الملا يحيى ابو السعود :
*************************استجابة لطلب الصديق الاستاذ يوسف كمالYousif Kamail أدرج ترجمة للملا يحيى ابو السعود امام وخطيب جامع الاغوات في الموصل وذلك اعتمادا على ما كتبه الصديق الحاج عبد الجبار محمد جرجيس في الجزء الاول من كتابه :" موسوعة علماء الموصل " والصادر سنة 2009 .والشيخ الملا يحيى ابو السعود 1925-1991 رحمه الله من علماء الموصل العاملين في حقل الدعوة والارشاد ونشر تعاليم الاسلام الحنيف متمسكا بسلوك السلف الصالح داعيا الى الرجوع الى القران الكريم والسنة النبوية الصحيحة ...برز خطيبا متكلما صلبا في عقيدته صريحا في خطابه الديني شجاعا في قول كلمة الحق درس عند الملا عبد الله الشنشلي والحاج عبد العزيز عبد الحميد الخزرجي والشيخ صالح افندي الجوادي ووالشيخ عمر النعمة والشيخ عبد الله الحسو والشيخ محمد علي العدواني والشيخ احمد المسدي الحمداني ..تعلم الفقه وتخصص بالفقه الشافعي و والقراءات والتجويد وعلم الحديث وعلم التفسير والنحو و الصرف .عين اماما في مسجد المتعافي سنة 1946 وكلف بان يكون خطيبا في جامع الباشا ثم في جامع الاغوات بالقرب من جسر الموصل القديم وعرفه الناس خطيبا مفوها واجتمع التاس حوله خاصة من الذين يذهبون مذهب السلف الصالح وقد كانت له مواقف وطنية اسلامية لم يهادن السلطة ودافع عن وحدة العراق وسيادته ..رحمه الله وجزاه خيرا ....................ابراهيم العلاف
*************************استجابة لطلب الصديق الاستاذ يوسف كمالYousif Kamail أدرج ترجمة للملا يحيى ابو السعود امام وخطيب جامع الاغوات في الموصل وذلك اعتمادا على ما كتبه الصديق الحاج عبد الجبار محمد جرجيس في الجزء الاول من كتابه :" موسوعة علماء الموصل " والصادر سنة 2009 .والشيخ الملا يحيى ابو السعود 1925-1991 رحمه الله من علماء الموصل العاملين في حقل الدعوة والارشاد ونشر تعاليم الاسلام الحنيف متمسكا بسلوك السلف الصالح داعيا الى الرجوع الى القران الكريم والسنة النبوية الصحيحة ...برز خطيبا متكلما صلبا في عقيدته صريحا في خطابه الديني شجاعا في قول كلمة الحق درس عند الملا عبد الله الشنشلي والحاج عبد العزيز عبد الحميد الخزرجي والشيخ صالح افندي الجوادي ووالشيخ عمر النعمة والشيخ عبد الله الحسو والشيخ محمد علي العدواني والشيخ احمد المسدي الحمداني ..تعلم الفقه وتخصص بالفقه الشافعي و والقراءات والتجويد وعلم الحديث وعلم التفسير والنحو و الصرف .عين اماما في مسجد المتعافي سنة 1946 وكلف بان يكون خطيبا في جامع الباشا ثم في جامع الاغوات بالقرب من جسر الموصل القديم وعرفه الناس خطيبا مفوها واجتمع التاس حوله خاصة من الذين يذهبون مذهب السلف الصالح وقد كانت له مواقف وطنية اسلامية لم يهادن السلطة ودافع عن وحدة العراق وسيادته ..رحمه الله وجزاه خيرا ....................ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق