الراديو radio (المذياع ) والصحف الورقية !!
- ابراهيم العلاف
الراديو radio ، وما ادراكم ما الراديو أو (المذياع) بلغة المجمعيين اللغويين لا أستطيع الاستغناء عنه ابدا ، مع وجود ( التلفاز ) و(الانترنت) وكل وسائل الاتصال ومنها ( الموبايل-الجوال) ...شيئان لا أستغني عنهما أبدا (الجريدة) ، و( الراديو) ؛ فأنا مشترك من خلال (مكتبة الضحى) لصاحبها الاستاذ مهند داؤد ( أبو سيف) في المجموعة الثقافية مقابل ملعب جامعة الموصل بعدد من الصحف منها (الصباح) و(الشرق الاوسط) و(المدى) و(الزمان ) و(المشرق) .. فضلا عن بعض المجلات ومنها مجلة (العربي) الكويتية و(الشبكة) العراقية) .
والراديو ؛ أسمع فيه إذاعات كثيرة منها عالمية ومنها محلية ، و(الاذن تعشق قبل العين احيانا ) كما قال شاعرنا الكبير بشار بن برد . طبعا في ( اللابتوب ) ، اشاهد بعض القنوات الفضائية - بث مباشر ، كما اعود الى (البود كاست) .
لدي اجهزة راديو (ترانسستر) كثيرة تعطلت .. اليوم 17-5-2024 أتى لي ولدي الدكتور هشام ابراهيم العلاف حفظه الله ، بهذا الراديو الجديد وانا فرح به وسعيد ، وولدي حبيبي هو ايضا من يجلب لي الصحف والمجلات ، وما يصلني من كتب مهداة من مكتبة الضحى . كل ذلك من نعم الله علي ، وأحمد ربي واشكره ، ودمتم بحب ، وعز احبتي الكرام ..
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الأحد، 19 مايو 2024
الراديو radio (المذياع ) والصحف الورقية !!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 ...............أ.د إبراهيم خليل العلاف
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 أ....
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق