عبد الستار خضر الحبو
صديقي وأخي رئيس المهندسين الاقدم الاستاذ عبد الستار الحبو .. الف مبارك لك توليك منصب مدير طرق وجسور نينوى ...اتمنى لك الموفقية والنجاح في عملك وانت المعروف بتميزك وبخدمتك الطويلة لمحافظتك ومدينتك الموصل بكل اخلاص وشجاعة .الاستاذ عبد الستار خضر الحبو من مواليد سنة 1968 خريج كلية الهندسة جامعة الموصل 1991 قسم الهندسة المدنية عمل سنة 1995 في دائرة الماء في نينوى وفي سنة 1999 اختير ليكون مديرا لمجاري الموصل وبعدها عمل رئيسا لبلدية الموصل من 2001-2003 وفي سنة 2009 عمل مديرا لمديرية ماء نينوى ومن ثم مديرا لبلدية الموصل ثانية سنة 2010 وقد كتب عنه الاخ الحاج عبد الجبار محمد جرجيس في كتابه عن بلدية الموصل واشار الى اعماله ومنجزاته في بلدية الموصل سواء في فترة توليه المنصب الاولى او الثانية وكلها تدل على تميزه وخاصة في مجال اظهار جمالية المدينة .. هو عضو معنا في (رابطة كتاب تاريخ الموصل وتراثها ) ... تمنياتي لك اخي الاستاذ الحبو بالموفقية والنجاح والتقدم ...الاستاذ الدكتور ابراهيم العلاف رئيس رابطة كتاب تاريخ الموصل وتراثها الموصل 16-9-2020
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الأربعاء، 16 سبتمبر 2020
عبد الستار خضر الحبو
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي عرض ومراجعة : الدكتور زياد ع...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق