رؤساء تحرير مجلة ألف باء (العراقية )
****************************
صدر العدد الاول منها في بغداد في 22-5--1968 كانت تصدر كل يوم اربعاء " . وقد تعاقب على رئاسة تحريرها عدد من الصحفيين فقد بدأت بلا رئيس تحرير وكان رئيس تحريرها الفعلي الاستاذ غربي الحاج احمد بإعتباره رئيس المؤسسة الصحفية العامة التي اصدرت المجلة وأول رئيس تحرير يحمل هذه الصفة هو الاستاذ عبد الجبار الشطب ، ثم الاستاذ سامي مهدي ، ثم الاستاذ عبد الأمير معلة وبعده الاستاذ خالد علي مصطفى ، ثم بقيت المجلة بلا رئيس تحرير جتى تعيين الاستاذ كامل الشرقي . وبعد الشرقي جاء الاستاذ أمير الحلو وممن تولى رئاسة تحريرها مدة طويلة الاستاذ حس العلوي واعتبارا من سنة 1977 وعمل الاستاذ عكاب سالم الطاهر رئيسا للتحرير لمدة قليلة وقد اصبحت مجلة الف باء تصدر عن "دار الجماهير للصحافة " ومعنى هذا ان رئيس تحرير جريدة الجمهورية يكون رئيسا لمجلس ادارة دار الجماهير للصحافة ثم تولاها الاستاذ صاحب حسين السماوي وبعد الاحتلال الاميركي واسقاط النظام السابق في 9 نيسان 2003 تولى رئاسة تحرير المجلة الاستاذ رافع الفلاحي والاستاذ محسن خضير الزيدي (أغتيل ) ولم يصدر بهما أمر من أية جهة . ........ابراهيم العلاف
****************************
صدر العدد الاول منها في بغداد في 22-5--1968 كانت تصدر كل يوم اربعاء " . وقد تعاقب على رئاسة تحريرها عدد من الصحفيين فقد بدأت بلا رئيس تحرير وكان رئيس تحريرها الفعلي الاستاذ غربي الحاج احمد بإعتباره رئيس المؤسسة الصحفية العامة التي اصدرت المجلة وأول رئيس تحرير يحمل هذه الصفة هو الاستاذ عبد الجبار الشطب ، ثم الاستاذ سامي مهدي ، ثم الاستاذ عبد الأمير معلة وبعده الاستاذ خالد علي مصطفى ، ثم بقيت المجلة بلا رئيس تحرير جتى تعيين الاستاذ كامل الشرقي . وبعد الشرقي جاء الاستاذ أمير الحلو وممن تولى رئاسة تحريرها مدة طويلة الاستاذ حس العلوي واعتبارا من سنة 1977 وعمل الاستاذ عكاب سالم الطاهر رئيسا للتحرير لمدة قليلة وقد اصبحت مجلة الف باء تصدر عن "دار الجماهير للصحافة " ومعنى هذا ان رئيس تحرير جريدة الجمهورية يكون رئيسا لمجلس ادارة دار الجماهير للصحافة ثم تولاها الاستاذ صاحب حسين السماوي وبعد الاحتلال الاميركي واسقاط النظام السابق في 9 نيسان 2003 تولى رئاسة تحرير المجلة الاستاذ رافع الفلاحي والاستاذ محسن خضير الزيدي (أغتيل ) ولم يصدر بهما أمر من أية جهة . ........ابراهيم العلاف





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق