الأحد، 8 مايو 2016

الدكتور ابراهيم العلاف يقرأ صحف بيروت








وكان لابد أن أجلس في بيروت لافرأ صحف بيروت وصحف العالم ولاغنى لاحدنا عن قراءة الصحف اللبنانية التي تصدر قبل شروق الشمس .. وما ان تشرق الشمس حتى تصبح هذه الصحف بحكم القديمة (البائتة ) هكذا كانوا يقولون لي في بيروت .. وهكذا كانوا يقولون لي في القاهرة ....اللبنانيون يقرأون الصحف والمصريون يقرأون الصحف والاروع أن لكل انسان صحيفته التي لايجد بديلا عنها ................ابراهيم العلاف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مؤرخون عراقيون أعتز بهم وبنتاجاتهم ...................ابراهيم العلاف

مؤرخون عراقيون أعتز بهم وبنتاجاتهم ما يجعلني اطمئن على المدرسة التاريخية العراقية المعاصرة وانا من الجيل الثاني ، وجود مؤرخين متميزين يتواص...