خطاب الى الشباب
بقلم :ا.د.عادل المخزومي
و ارجو ان تعتبروا قولي (( درساً مضافاً )) فهو عنوان لكم ، لا غير .
يوم أمس الخميس 26/3/2014م ، طلبت مني إحدى الآنسات = غير عراقية ، من خارج العراق ، من السودان = (( لها كل شكري و امتناني )) ان أوجه خطابي الى الشباب ليقوموا بدورهم في الحياة لبناء العراق .
و هنا أطالبكم ايها الشباب ان تثبتوا وجودكم في عملكم و تسارعكم للعمل في خدمة شعب العراق الذي أهمل حقوقه أصحاب القرار ، و كلٌ في مجال اختصاصه ، ليكون لكم بصمة مميزة تتركوها أثراً طيباً إرثاً لكم و لأبنائــــــكم و أحفادكم . (( فالعراق يحتاجكم لبنائه ، و لا تظنوا ان الاجنبي سيبنيه ، كما لا تظنوا ان المسؤولين الذين استلموا المسؤولية منذ عقود سيبنون عراقكم و عراق الطيبين )) . وبودي ان اذكّر طلابي الذين درستهم في الجامعة خلال سنة 2007م و ما بعدها . ليثبتوا وجودهم في الحياة من خلال ما يعملون .
إذْ كنت أحفز طلابي (( من الشباب )) الى ان يكونوا شيئاً مؤثراً بإثبات وجودهم فيما يقدمون من خدمات للإنسانية ، و كان ما زاد سعادتي ان توجَّهَ بعضهم للمواصلة في طلبهم العلوم على الماجستير ، و تخرج بعضهم و ما تزال طموحاتهم للحصول على الدكتوراه .
وأؤكد عليكم هنا ان تكونوا مخلصين في أعمالكم ، و ان لا تتركوها إلاّ بعد تأكدكم من إتمامها على أحسن وَجه .(( و من درّستهم سيتذكرون قولي لهم.
و ارجو ان تعتبروا قولي (( درساً مضافاً )) فهو عنوان لكم ، لا غير .
يوم أمس الخميس 26/3/2014م ، طلبت مني إحدى الآنسات = غير عراقية ، من خارج العراق ، من السودان = (( لها كل شكري و امتناني )) ان أوجه خطابي الى الشباب ليقوموا بدورهم في الحياة لبناء العراق .
و هنا أطالبكم ايها الشباب ان تثبتوا وجودكم في عملكم و تسارعكم للعمل في خدمة شعب العراق الذي أهمل حقوقه أصحاب القرار ، و كلٌ في مجال اختصاصه ، ليكون لكم بصمة مميزة تتركوها أثراً طيباً إرثاً لكم و لأبنائــــــكم و أحفادكم . (( فالعراق يحتاجكم لبنائه ، و لا تظنوا ان الاجنبي سيبنيه ، كما لا تظنوا ان المسؤولين الذين استلموا المسؤولية منذ عقود سيبنون عراقكم و عراق الطيبين )) . وبودي ان اذكّر طلابي الذين درستهم في الجامعة خلال سنة 2007م و ما بعدها . ليثبتوا وجودهم في الحياة من خلال ما يعملون .
إذْ كنت أحفز طلابي (( من الشباب )) الى ان يكونوا شيئاً مؤثراً بإثبات وجودهم فيما يقدمون من خدمات للإنسانية ، و كان ما زاد سعادتي ان توجَّهَ بعضهم للمواصلة في طلبهم العلوم على الماجستير ، و تخرج بعضهم و ما تزال طموحاتهم للحصول على الدكتوراه .
وأؤكد عليكم هنا ان تكونوا مخلصين في أعمالكم ، و ان لا تتركوها إلاّ بعد تأكدكم من إتمامها على أحسن وَجه .(( و من درّستهم سيتذكرون قولي لهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق