الاماكن هي الاماكن ...أجل للاماكن قدسيتها ومكانتها عند الانسان لارتباطها بما يحب وبما يعشق ويقينا ان الذي لايتشبث بالاماكن لايستطيع ان يفهم الحياة حق فهمها فتشعر وكأنه تائه وغريب حتى في نظر نفسه ....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصباحكم خير ، ويومكم مبارك ،ونهاركم جميل ونعود لنتواصل مع الاحبة ..مع الانسان ...مع المكان ...مع الزمان ...مع التاريخ والحاضر والمستقبل فالتاريخ -اولا وآخرا ، كما يقول الفلاسفة "حوار متصل بين الماضي والحاضر والمستقبل ....اهلا بكم أحبتي...............ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
السبت، 21 مايو 2016
ونعود لنتواصل مع الاحبة ..مع الانسان ...مع المكان ...مع الزمان ...مع التاريخ والحاضر والمستقبل فالتاريخ -اولا وآخرا ، كما يقول الفلاسفة "حوار متصل بين الماضي والحاضر والمستقبل ....اهلا بكم أحبتي
الاماكن هي الاماكن ...أجل للاماكن قدسيتها ومكانتها عند الانسان لارتباطها بما يحب وبما يعشق ويقينا ان الذي لايتشبث بالاماكن لايستطيع ان يفهم الحياة حق فهمها فتشعر وكأنه تائه وغريب حتى في نظر نفسه ....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصباحكم خير ، ويومكم مبارك ،ونهاركم جميل ونعود لنتواصل مع الاحبة ..مع الانسان ...مع المكان ...مع الزمان ...مع التاريخ والحاضر والمستقبل فالتاريخ -اولا وآخرا ، كما يقول الفلاسفة "حوار متصل بين الماضي والحاضر والمستقبل ....اهلا بكم أحبتي...............ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي
مدينة طرسوس ودورها في التاريخ العربي الإسلامي (172-354 هـ -788-965 م كتاب للدكتورة سناء عبد الله عزيز الطائي عرض ومراجعة : الدكتور زياد ع...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق