في ال100 سنة الماضية ما الذي رأيناه :
شهد الوطن العربي عبر ال100 سنة الماضية الكثير من المتغيرات في حياته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية بفعل ظروف موضوعية وذاتية .. ومن الطبيعي إن تلك المتغيرات تركت آثارا بارزة في حاضره ومستقبله. وعبر السنوات المائة الماضية ، وجدنا أن ثمة حقب تاريخية متنوعة مرت بها منطقتنا العربية ، وكان لكل تلك الحقب مميزات وخصائص ،ومن هذه الحقب ، (الحقبة العثمانية ) و(الحقبة الهاشمية ) و( الحقبة الناصرية ) و ( الحقبة السعودية ) و( الحقبة الإسلامية المعاصرة ) .ويقينا أن حقبة جديدة لابد أن تبزغ حقبة تتعزز فيها كرامة الإنسان ،وتتيسر حياته ،وفيها سينشأ جيل جديد يؤمن بالرأي الآخر ،ويحترم حقوق الإنسان باعتباره الأكرم من بين المخلوقات ،"ولقد كرمنا بني آدم " .
لقد مرت بنا أيام الانقلابات العسكرية ،والاقتصاد الموجه ،والرأي الواحد ،والحزب الواحد ،وكانت دولنا العربية عرضة للكثير من التقلبات والانتكاسات والهزائم ، وجاءت النتيجة أن انتشر الاستبداد ، وسادت فكرة الرأي الأوحد، وقل الإنتاج ،وتفاقمت المشاكل، وازدادت البطالة ، وتنامت نسب ألامية ، وسادت النزعة العنصرية والنزعة الطائفية وضعف الاهتمام بالثقافة وتحدثت تقارير التنمية البشرية العربية عن أوضاع اقتصادية واجتماعية وثقافية سيئة دفع الإنسان ثمنها ولا يزال يدفع ثمنها غاليا من دمه، وماله ، واستقراره، وأمنه..
شهد الوطن العربي عبر ال100 سنة الماضية الكثير من المتغيرات في حياته السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية بفعل ظروف موضوعية وذاتية .. ومن الطبيعي إن تلك المتغيرات تركت آثارا بارزة في حاضره ومستقبله. وعبر السنوات المائة الماضية ، وجدنا أن ثمة حقب تاريخية متنوعة مرت بها منطقتنا العربية ، وكان لكل تلك الحقب مميزات وخصائص ،ومن هذه الحقب ، (الحقبة العثمانية ) و(الحقبة الهاشمية ) و( الحقبة الناصرية ) و ( الحقبة السعودية ) و( الحقبة الإسلامية المعاصرة ) .ويقينا أن حقبة جديدة لابد أن تبزغ حقبة تتعزز فيها كرامة الإنسان ،وتتيسر حياته ،وفيها سينشأ جيل جديد يؤمن بالرأي الآخر ،ويحترم حقوق الإنسان باعتباره الأكرم من بين المخلوقات ،"ولقد كرمنا بني آدم " .
لقد مرت بنا أيام الانقلابات العسكرية ،والاقتصاد الموجه ،والرأي الواحد ،والحزب الواحد ،وكانت دولنا العربية عرضة للكثير من التقلبات والانتكاسات والهزائم ، وجاءت النتيجة أن انتشر الاستبداد ، وسادت فكرة الرأي الأوحد، وقل الإنتاج ،وتفاقمت المشاكل، وازدادت البطالة ، وتنامت نسب ألامية ، وسادت النزعة العنصرية والنزعة الطائفية وضعف الاهتمام بالثقافة وتحدثت تقارير التنمية البشرية العربية عن أوضاع اقتصادية واجتماعية وثقافية سيئة دفع الإنسان ثمنها ولا يزال يدفع ثمنها غاليا من دمه، وماله ، واستقراره، وأمنه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق