القاص والروائي الموصلي الاستاذ حسين رحيم 1953-2021 ..............استذكار
مشكلتنا ان ننسى والنسيان نعمة لكن هناك من الرموز ممن يجب ان لاننساهم ومنهم الاخ والصديق العزيز القاص والروائي الموصلي الاستاذ حسين رحيم فقد غادرنا على عجل .توفي يوم 26 من كانون الاول - ديسمبر سنة 2021 عن عمر يناهز ال (68) سنة الأستاذ القاص والروائي حسين رحيم رحمه الله كما كتبت مرة في حياته وشكرني روائي ، وقاص ، ومؤلف مسرحي وكاتب عراقي عرفته منذ سنين طويلة وكان يعمل موظفا في المكتبة المركزية لجامعة الموصل انسانا ودودا ، وقاصا وروائيا مبدعا دؤوبا يريد ان تكون له بصمة في جدار الثقافة العراقية المعاصرة .ولد في الموصل سنة 1953 بكالوريوس ترجمة –جامعة لاهاي . من رواياته المنشورة : رواية " القرٍان العاشر " ورواية "موصليا موصل " و" ليل الأرواح السبعة " و" أنثى المدن " .وله قصص منشورة في مجلات عراقية وعربية منها " رقيم الطين " و" صهيل الجنادب " و" الفارس " و" السيد وادي عكاب " و" صبي الأحلام "و" عشق يبحث عن رحيل ".
عمل في صحف عديدة منها جريدة نينوى وجريدة الغد وله مسرحيات شارك عدد منها في مهرجانات مسرحية ومن مسرحياته " الإخوة ياسين " و"الإعدام " و" الجمجمة " و" ترنيمات سومرية " و" هذيانات معطف " و"بيت العز " .حصل على جوائز وتكريمات عديدة في مسابقات إبداعية .نشر العديد من المقالات في صحف ورقية ومواقع الكترونية في موضوعات القصة والمسرح والرواية والفن التشكيلي .رحم الله حسينا ...............ابراهيم العلاف
*صورة تجمع الدكتور ابراهيم العلاف والاستاذ حسين رحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق