#تاريخ صدر الاسلام في مؤلفات الاستاذ الدكتور عواد مجيد الاعظمي 1928-1986......................في رسالة ماجستير
من رسائل الماجستير المتميزة . كنت اتواصل مع من قدمتها لان الاستاذ الدكتور عواد مجيد الاعظمي استاذي في كلية التربية - جامعة بغداد قبل اكثر من نصف قرن وعقد (60) سنة .
الاخت الطالبة مها داخل عبد كتبت عنه رسالة ماجستير قدمتها الى مجلس كلية الاداب بجامعة بغداد بعنوان ( #تاريخ صدر الاسلام في مؤلفات الاستاذ الدكتور عواد مجيد الاعظمي 1928-1986) وبإشراف الاستاذة المساعدة الدكتورة ورقاء اكرم عباس العاني وكانت - بحق - رسالة متميزة رحم الله استاذنا الدكتور الاعظمي وطيب ثراه كان احد الرواد المؤسسين للمدرسة التاريخية المعاصرة .
الرسالة تناولت سيرته وتكوينه وفكره ومؤلفاته واسلوبه ومنهجه التاريخية واسهاماته في كتابة تاريخ صدر الاسلام وآراء المعاصرين من المؤرخين به واحمد الله انني كنت واحدا ممن اعتمدت عليهم الرسالة بإعتباري من تلاميذه وشكرا للباحثة على مجهودها العلمي الثر .
تمنياتي للباحثة الكريمة بالتوفيق وان شاء الله الدكتوراه .............ابراهيم العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الثلاثاء، 14 مايو 2024
#تاريخ صدر الاسلام في مؤلفات الاستاذ الدكتور عواد مجيد الاعظمي 1928-1986......................في رسالة ماجستير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 ...............أ.د إبراهيم خليل العلاف
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 أ....
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق