نصيحة
بقلم : سامي مهدي
نعم سيدي ، أنت لست متخصصاً في اللغة العربية ، ولكنك تكتب ، تكتب بكثرة ولا ضير في ذلك ، تكتب في الفلسفة ، وفي التاريخ أو فلسفة التاريخ ، وتكتب القصة أيضاً ، وأحياناً تحاول كتابة الشعر أو ما يشبهه ، ولكن أخطاءك اللغوية كثيرة يا سيدي ، حتى لا يكاد سطر من سطورك يخلو من خطأ ، وهذا ، لو علمت ، خلل كبير وقصور فادح . فهلا توقفت لحظة وراجعت نفسك لتعالج هذا الخلل ؟
أنت يا سيدي أستاذ جامعي ، وكثير على الأستاذ الجامعي ، أياً كان اختصاصه ، أن يخطيء كثيراً في النحو ، وفي الإملاء ، وفي تركيب الجملة ، ويهمل التنقيط حتى يضيع المعنى الذي يريد توصيله للآخرين .
سامحني سيدي فأنا لا أريد بهذا الإنتقاص ، بل النصيحة ، وشأنك في الأمر .
****************************** ***
تعليق :نعم .. اخي الاستاذ الفاضل سامي مهدي ، لديتا هكذا نموذج أو قل اكثر . وفي مرة كتبت ُمقالة بعنوان "لنعود من جديد الى كتاب الاملاء الفريد " . وليس عيبا ان يراجع الانسان ما يكتب ، والفيسبوك أعطانا خيارات رائعة للتصحيح ....واكتب لبعضهم في البريد الخاص . فلنتعاون معا من اجل سلامة هويتنا أقصد لغتنا الجميلة دمت معلما......................ابر اهيم العلاف
بقلم : سامي مهدي
نعم سيدي ، أنت لست متخصصاً في اللغة العربية ، ولكنك تكتب ، تكتب بكثرة ولا ضير في ذلك ، تكتب في الفلسفة ، وفي التاريخ أو فلسفة التاريخ ، وتكتب القصة أيضاً ، وأحياناً تحاول كتابة الشعر أو ما يشبهه ، ولكن أخطاءك اللغوية كثيرة يا سيدي ، حتى لا يكاد سطر من سطورك يخلو من خطأ ، وهذا ، لو علمت ، خلل كبير وقصور فادح . فهلا توقفت لحظة وراجعت نفسك لتعالج هذا الخلل ؟
أنت يا سيدي أستاذ جامعي ، وكثير على الأستاذ الجامعي ، أياً كان اختصاصه ، أن يخطيء كثيراً في النحو ، وفي الإملاء ، وفي تركيب الجملة ، ويهمل التنقيط حتى يضيع المعنى الذي يريد توصيله للآخرين .
سامحني سيدي فأنا لا أريد بهذا الإنتقاص ، بل النصيحة ، وشأنك في الأمر .
******************************
تعليق :نعم .. اخي الاستاذ الفاضل سامي مهدي ، لديتا هكذا نموذج أو قل اكثر . وفي مرة كتبت ُمقالة بعنوان "لنعود من جديد الى كتاب الاملاء الفريد " . وليس عيبا ان يراجع الانسان ما يكتب ، والفيسبوك أعطانا خيارات رائعة للتصحيح ....واكتب لبعضهم في البريد الخاص . فلنتعاون معا من اجل سلامة هويتنا أقصد لغتنا الجميلة دمت معلما......................ابر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق