ما ألذي نريده ..؟
*****************************
ببساطة.. لابد من اقامة نظام ديموقراطي صحيح في بلدنا العراق ..وهذا يتطلب - فضلا عن الثقافة الديموقراطية والوعي بأهمية وقيمة المجتمع المدني - الاسراع في تشكيل حكومة (اغلبية سياسية ) تتولد في مقابلها معارضة سياسية جادة ونظيفة .
وهنا لابد من تشريع قانون الاحزاب وتحول الكتل القائمة الى احزاب سياسية لها برامجها وادواتها ومن ذلك ان تقوم على اسس مدنية عصرية وغير دينية او عشائرية او مذهبية وتبا للتوافق وتبا للمحاصصة التي اضرت بالناس وبمستقبلهم ورفاهيتهم .... والامر يتطلب الشروع بالاحصاء الديموغرافي للسكان ، والافادة من خبرات التكنوقراط واساتذة الجامعات والقضاة والمثقفين .. وينبغى وضع سياسات وخطط ستراتيجية للتعليم والصحة والاقتصاد والسياسة الخارجية ومعالجة البطالة والتدهور الزراعي والصناعي والتركيز على الثقافة ورعاية الشعراء والادباء وكتاب القصة والفنانين وكل من يعمل في قطاع الثقافة والفنون والاعلام والتراث والاثار . وهنا لابد ان يضع السياسيون (العراق العظيم ) في حدقات عيونهم وان يتحلوا بالنزاهة ونظافة الكف وان تسود الاعلام لغة المحبة والتسامح والتصالح والابتعاد عن الحقد والضغينة و الغش والتحايل والفساد والسرقة وان يعمل الجميع لاقامة وتوطيد السلم الاهلي .
العراقيون شعب دؤؤب، ويحترم العمل، ويحترم القانون ، ومتمدن ، ومتحضر ، ويحب التقدم، ويعشق الحرية ، ولابد ان نهب جميعا هبة واحدة لاعادة بناء العراق والحفاظ على هيبته ووحدته ........ابراهيم العلاف
*****************************
ببساطة.. لابد من اقامة نظام ديموقراطي صحيح في بلدنا العراق ..وهذا يتطلب - فضلا عن الثقافة الديموقراطية والوعي بأهمية وقيمة المجتمع المدني - الاسراع في تشكيل حكومة (اغلبية سياسية ) تتولد في مقابلها معارضة سياسية جادة ونظيفة .
وهنا لابد من تشريع قانون الاحزاب وتحول الكتل القائمة الى احزاب سياسية لها برامجها وادواتها ومن ذلك ان تقوم على اسس مدنية عصرية وغير دينية او عشائرية او مذهبية وتبا للتوافق وتبا للمحاصصة التي اضرت بالناس وبمستقبلهم ورفاهيتهم .... والامر يتطلب الشروع بالاحصاء الديموغرافي للسكان ، والافادة من خبرات التكنوقراط واساتذة الجامعات والقضاة والمثقفين .. وينبغى وضع سياسات وخطط ستراتيجية للتعليم والصحة والاقتصاد والسياسة الخارجية ومعالجة البطالة والتدهور الزراعي والصناعي والتركيز على الثقافة ورعاية الشعراء والادباء وكتاب القصة والفنانين وكل من يعمل في قطاع الثقافة والفنون والاعلام والتراث والاثار . وهنا لابد ان يضع السياسيون (العراق العظيم ) في حدقات عيونهم وان يتحلوا بالنزاهة ونظافة الكف وان تسود الاعلام لغة المحبة والتسامح والتصالح والابتعاد عن الحقد والضغينة و الغش والتحايل والفساد والسرقة وان يعمل الجميع لاقامة وتوطيد السلم الاهلي .
العراقيون شعب دؤؤب، ويحترم العمل، ويحترم القانون ، ومتمدن ، ومتحضر ، ويحب التقدم، ويعشق الحرية ، ولابد ان نهب جميعا هبة واحدة لاعادة بناء العراق والحفاظ على هيبته ووحدته ........ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق