التجارة والالتتتسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تالتجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوسحمل رالتجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحالتجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوسث عن الفلوسسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوس
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الخميس، 4 يونيو 2020
التجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوس
التجارة والالتتتسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تالتجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوسحمل رالتجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحالتجارة والسياسة مهنتان متناقضتان مع بعضهما ، إما ان تكون سياسيا تحمل رسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوسث عن الفلوسسالة تؤديها تجاه وطنك . وإما أن تكون تاجرا تبحث عن الفلوس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
في مقهى الادباء بشارع حلب -الموصل
في مقهى الادباء بشارع حلب -الموصل اقول تعليقا على ما كتبه اخي وصديقي العزيز الناقد والكاتب الاستاذ صباح سليم علي عن اولئك المنتقدين لجلسات...
-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق