كتب الصديق الاستاذ رضا الاعرجي يقول :
موسى كريدي .. سلاما
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا الإنسان الرائع لم يغب عن بالي يوما واحدا..
كان أخي الكبير وصديقي ومعلمي وأول من أخذ بيدي وفتح مكتبته لأنهل منها الروائع من الأعمال الإبداعية..
هو من قاد خطواتي الأولى وساعدني على نشر أول مقالاتي..
ظل كما كان دائما متواضعا ودودا طيبا وصادقا في عواطفه ومواقفه وفي علاقته بالوسط الثقافي.. لم تستعبده الوظيفة وقد رقى سلمها حتى تولى منصب المدير العام، ولم تأسره الرسميات فكان حين يخلو إلى أصدقائه يدندن بالمقام العراقي والبستات البغدادية بتلقائيته المعروفة..
غادرنا مبكرا.. لم يأخذ حظه من الحياة، ولم يشبع من مباهجها..
ولم ينل إبداعه القصصي والروائي ما يستحقه من النقد..
سلاما موسى كريدي..
سلاما لروحك الشفيفة..
سلاما .. سلاما
موسى كريدي .. سلاما
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا الإنسان الرائع لم يغب عن بالي يوما واحدا..
كان أخي الكبير وصديقي ومعلمي وأول من أخذ بيدي وفتح مكتبته لأنهل منها الروائع من الأعمال الإبداعية..
هو من قاد خطواتي الأولى وساعدني على نشر أول مقالاتي..
ظل كما كان دائما متواضعا ودودا طيبا وصادقا في عواطفه ومواقفه وفي علاقته بالوسط الثقافي.. لم تستعبده الوظيفة وقد رقى سلمها حتى تولى منصب المدير العام، ولم تأسره الرسميات فكان حين يخلو إلى أصدقائه يدندن بالمقام العراقي والبستات البغدادية بتلقائيته المعروفة..
غادرنا مبكرا.. لم يأخذ حظه من الحياة، ولم يشبع من مباهجها..
ولم ينل إبداعه القصصي والروائي ما يستحقه من النقد..
سلاما موسى كريدي..
سلاما لروحك الشفيفة..
سلاما .. سلاما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق