ أن أنحني إجلالا لك.. وأقول ما دامت الساحة الثقافية تضيء بحضور رجل مثلك، فنحن بخير.. بارك الله بك أخي الفاضل، وأعدك برفد موقعكم الراقي بما يناسبه وإرساله باسمك.. مع محبتي وأجمل تحياتي وفائق تقديري... معد الجبوري
4.كما سبق أن وصلتني رسالة من الشاعر المبدع والاعلامي المتألق الأستاذ معد الجبوري عبر تعليقه على مقال نشر في موقع ملتقى أبناء الموصل يقول فيها :
توثيق جميل
... أحيي صديقي المؤرخ الكبير والمبدع المتألق الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف على دعوته للفنان صبحي صبري لمواصلة النشر في ملتقى أبناء الموصل الذي يلعب دورا كبيرا في تسليط الضوء على شتى جوانب الحياة في مدينتنا العريقة... معد الجبوري
5.وردني تعليق من الاستاذ علي رؤوف الشهواني من الدانمرك على مقالتي : "الصحافة الالكترونية " يقول فيها :
الله يحفظ الموصل واهلها
بارك الله في جهودك استأذنا الجليل إبراهيم العلاف وشكر الله لك هذا العطاء وجعله في ميزان حسناتك يارب . أقول لو سمحت لي بان الحاسوب والشبكة العنكبوتية هما سلاح ذو حدين بالحقيقة. فالعبرة هي في طريقة الاستعمال لهذين الطريقين الجديدين وخصوصا للأجيال الشابة والصاعدة أيضا. أرى أن همومنا مستقبلا كأباء بل وأجداد أيضا هو السعي لإرشاد هذه الأجيال الطالعة عن مخاطر تلك الأجهزة ومنافعها لندرأ عنهم الانفلات في كل شئ كما انفلت هنا في اوربا قرنائهم الشباب بل والأطفال . نفس الأجهزة قد تكون مدمرة للشعوب بينما تكون وسيلة حية تدفع الإنسان إلى العلا ليرتقي بدل الهبوط. سيكون واجب الآباء مستقبلا اشد صعوبة والله لضبط أولادهم ، وقد يكون أسهل إذا فهم أولادهم خطورة تلك الأجهزة.
6. وتعليقا على إطلاقي جائزة هبة العلاف لدراسات وبحوث الهندسة المدنية وللسنة الثانية إحياء لذكرى ابنتي المهندسة المدنية الشهيدة هبة العلاف التي توقيت بمرض سرطان الغدد اللمفاوية كتب الأستاذ والأكاديمي المبدع والصديق الغالي معن عبد القادر آل زكريا يقول :
تحية طيبة
أخي دكتور إبراهيم العلاف تحية طيبة و بعد : نستميح البارئ عز و جل ان ينزل شآبيب رحمته على الفقيدة الشابة و يلهم ذويها و فيها حضرتكم عميد الأسرة الصبر إنه سميعٌ مجيب قد يكون لازماً القول و انتم في محنة الفقيدة ان نكبر فيكم هذا التوازن العاطفي و العقلي , فتدبرتم أمراً لا يقبل فهم كنه حيثياته سوى القلة من اهل البصيرة و التبصر . إن الاقتراب من خط الشروع ( من جديد ) في كل مرةٍ يدلهّم فيها الخطب و تتعثر عندها قدمات الوطن , و تنتكس مؤقتاً رايات الدولة , و تضيع الخطوات بين تزاحم ارجل الطيبين من الامة ... ان هو سوى الرد المكافئ لمشروع الاستسلام , و دعوة صريحة و علنية و شجاعة لإعادة ميزان الحق الى تعادليته . فكثير من ذوي الأموال المكنوزة او المبعثرة او المستثمرة في اوجه عديدة من معوجات السفاهة , سوف لن يكون لها يوماً فضل الانحياز صوب اية مشاريع تقرع أبواب العلم أو تستنطق حجر الاعمار أو تجازي المبدعين من التلاميذ و المجتهدين من الطلبة في مناحٍ متشعبة من اوجه الحياة سواء في إرسال بعثات أو في بناء مكتبات عامة او في تخصيص وقف لوجه من اوجه العلم بكل تفرعاته في البحث و التوليف و التنقيب ... و هذا امرٌ يدعو الى الحيرة و الاستعجاب , لكنه لا يدعو الى القلق . فمهما تحاذت السحب و تعقدت في الليالي المعتمة لا بد ان يأتي صباح جديد طال الشوح او قصر ... !! ان خطوتكم الشجاعة هذه أفقدتني ( مؤقتاً ) القدرة على الكتابة و من ثم الرد , كوني صرتُ وجهاً لوجه قدّام حالة استنفار ذهنية و عقلية , تحولت في فمي الى صرخة مكتوبة ... كونكم اول من تذرّع بالصبر و قرع الجرس و انضم الى مسيرة الرواد و حسب نفسه في المقدمة ... و سوف يُكتب لكم هذا انكم في رحلة الالف ميل ابتدأتم بخطوة و لعلها لن تكون الأخيرة , ففينا جميعاً نصغٌ صاعد ان شاء الله ... و العافية درجات و دمتم.
أخوكم معن عبد القادر آل زكريا الموصل في الرابع من شهر مايس 2010
7. ومن الاخ الكبير والصديق الوفي الاستاذ الدكتور زهير محمد عبد الله الشاروك وصلتني رسالة يعقب فيها على خبر اطلاق جائزة هبة العلاف يقول فيها :
تحية تقدير للأخ الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
بارك الله فيكم على هذا العمل الرائع وهو ليس بالغريب عليك أخي د.إبراهيم. تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته.
8.ووردتني رسالة مماثلة من الصديق والأخ الكريم الأستاذ محمد عبد القادر السيد محمود يقول فيها :
تحية احترام
الأخ الدكتور إبراهيم العلاف تغمد الله الفقيدة ورحمة الله عليها وان شاء الله مأجور على مصيبتك وجزاك الله كل خير على مشروعك القيم الذي نابع من أصلك الطيب .
9.ومن الأستاذ الدكتور احمد عبد الله الحسو وردني تعليق على إطلاقي الجائزة قال فيه :
تحية تقدير للأخ الدكتور إبراهيم خليل العلاف
سنة حسنة مشكورة .بارك الله فيكم ورحم الله الفقيدة الكريمة وتغمدها بوابل رحمته.
10 .ومن ابن الموصل الذي احتفظ بأسمه الكريم وردني تعليق على إطلاقي الجائزة قال فيه :
رائعة
الدكتور إبراهيم العلاف ,
إنها لرائعة من الروائع أن تطلق هكذا جائزة في زمان ومكان أصبح فيه النشاط الاجتماعي الرائد شيء غريب القوام .. بارك الله فيكم ورحم فقيدتكم واسكنها فسيح جناته ياالله
11.ومن الأستاذ الكبير سعود ألجليلي وصلني تعليق على الموضوع أعلاه يقول فيه :
السلام عليكم تحية للأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف خطوة رائعة جدا تسري بالمجتمع وأفراده نحو الإنتاج الفكري والإبداع الحضاري رحم الله الفقيدة واسكنها فسيح الجنان هذا ولكم جميعا فائق التحية والاحترام .
سعود ألجليلي
*الصورة الاولى تجمع الاستاذ الدكتور سيف الدين عبد الفتاح اسماعيل مدير برنامج حوار الحضارات في جامعة القاهرة ،والاستاذ الدكتور حسني عبيدي مدير مركز الدراسات والابحاث حول العالم العربي والمتوسط بجنيف -سويسرا ،والاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث ومدير مركز الدراسات الاقليمية -جامعة الموصل .وقد اخذت الصورة في فتدق الفور سيزنز في بيروت بلبنان - نيسان 2010

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ابراهيم العلاف في بيروت قبل 13 سنة في شارع الحمرا ببيروت وامام كشك للصحف والمجلات يوم 15-12-2011.....بيروت ما أجملها حماها الله .........................................ابراهيم العلاف

  ابراهيم العلاف في بيروت قبل 13 سنة في شارع الحمرا ببيروت وامام كشك للصحف والمجلات يوم 15-12-2011.....بيروت ما أجملها حماها الله .............