الأحد، 23 فبراير 2014

تَهَضَّمَني قَدُّكِ الأهيفُ .. وألهَبَني حُسنُك المُترَفُ

تَهَضَّمَني قَدُّكِ الأهيفُ .. وألهَبَني حُسنُك المُترَفُ
وضايَقَني أنَّ ذاك المِشَّدَ، يضيقُ به خَصرُك المُرهَف
وقد جُنَّ وركُكِ من غَيظِه، سَمينٌ يُناهِضُه أعجَفُ
------------------------------ الجواهري في بعض استراحاته
*مركز الجواهري -براغ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

في مقهى الادباء بشارع حلب -الموصل

  في مقهى الادباء بشارع حلب -الموصل اقول تعليقا على ما كتبه اخي وصديقي العزيز الناقد والكاتب الاستاذ صباح سليم علي عن اولئك المنتقدين لجلسات...