للتاريخ وللتاريخ فقط :
*****************************
في عهد وزارته الاولى (21 تشرين الثاني سنة 1963 والتي استمرت في الحكم حتى 17 حزيران سنة 1964) قام الفريق طاهر يحيى بمحاولة لحل القضية الكردية حلا سلميا ديموقراطيا ، ودخل في مفاوضات مع قائد الحركة المسلحة الكردية انذاك الملا مصطفى البارزاني ، وقدم الاستاذ صبحي عبد الحميد وزير الداخلية مذكرة بذلك اثناء زيارته لمدينة كركوك في 7 شباط سنة 1965 وبدأت مباحثات بين الحكومة والقادة الاكراد وتوقف وقف اطلاق النار واطلق سراح المعتقلين السياسيين ولم تتقدم المباحثات بسبب بعض الامور الفنية والادارية واستمر الحال حتى قيام الفريق طاهر يحيى بتشكيل وزارته الثالثة في 12 تموز سنة 1967 ......هذه صورة تجمع بين الفريق طاهر يحيى والقائد العراقي الكردي الملا مصطفى البارزاني رحمهما الله .......ابراهيم العلاف
*****************************
في عهد وزارته الاولى (21 تشرين الثاني سنة 1963 والتي استمرت في الحكم حتى 17 حزيران سنة 1964) قام الفريق طاهر يحيى بمحاولة لحل القضية الكردية حلا سلميا ديموقراطيا ، ودخل في مفاوضات مع قائد الحركة المسلحة الكردية انذاك الملا مصطفى البارزاني ، وقدم الاستاذ صبحي عبد الحميد وزير الداخلية مذكرة بذلك اثناء زيارته لمدينة كركوك في 7 شباط سنة 1965 وبدأت مباحثات بين الحكومة والقادة الاكراد وتوقف وقف اطلاق النار واطلق سراح المعتقلين السياسيين ولم تتقدم المباحثات بسبب بعض الامور الفنية والادارية واستمر الحال حتى قيام الفريق طاهر يحيى بتشكيل وزارته الثالثة في 12 تموز سنة 1967 ......هذه صورة تجمع بين الفريق طاهر يحيى والقائد العراقي الكردي الملا مصطفى البارزاني رحمهما الله .......ابراهيم العلاف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق