الدكتور دريد صدقي استاذ القصة في كلية اللغات - جامعة بغداد
الاخ الاستاذ عدنان السيد حمادي مدرس اللغة الانكليزية السابق في ثانوية الشرقاط وخريج كلية اللغات بجامعة بغداد في السبعينات من القرن الماضي
University of Baghdad \ College of Languages
ذكرني به في رسالة ارسلها في الماسنجر - الخاص ضمن صفحتي في الفيسبوك وقال انه يسأل عنه فهو استاذه في كلية اللغات - جامعة بغداد درس على يديه القصة في الادب الانكليزي 1967-1968 . نعم الدكتور دريد صدقي زكي من الموصل كان استاذا للقصة novel في كلية اللغات بجامعة بغداد في الستينات والسبعينات من القرن الماضي ثم ترك العراق سنة 1970 ،
وذهب الى المملكة العربية السعودية ليدرس في جامعة الملك سعود في الرياض وانقطعت اخباره وقد ظل هو متواصلا معه وبينهما تهان ومراسلة تعود الى 27 كانون الثاني - يناير سنة 1971 حتى انقطعت اخباره .قال عنه الاخ الاستاذ عدنان السيد حمادي انه استاذ القصة في الادب الانكليزي بكلية اللغات - جامعة بغداد .. درّس في كليات عديدة ببغداد خلال السبعينات ثم غادر الى السعودية كان استاذا متمكنا ذكيا
وفي الصورة الاول من اليسار مع صديقه الاستاذ زكي مجيد وسأحاول البحث عن ما يمكننا الكتابة عنه واستقصاء اخباره هو وصديق لي من الموصل ايضا تخصصه اللغة الانكليزية كان زميلي في الثانوية الشرقية 1962-1963 هو الاستاذ باسل علي السيد حاتم الذي غادرنا الى السعودية وعمل في منطقة ابها اول الامر مدرسا وهو من ال السيد حاتم الاسرة الكريمة الطيبة واخوه الدكتور عصام السيد حاتم ............................ابراهيم العلاف



هذا تعليق أرسلته إلى الأخ عدنان حمادي على صفحته في فيسبوك.
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.قرأت متأخرا ما كتبتموه عن الدكتور دريد صدقي يرحمه الله.وأنا الآن أستاذ جامعي متقاعد من كلية الآداب جامعة الملك سعود)جامعة الرياض سابقا) بالرياض.وعينت معيدا بقسم اللغة العربية بالجامعة في أبريل عام ١٩٧٦م لأعد الدراسات العليا في اللغة التركية.وأردت مراسلة الجامعات التركية للحصول منها على قبول للدراسات العليا حسب أنظمة جامعة الملك سعود (جامعة الرياض سابقا) ودلني رئيس قسم اللغة العربية آنذاك على الدكتور دريد صدقي رحمه الله لكي يساعدني في مراسلة الجامعات التركية،وذكر لي إنه متخرج من جامعة إسطنبول.وكتب لي الدكتور دريد رسالة بالتركية وطبعها بالآلة الكاتبة لكي لا أخطى في كتابتها.وزودني بعناوين الجامعات في تركيا.ولازالت احتفظ بهذه الرسالة، ضمن أرشيف عندي. رحمه الله.
وبعد خمسين عاما لازالت أذكر شكله وأناقة ملبسه ومكتبه بكلية الآداب آنذاك.