رجال من بلادي :
**************حسام الدين جمعة واحد من الذين أرسوا اسس العراق الحديث.. وكانت له كمجايليه صولات وجولات ابان الحرب العالمية الاولى من خلال عمله ضابطا في الجيش العثماني وقد عمل وزيرا للدفاع ومنح وسام الاستقلال من الحكومة العربية بدمشق سنة 1920 وكان فيصل ملكا على سوريا ...كتب عنه الاستاذ حميد المطبعي في" موسوعة اعلام وعلماء العراق " ..وكان الدليل الرسمي العراقي لسنة 1936 قد ذكره وعده علما ورمزا عسكريا يشار اليه بالبنان . ولد ببغداد سنة 1898 ولااعرف متى توفي رحمه الله.. وهو خريج المدرسة العسكرية العثمانية في استنبول وقد تخصص بصنف المدفعية وعمل في الجيش العثماني ثم عاد الى العراق والتحق بالجيش العراقي الفتي سنة 1921 وعين معاونا لمدير الشرطة العراقية ثم مديرا وبعدها مديرا عاما للسجون سنة 1932 فأمينا للعاصمة فمتصرفا (محافظا ) لكركوكومتصرفا للواء الموصل 5-10 -1937 .وفي تموز سنة 1952 عين وزيرا للدفاع في وزارة السيد مصطفى العمري كما تقلد منصب وزيرالداخلية في وزارة السيد جميل المدفعي سنة 1953 وانتخب نائبا عن بغداد في مجلس النواب سنة 1957 ومهما يكن فالرجل خدم العراق في كل المناصب التي تقلدها وحياته وسيرته بحاجة الى تقصي وتدقيق ولعل احدا يقوم بهذه المهمة في قابل الايام ......ابراهيم العلاف
**************حسام الدين جمعة واحد من الذين أرسوا اسس العراق الحديث.. وكانت له كمجايليه صولات وجولات ابان الحرب العالمية الاولى من خلال عمله ضابطا في الجيش العثماني وقد عمل وزيرا للدفاع ومنح وسام الاستقلال من الحكومة العربية بدمشق سنة 1920 وكان فيصل ملكا على سوريا ...كتب عنه الاستاذ حميد المطبعي في" موسوعة اعلام وعلماء العراق " ..وكان الدليل الرسمي العراقي لسنة 1936 قد ذكره وعده علما ورمزا عسكريا يشار اليه بالبنان . ولد ببغداد سنة 1898 ولااعرف متى توفي رحمه الله.. وهو خريج المدرسة العسكرية العثمانية في استنبول وقد تخصص بصنف المدفعية وعمل في الجيش العثماني ثم عاد الى العراق والتحق بالجيش العراقي الفتي سنة 1921 وعين معاونا لمدير الشرطة العراقية ثم مديرا وبعدها مديرا عاما للسجون سنة 1932 فأمينا للعاصمة فمتصرفا (محافظا ) لكركوكومتصرفا للواء الموصل 5-10 -1937 .وفي تموز سنة 1952 عين وزيرا للدفاع في وزارة السيد مصطفى العمري كما تقلد منصب وزيرالداخلية في وزارة السيد جميل المدفعي سنة 1953 وانتخب نائبا عن بغداد في مجلس النواب سنة 1957 ومهما يكن فالرجل خدم العراق في كل المناصب التي تقلدها وحياته وسيرته بحاجة الى تقصي وتدقيق ولعل احدا يقوم بهذه المهمة في قابل الايام ......ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق