ابراهيم خليل العلاف و(51) عاما في التدريس
ونحن اليوم الاحد الاول من شهر آذار - مارس 2020 وهو عيد المعلم هذا الرجل الذي يحمل رسالة العلم والاخلاق الى الاجيال الجديدة أفخر انا كوني (معلما) وانني احتفل اليوم بمرور (51 ) عاما على ممارستي للتدريس .في 9 آذار 1969 عينتُ مدرسا في متوسطة فتح في الشورة وبعد ذلك بقليل اصبحت مديرها كما عملت في ثانوية بعشيقة مدرسا سنة 1975 ونقلت خدماتي الى كلية الاداب - جامعة الموصل مدرسا ثم انتقلت لأكون رئيسا لقسم التاريخ بكلية التربية -جامعة الموصل 15 عاما من 1980 الى 1995 وخلال المدة من 1985 الى 2013 تسلمت ادارة مركز الدراسات التركية الاقليمية فيما بعد عدة مرات والان انا (استاذ متمرس) في جامعة الموصل محتفظ بكل حقوقي وامتيازاتي استاذا .عملت مع رسل التربية والمعرفة وخرجت الآلاف وانا اليوم اراهم يمارسون عملهم وانا في اسعد ايامي عيدكم مبارك ايها المعلمون وكل عيد وانتم بسعادة وما أقدس (مهنة التعليم )...ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق