رسائل شخصية
*********************************************
أنا ومصطفى الصابونجي 1888-1954
السيد مصطفى الصابونجي 1888-1954 وجيه موصلي كبير، ووطني عراقي ، اقتصادي متميز ادخل الكهرباء الى الموصل وانشأ المعامل وبنى ردهة كبيرة في مستشفى الموصل واسس مدرسة وله مواقف وطنية وقومية . كتبت ُ عنه مقالا في جريدة الاتحاد (البغدادية ) بعدهها الصادر في 24 شباط 1998 . وقد فرح ولده المرحوم اديب الصابونجي بالمقال وارسل لي رسالة رقيقة مؤرخة في 28 شباط سنة 1998 قال فيها "لقد كان لما كتبته عن المرحوم والدي الاثر الكبير والعميق في نفسي خاصة لما بذلته من علم وجهد في اظهار الحقائق التي حاول ويحاول ذوي النفوس المريضة طمسها . وهذا الجهد وهذا العلم أعتبره هدية قيمة منك لي شخصيا ولعائلتنا ،وفضلا منك لاينسى .
اسأل الله تعالى ان يوفقك في قول كلمة الحق التي عزت في هذا الزمن الذي اختلطت فيه المفاهيم .
لذا ارجوك ان تتقبل -وانت المتفضل -هذه الهدية المتواضعة مقارنة لجهدك والله يوفقك ويرعاك .
اخوك المخلص
أديب مصطفى الصابونجي
...................................................................................ابراهيم العلاف
*********************************************
أنا ومصطفى الصابونجي 1888-1954
السيد مصطفى الصابونجي 1888-1954 وجيه موصلي كبير، ووطني عراقي ، اقتصادي متميز ادخل الكهرباء الى الموصل وانشأ المعامل وبنى ردهة كبيرة في مستشفى الموصل واسس مدرسة وله مواقف وطنية وقومية . كتبت ُ عنه مقالا في جريدة الاتحاد (البغدادية ) بعدهها الصادر في 24 شباط 1998 . وقد فرح ولده المرحوم اديب الصابونجي بالمقال وارسل لي رسالة رقيقة مؤرخة في 28 شباط سنة 1998 قال فيها "لقد كان لما كتبته عن المرحوم والدي الاثر الكبير والعميق في نفسي خاصة لما بذلته من علم وجهد في اظهار الحقائق التي حاول ويحاول ذوي النفوس المريضة طمسها . وهذا الجهد وهذا العلم أعتبره هدية قيمة منك لي شخصيا ولعائلتنا ،وفضلا منك لاينسى .
اسأل الله تعالى ان يوفقك في قول كلمة الحق التي عزت في هذا الزمن الذي اختلطت فيه المفاهيم .
لذا ارجوك ان تتقبل -وانت المتفضل -هذه الهدية المتواضعة مقارنة لجهدك والله يوفقك ويرعاك .
اخوك المخلص
أديب مصطفى الصابونجي
...................................................................................ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق