بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الأربعاء، 26 أغسطس 2020
احتفالات اهلنا من الايزيدية في بعشيقة- محافظة نينوى
احتفالات اهلنا من الايزيدية في بعشيقة- محافظة نينوى وبعشيقة الجميلة ، الحبيبة ، ناحية من نواحي محافظة نينوى فيها أهلنا من الديانة الايزيدية .. لي فيها اصدقاء كثيرون ، منهم الاخ بيش قوالي هكاري ، والاخ شيخ خديدة وعملت في ثانويتها في السبعينات من القرن الماضي .. أناس وديعون محبون يكرمون الضيف لهم دينهم وتقاليدهم الرائعة ولهم احتفالاتهم وطقوسهم الدينية التي تفنن الاثاريون والرحالة والمستشرقون والفنانون التشكيليون في تجسيدها بلوحاتهم الرائعة وصورهم الفوتوغرافية ومقالاتهم ودراساتهم وكتبهم وهذه صورتان توثقان لما يعرف ب(الطوافات) وهي احتفالات دينية ضمن مواسم محددة سبق ان تحدثت عنها ونحن نسميها جمع الطوافة والجميل ان المسلمين والمسيحيين يشاركون الايزيدية في هذه الطوافات وترى الدبكات والملابس الزاهية والرجال والنساء والفتيات والصبيان والصبايا في فرح وبهجة وغالبا ما يحضرها المسؤولون الحكوميون كما نرى في الصورة التي التقطها سنة 1954 المستشرق والاثاري اولغريد تسيسكر ومزار شيخ حسن الاداني ابو محمد شرف الدين شيخ زين الدين توفي في القرن 11 الميلادي مقصد هذه الطوافات ادامها الله لتظل مناسبة للفرح والخير والخصب والجمال ..............ابراهيم العلاف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 ...............أ.د إبراهيم خليل العلاف
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف الطبقة البرجوازية في العراق حتى سنة 1964 أ....
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق