الدكتور ابراهيم خليل العلاف يتحدث الى قناة 964 الاخبارية
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين يسعدني أنا (الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف )أن ارحب بكم في مدونتي الثانية مدونة الدكتور ابراهيم خليل العلاف ..واود القول بانني سأخصص هذه المدونة لكتاباتي التاريخية والثقافية العراقية والعربية عملا بالقول المأثور : " من نشر علما كلله الله بأكاليل الغار ومن كتم علما ألجمه الله بلجام من نار " .
الجمعة، 30 يونيو 2023
أتحدث الى قناة 964 الاخبارية حول العلاقة مع الغرب
الدكتور ابراهيم خليل العلاف يتحدث الى قناة 964 الاخبارية
معلمون موصليون رواد
الخميس، 29 يونيو 2023
المركز الاسلامي في واشنطن
وهناك قول جميل لازلتُ أحفظه عن العيد ، وهو ان العيد مناسبة يتذكر فيها الانسان نعم الله الكثيرة التي تعد ولا تحصى
وهناك قول جميل لازلتُ أحفظه عن العيد ، وهو ان العيد مناسبة يتذكر فيها الانسان نعم الله الكثيرة التي تعد ولا تحصى
الأربعاء، 28 يونيو 2023
عن مبررات انقلاب 8 شباط 1963 في العراق... في الذكرى ال (58) للانقلاب
الحرس القومي
عن مبررات انقلاب 8 شباط 1963 في العراق... في
الذكرى ال (58) للانقلاب
ا.د.ابراهيم
خليل العلاف
استاذ
التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل
اولا
يجب ان نؤشر نقطة مهمة ، وهي ان ما حدث يوم 8 من شباط –فبراير سنة 1963 لم يكن ( ثورة
) بل كان ( انقلابا ) و( الثورة الحقيقية ) ، هي ثورة 14 من تموز- يوليو سنة 1958 ،
فهي وحدها تنطبق عليها شروط الثورة باعتبار انها غيرت نظام الحكم من ملكي الى
جمهوري ، وانها احدثت تغييرات جذرية في بنية النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي
والثقافي في البلاد . فضلا عن انها كانت متوافقة مع سير حركة التاريخ .
والاسباب
الحقيقية التي ادت الى حدوث انقلاب 8 من شباط سنة 1963 كانت ذات طابع سياسي داخلي
وخارجي فضلا عن الاسباب الاقتصادية والاجتماعية . واذا اردنا ان نقف عند الاسباب
السياسية الداخلية فإننا نستطيع ان نحددها في كثير من الامور منها ان نظام الزعيم
عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة العراقية 1958 -1963 ،
وكان عند وقوع الانقلاب برتبة فريق ركن
،كان قد استنفذ مبررات وجوده داخليا بعد سلسلة الصراعات الدامية بين القوى
والاحزاب السياسية العراقية التي كانت تعمل على ارض العراق وميل الزعيم عبد الكريم
قاسم الى اثارة وتأجيج الصراعات بين تلك القوى والاحزاب وخاصة بين القوميين
والشيوعيين لذلك مرت البلاد بسلسلة من الاضطرابات السياسية والاضرابات الجماهيرية
وخاصة بين اوساط الطلبة مما اوقع البلاد في مأزق ونفق مظلم .
وعلى
صعيد السياسة الخارجية فقد اصبح نظام حكم الزعيم عبد الكريم قاسم في عزلة عربية
واقليمية ودولية بسبب فقدان بوصلة السياسة الخارجية للعراق وعدم وضوحها وزج البلاد
في اتون صراع مع عدد من الدول العربية وخاصة مع مصر عبد الناصر ومع الكويت بسبب
مطالبة الزعيم بضم الكويت الى العراق . هذا فضلا عن عدم وضوح العلاقات مع الدول
الاقليمية وحتى مع الغرب المتمثل ببريطانيا والولايات المتحدة الاميركية ومما اجج
المشاكل ما كان يطلقه العقيد فاضل عباس المهداوي رئيس المحكمة العسكرية العليا
الخاصة او محكمة الشعب او ما صارت تسمى محكمة المهداوي خلال جلسات المحاكمات لبعض
قادة النظام الملكي او لبعض من اختلف من قادة الثورة مع الزعيم من تصريحات هوجاء
وغير لائقة بحق بعض الدول مما احرج وزير الخارجية الدكتور عبد الجبار الجومرد فطلب
من الزعيم التدخل ومنع العقيد المهداوي من تخريب العلاقات مع الدول والانضباط
الواجب اتخاذه في مسألة التصريحات .
على
الصعيد الاقتصادي ثمة ما كان يدعو الى الانقلاب على حكم الزعيم عبد الكريم قاسم
فقانون الاصلاح الزراعي تعثر تطبيقه
والاقطاعيين ظلوا يمارسون نفوذهم وحدثت ارتباكات في قطاعات الزراعة والصناعة والزراعة بسبب سيطرة
الحزب الشيوعي على مفاصل هذه القطاعات واشغال العمال والفلاحين بأمور خارجة عن
عملهم الحقيقي وتوجيههم لتنظيم مظاهرات كبيرة تستمر لساعات طويلة والترحيب بهجرتهم
من الريف الى بغداد بغية المشاركة في هذه الاحتفالات وما كان يسمى بالمسيرات
الجماهيري والدعوة الى مطالبة الزعيم عبد الكريم قاسم باشراك الحزب الشيوعي بالحكم
ورفع شعار ( عاش زعيمي عبد الكريمي حزب
الشيوعي في الحكم مطلب عظيمي) أي مطلب عظيم ، ولابد من تنفيذه . ولا يمكن ان ننسى
ان الانتاج بدأ يتوقف والجماهير العمالية والفلاحية والطلابية انصرفت الى غير ما
يجب ان تنصرف اليه .
وفيما
يتعلق بالأوضاع الفكرية والثقافية فقد مارس الشيوعيون الارهاب مع القوى السياسية
الاخرى فبدأوا يمنعونهم من ابداء آرائهم والتعبير عن افكارهم وخاصة المتعلقة
بالتوجه العروبي القومي واجبروا الناس وخاصة بعد فشل الحركة المسلحة التي قام بها
العقيد الركن عبد الوهاب الشواف آمر موقع الموصل العسكري ضد نظام حكم الزعيم في 8
من اذار – مارس سنة 1959 وما اعقبها من قتل وسحل جثث المشاركين واعدام نخبة من
الضباط القوميين وقسم منهم كان من قادة ثورة 14 تموز سنة 1958 وعلى رأسهم الزعيم
الركن (العميد الركن ) ناظم الطبقجلي قائد الفرقة الثانية والعقيد رفعت الحاج سري
مدير الاستخبارات العسكرية ورفاقهما من الضباط ومعظمهم من ضباط الموصل المعارضين
للزعيم قاسم وسلسلة الاعدامات هذه ومحاولة اغتيال الزعيم اجبروا الناس على الخضوع واشاعوا الرعب وكل هذا
أجج الصراعات واوجد مبررا للقيام بإسقاط النظام في 8 من شباط سنة 1963 .
وعن الخلافات التي ادت
لحدوث هذا الانقلاب والخلافات بين التيارات السياسية آنذاك أقول ان الخلافات التي ادت الى حدوث انقلاب 8 من شباط
سنة 1963 كانت عميقة وخاصة بين قطبي الحركة الوطنية الحزب الشيوعي ومن كان يتحالف
معه والقوميين العراقيين الذين كانوا يميلون الى الجمهورية العربية المتحدة (مصر
وسوريا بعد وحدة 22 شباط 1958 ) واول ما ظهرت الخلافات كانت حول شعار الوحدة العربية
والاتحاد الفيدرالي . فالضباط الاحرار الذين قاموا بثورة 14 تموز 1958 ومن معهم من
قادة جبهة الاتحاد الوطني التي تأسست سنة 1958 كانوا يذهبون باتجاه اقامة الوحدة
مع الجمهورية العربية المتحدة ولكن بعد الثورة انفرد الحزب الشيوعي وكان عضوا في
(جبهة الاتحاد الوطني ) الى رفع شعار ( الاتحاد الفيدرالي ) في حين انفردت الاحزاب
القومية ومنها حركة القوميين العرب وحزب البعث العربي الاشتراكي برفع شعار (الوحدة
العربية ) وانعكست هذه الصراعات على توجهات قائدي الثورة ومنفذيها الزعيم الركن
عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة والعقيد الركن عبد
السلام محمد عارف نائب رئيس الوزراء ونائب القائد العام ووزير الداخلية وهكذا
اشتدت الخلافات وعزل عبد السلام محمد عارف وعين سفيرا للعراق في بون بالمانيا ثم
بعد ذلك حوكم امام المحكمة العسكرية العليا الخاصة – محكمة الشعب وحكم بالاعدام
كما حكم بالإعدام على عدد من شباب حزب البعث العربي الاشتراكي الذين حاولوا اغتيال
الزعيم اثناء مرور سيارته في شارع الرشيد في 7من تشرين الاول – اكتوبر سنة 1959 .. كل هذه الخلافات والصراعات تأججت وانعكست
على الشارع العراقي مما اوقع النظام في عزلة ومأزق كبير جعل من عملية اسقاطه مسألة
سهلة وضرورية .
هل كان الانقلاب جزءا من
الحرب الباردة بين المعسكرين الرأسمالي والمعسكر الاشتراكي اقول نعم توجد هكذا توجهات واراء وبدون شك
الصراعات بين المعسكرين الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية والاشتراكي
بقيادة الاتحاد السوفيتي السابق كانت تنعكس ليس على العراق وانما على كل دول
العالم فالعراق كان قبل ثورة 14 تموز 1958 يدور في فلك المعسكر الرأسمالي وهو عضو
في حلف بغداد مع ايران وتركيا وبريطانيا والباكستان والولايات المتحدة الاميركية
في بعض لجانه وكان يحسب على هذا المعسكر وبعد قيام ثورة 14 تموز 1958 اتجه نحو
المعسكر الاشتراكي وعقدت اتفاقيات سياسية واقتصادية مع الاتحاد السوفيتي السابق
وبدأ تسليح الجيش يذهب الى السلاح السوفيتي وهذا اغضب الغرب .كما ان توقيع ( قانون
80 ) بشأن النفط وحجب الاستثمار امام الشركات النفطية الاحتكارية الغربية العاملة
في العراق اغضب الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا ويقال ان الزعيم عبد الكريم
قاسم شعر بذلك وقال بعد ان وقع على القانون رقم (80) انه يوقع على وثيقة اعدامه .
وثمة من يقول ويستند على
بعض المعطيات التاريخية ان الغرب شجع على اسقاط نظام حكم الزعيم عبد الكريم قاسم
في انقلاب 8 من شباط سنة 1958 .
وفي المقابل هناك من يرى
ان بريطانيا كانت تدعم الزعيم عبد الكريم قاسم قبل ثورة 14 تموز 1958 وان السفير
البريطاني في العراق همفري تريفليان كما
روى الدكتور عبد الله النفيسي المؤرخ الكويتي المعروف قال له عندما رأى صور الزعيم
مع السفير وهما يلعبان التنس في السفارة البريطانية ان عبد الكريم قاسم هو رجلنا
في العراق he is our man in IRAQ وان الزعيم عبد الكريم قاسم بعد نجاح ثورة
14 تموز 1958 كان يجتمع مع السفير البريطاني بدون ان يكون وزير الخارجية معه .
وانا شخصيا لا اعلم مدى صدق هذه الاقوال حيث ليس ثمة وثيقة تاريخية تسندها لكن
الزعيم عبد الكريم قاسم لربما اغضب الانكليز لأسباب كثيرة منها مطالبته بضم الكويت
واقترابه من الاتحاد السوفيتي وافساحه المجال للشيوعيين للتحكم في مفاصل الدولة
والاهم من ذلك كله توقيعه على قانون رقم (80)
لسنة 1961 المتعلق بالنفط والذي انتزع (5-99 %) من الاراضي العراقية التي
كانت خاضعة للامتيازات النفطية الاجنبية .
الزعيم عبد الكريم قاسم
رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة العراقية ووكيل وزير الدفاع 1958-1963
رجل عسكري من الطراز الاول كان عند قيام الثورة آمرا للواء (19) وكان معروفا
بانضباطه ومهنيته وهو مخلص ووطني ونزيه ، ويحب العراق ويميل الى الفقراء ويحرص على ان
يقدم شيئا لهم . وهو احد ابرز قادة ثورة 14 تموز 1958 وكان رئيسا لتنظيم الضباط
الاحرار ونفذ مع العقيد الركن عبد السلام محمد عارف نائب القائد للقوات المسلحة
ونائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الثورة مباشرة ولكن الصراعات السياسية التي
قامت بين القوميين والشيوعيين اعاقته عن ان يقدم الكثير للشعب وهو نفسه لم يستطع
ان يحكم قبضته على مفاصل تلك الصراعات واطلق العنان للشيوعيين ان يعملوا ويسيطروا
على الشارع والنقابات والاتحادات المهنية والشبابية والفلاحية والعمالية والطلابية
وهذا مما اضعفه وقيد حركته واوقعه في مشكلات
مع قطاعات الشعب القومية لهذا كانت اعدامات رفاقه من الضبط الكبار بمثابة
المسمار الذي دق في نعش حكمه ولم يعد احد يستطيع ان يدافع عنه لهذا وكأي زعيم او
قائد عراقي سلم رقبته لمن اعدمه وقد اعدم بعد محاكمته يوم 9 من شباط سنة 1963
وانتهى حكمه واقول انه بالرغم مما ظهر من دراسات عن حكمه فان هناك الكثير مما يجب
ان يكتب عن العراق في عهد الزعيم عبد الكريم قاسم 1958-1963 .
تاريخ البنك المركزي العراقي - ابراهيم العلاف
- ابراهيم العلاف
وهذه الصورة لبناية البنك المركزي العراقي الجديدة في بغداد ، وهي من تصميم المعمارية العراقية الراحلة المهندسة زها محمد حديد ، والبناية تتألف من (37) طابقا وارتفاعها قرابة (170) مترا وهي لم تكتمل بعد .
وقصة البنك المركزي العراقي قصة طويلة تصلح ان تُدرس من عدة جوانب وثمة مصادر عنها متوفرة في الارشيف العراقي والذاكرة العراقية .. واعرف ان هناك الاخ مازن محي من صلاح الدين -الاسحاقي يعد رسالة ماجستير بعنوان ( سياسة البنك المركزي في إصدار العملة النقدية في العراق 1979-2004 دراسة تاريخية ) .كما سبق ان قُدمت عن تاريخ البنك من 1947الى 1964 رسالة ماجستير في كلية التربية ابن رشد - جامعة بغداد 2016 .. ومن قدم الرسالة الباحث حسين زعيل حالوب الموسوي بإشراف الاستاذة الدكتورة اميرة حسين محمود الكريمي وعنوان الرسالة ( البنك المركزي العراقي 1947-1964) .والباب يظل مفتوحا لمزيد من الدراسات .
ومما يفرح ان العراق كان من اولى الدول العربية التي انتبهت الى اهمية تأسيس بنك مركزي وكان الهدف الرئيس من انشاء البنك هو اصدار النقد العراقي وكانت ثمة بنوك ومصارف انيطت بها هذه المهمة منها مصرف الرافدين المؤسس منذ سنة 1940-1941 . واستمرت فكرة تأسيس مصرف مركزي وطني يصدر النقد بدلا من ان يتم اصدار النقد العراقي في لندن حتى 20 تموز سنة 1947 ، وقد تغير اسم المصرف الوطني الى البنك المركزي يعد صدور القانون رقم (72) الذي غير صفة واسم المصرف الوطني العراقي ليصبح في الاول من تموز سنة 1956 اسمه ( البنك المركزي العراقي) ، وجاءت هذه الخطوة بعد ان اتسعت الحركة المصرفية في العراق .ومنذ ذلك الوقت تمتع العراق بنوع من السيادة المصرفية النقدية على وضعه الاقتصادي فأصبح سعر الدينار العراقي يزيد عن ثلاثة دولارات ومما تميز به البنك المركزي انه صار هو من يصدر النقد العراقي ويراقبه . كما اصبح هو من يتابع الحركة المصرفية واصبح هو المسؤول الاول عن التحويلات الخارجية . وفي سنة 2004 صدر القانون المرقم (56) الذي بات ينظم شؤون البنك المركزي العراقي . وقد تناوب على محافظية البنك المركزي عدد من المحافظين والذين يجب تتبع سيرهم الذاتية ومعرفة ما قدمه كل واحد منهم للبنك خلال فترة توليه المسؤولية حتى تكتمل صورة تاريخ البنك بشكل علمي تاريخي .
الثلاثاء، 27 يونيو 2023
#صلاة الفجر من المسجد النبوي الشريف (28-6-2023) اول ايام عيد الاضحى المبارك 1444 هجرية
#صلاة الفجر من المسجد النبوي الشريف
محمد عفيفي مطر 1935-2010 الشاعر المصري في الذكرى ال (13) لوفاته
محمد عفيفي مطر 1935-2010 الشاعر المصري في الذكرى ال (13) لوفاته
- ابراهيم العلاف
هذه الصورة للناقد العراقي الكبير الاخ الاستاذ ماجد السامرائي يتحدث الى الشاعر المصري الكبير محمد عفيفي مطر (في الوسط) . في يوم 28 من حزيران - يونيو سنة 2010 توفي هذا الشاعر الكبير وقد علق المرحوم الشاعر الموصلي الاستاذ امجد محمد سعيد يقول :"بغياب محمد عفيفي مطر طويت صفحة من أزهى صفحات الشعر العربي الحديث ذات الخصوصية الفريدة " . ومحمد عفيفي مطر عاش لفترة في العراق وحضر مهرجان ابي تمام في الموصل 1972 .تخرج في قسم الفلسفة - جامعة عين شمس .. وقد كرم في مصر وفي الوطن العربي ومن ذلك انه منح جائزة الدولة التقديرية سنة 2006 . كما حاز جائزة سلطان العويس بدولة الامارات العربية المتحدة سنة 1999 . وله دواوينه الرائعة .كما نشرت اعماله الكاملة من خلال دار الشروق سنة 2000 . ومن دواوينه المنشورة:
1. احتفاليات المومياء المتوحشة.
2. فاصلة إيقاعات النمل.
3. رباعية الفرح.
4. أنت واحدها وهي أعضاؤك انتثرت.
5. يتحدث الطمي.
6. والنهر يلبس الأقنعة.
7. شهادة البكاء في زمن الضحك.
8. كتاب الأرض والدم.
9. رسوم على قشرة الليل.
10. الجوع والقمر.
11. ملامح من الوجه الأمبيذوقليسي.
12. من دفتر الصمت.
13. من مجمرة البدايات.
والمرحوم الاستاذ محمد عفيفي مطر لم يكن شاعرا فحسب بل كان كاتب مقال وكاتب للاطفال وناقد ادبي ومترجم .كان يمتلك قابليات وقدرات ملفتة للنظر وعرفته انسانا دؤوبا مخلصا للكلمة مؤمنا برسالة تنويرية صادقة وكان عروبيا بكل ما تعنيه هذه الكلمة قولا وفعلا .كان شاعرا ستينيا ثائرا عبر عن ما يعانيه الوطن العربي من نخلف وانقسام .كان محمد عفيفي مطر شاعرا مصريا قحا فضلا عن انه ومن خلال شعره حطم القيود وعبر الحدود وانتقد التطبيع مع اسرائيل لابل وغضب غضبة مضرية وتعرض لكثير من العنت فهجر بلده وجاء الى العراق وقد وجدت عنه موادا في بعض الموسوعات والانسكلوبيديات الورقية والالكترونية ومن ذلك انسكلوبيديا الادب العربي بالانكليزية 1989 وانسكلوبيديا ويكيبيديا الالكترونية هذا فضلا عن ان شعره كان موضوعا لرسائل ماجستير واطروحات دكتوراه ودراسات ومقالات وكتب منها على سبيل المثال كتاب الاستاذ محمد سعد شحاته الموسوم ( العلاقات النحوية وتشكيل الصورة الشعرية عند محمد عفيفي مطر) وقد نشرته( الهيئة العامة لقصور الثقافة) في القاهرة سنة 2002.
رحم الله الشاعر الكبير محمد عفيفي مطر وطيب ثراه وجزاه خيرا على ماقدمه لوطنه وامته وفنه .
السلطان العثماني مراد الثاني 1421-1444-1446-1451م والتمهيد لفتح القسطنطينية
السلطان مراد الثاني
في ذكرى وفاة الممثل الايطالي بود سبنسر 1929- 2016
عيدكم سعيد ومبارك
الف مبارك حبيبي حمو -أحمد نجاحه الى الصف الخامس الابتدئي ..........................................................................ابراهيم العلاف
ابراهيم العلاف في بيروت قبل 13 سنة في شارع الحمرا ببيروت وامام كشك للصحف والمجلات يوم 15-12-2011.....بيروت ما أجملها حماها الله .........................................ابراهيم العلاف
ابراهيم العلاف في بيروت قبل 13 سنة في شارع الحمرا ببيروت وامام كشك للصحف والمجلات يوم 15-12-2011.....بيروت ما أجملها حماها الله .............
-
(السسي) من جرزات الموصل المشهورة - ابراهيم العلاف * وعندما تحدثت عن جرزات او كرزات الموصل وقفت عند السسي ويبدو ان هناك من يحب السسي وسأل...
-
أهلا بنابتة البلاد ومرحبا جددتم العهد الذي قد أخلقا لاتيأسوا أن تستردوا مجدكم فلرب مغلوب هوى ثم إرتقى مدتْ له الامال من أفلاكها ...
-
وردحاق صاق ناصي ..............ورد الحق وصاغ النصيب ا.د. ابراهيم خليل العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس –جامعة الموصل حين قدمتُ حلقة ...