كتب لي صديقي الدكتور حسين الكعبي معلقا على الصورة المرفقة يقول :"قبل قليل عدت من النجف الأشرف و قد شاهدت فكرة رائعة قامت بها الأمانة العامة للعتبة العلوية المقدسة : فقد جمعت أعداد المجلات و الصحف التي صدرت في النصف الأول من القرن العشرين و أعادت طباعتها و نشرها بمجلدات حديثة و أنيقة .. كما أضافت لها فهارس و قوائم محتويات و ذلك لتكون في متناول أيدي الباحثين , و من هذه المجلات و الصحف : مجلة الغري لصاحبها كاشف الغطاء و مجلة النشاط الثقافي لصاحبها عبدالغني الخضري و مجلة الدليل لصاحبها موسى الأسدي و مجلة المصباح لصاحبها محمد صالح بحر العلوم و مجلة العقيدة لصاحبها فاضل الخاقاني و مجلة العدل الإسلامي لصاحبها محمد رضا الكتبي و مجلة الشعاع لصاحبها عبدالهادي العصامي و مجلة الحيرة لصاحبها عبد المولى الطريحي و جريدة النجف لصاحبها يوسف رجب و مجلة الإعتدال لصاحبها محمد علي البلاغي ومجلة العلم لصاحبها هبة الدين الشهرستاني و مجلة الولاية" .................شيء رائع ما قامت به الامانة العامة للعتبة العلوية المطهرة .. ويقينا ان ذلك يٌسهل للباحثين وطلبة الدراسات العليا عملهم ......وشكرا لصديقي الدكتور حسين الكعبي ...................................ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
النجف والقضية الفلسطينية .........في كتاب للدكتور مقدام عبد الحسن الفياض
النجف والقضية الفلسطينية .........في كتاب للدكتور مقدام عبد الحسن الفياض ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة ال...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق