الاخ الاستاذ الدكتور مؤيد عيدان كاطع اللهيبي ............................مع أطيب التحيات
والاخت رئيسة قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة الموصل الاستاذة الدكتورة نضال مؤيدالاعرجي طلبت مني الان صورة الاخ الدكتور مؤيد عبد عيدان كاطع اللهيبي (ابو الدكتور نكتل والدكتورة عزة ) ، وهو تلميذي ، واعتز به عمل . كان عضوا في الهيئة التدريسية في قسم التاريخ بكلية التربية للعلوم الانسانية - جامعة الموصل واختير ايضا ليكون مديرا لمركز دراسات الموصل وعميدا لمعهد القرآن الكريم في الموصل . له دراسات وبحوث ومقالات منشورة وعندما صدر كتابه الموسوم : (الاتجاهات الفكرية والسياسية في العصر العباسي ) كتبت عنه مقالا والمقال متوفر في الانترنت ومما قلته : شكرا للمؤلف الكريم على اهدائه لي نسخة من الكتاب الجدير بالقراءة لاهميته ولجدة موضوعه .والاستاذ الدكتور الصديق مؤيد عيدان كاطع اللهيبي استاذ التاريخ العباسي وله نشاطه العلمي والثقافي الثر.تحياتي واعتزازي به وتمنياتي له بالموفقية ..................ابراهيم العلاف 18-2-2025
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الثلاثاء، 18 فبراير 2025
الاخ الاستاذ الدكتور مؤيد عيدان كاطع اللهيبي ............................مع أطيب التحيات
الاستاذ الدكتور مؤيد عيدان كاطع اللهيبي وواجهة غلاف كتابه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ساحة الميدان ببغداد 1964
ساحة الميدان ببغداد 1964 صورة تاريخية لساحة الميدان في جانب الرصافة بالعاصمة العراقية بغداد سنة 1964 وكنت طالبا في الصف الاول في قسم ال...

-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق