رسالة ماجستير نالت درجة الامتياز من جامعة النهرين قبل ايام قدمها الصديق
الشاب المثابر الدؤوب علي بشار بكر اغوان بعنوان : :”توظيف فكرة الفوضى
الخلاقة في الاستراتيجية الاميركية الشاملة بعد احداث 11 ايلول 2001 :الشرق
الاوسط انموذجا ” .الرسالة تمت بأشراف الصديق الاستاذ المساعد الدكتور
سرمد زكي الجادر ..زارني الاخ علي بشار اليوم 23-10-2012 واهداني -مشكورا –
نسخة من الرسالة التي تتألف من فصل نظري يتعلق بتأصيل مفهوم التوظيف
الاستراتيجي ومفهوم الفوضى الخلاقة .في الفصل الثاني تطرق الباحث الى طبيعة
الاستراتيجية الاميركية الشاملة بعد 11 ايلول ووقف في الفصل الثالث عند
البيئة الاستراتيجية للشرق الاوسط في الادراك الاستراتيجي الاميركي وفي
الفصل الرابع ناقش موضوع توظيف فكرة الفوضى الخلاقة في الاستراتيجية
الاميركية ومستقبلها ..موضوع مهم ومعالجة جريئة ومصادر جمة وتحليلات ناضجة
تنم عن قابلية متميزة لصديقنا وحبيبنا علي بشار بكر توفيق اغوان الموصلي
.انه سليل ال اغوان فعمه الاستاذ صديق بكر توفيق الاستاذ والمترجم والاديب
المعروف وعمه الاخر الاستاذ محمد توفيق حسين المؤرخ الكبير ..اسرة علمية
كانت لها ولاتزال اسهامات في تكوين العراق المعاصر …تحياتي وتمنياتي له
بالتوفيق المستمر ونأمل في ان لايتوقف حتى الحصول على الدكتوراه ان شاء
الله .ا.د.ابراهيم خليل العلاف
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ساحة الميدان ببغداد 1964
ساحة الميدان ببغداد 1964 صورة تاريخية لساحة الميدان في جانب الرصافة بالعاصمة العراقية بغداد سنة 1964 وكنت طالبا في الصف الاول في قسم ال...

-
مجلة (العربي) الكويتية الان بين يديك كل اعدادها PDF ومنذ صدورها سنة 1958الى سنة 1990 وعبر الرابط التالي : https://www.docdroid.net/.../aa...
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق