الأربعاء، 29 ديسمبر 2021

الاستاذة هدية حسين الروائية والقاصة والكاتبة والمترجمة العراقية الكبيرة




الاستاذة هدية حسين الروائية والقاصة والكاتبة والمترجمة العراقية الكبيرة
- ابراهيم العلاف
وسألتني احدى الاخوات عن ما نشرته من شعر للكاتبة والشاعرة والقاصة والروائية العراقية الكبيرة الاستاذة هدية حسين وقلت لها لعلك لاتعرفيها انه زوجة القاص والروائي الراحل الكبير عبد الستار ناصر صاحب الاعمال الرائعة ولي مقال عنه منشور في موقع (ميدل ايست اون لاين ) والاستاذة هدية حسين من مواليد سنة 1956 لها كتابات واعمال قصصية وروائية وروايتها التي ترون صورة غلافها الى جانب هذه السطور ( ريام وكفى) ترشحت سنة 2015 للجائزة العالمية للرواية العربية (جائزة البوكر العربية) وقد جاء في الموقع الرسمي للجائزة عن الرواية انها تروي حكاية امرأة عراقية تعمل خيّاطة، وتقرر كتابة رواية تسرد فيها يومياتها وتفاصيل حياتها، التي تتجلّى في بُعدين، الأوّل: صمود ونضال المرأة العراقية في بيئة ومجتمع ذكوري تسوده الأعراف، أما البعد الثاني فهو البعد الإنساني الذي يتجلّى في معاناة الإنسان، في خضم صراع الخير والشر في عالمه.. كما ترجمت بعض أعمالها إلى العديد من اللغات وتعيش حاليا في كندا.وثمة كتابات لبعض النقاد عن اعمالها نتمنى له العمر المديد والبهاء .
واليوم نشرت جزءا من قصيدتها الرائعة وعنوانها ( آه من الحب الذي ذهب ولم يعد) وفيها تقول :
إلام تمضي أيها الغجريُ الجوّال؟
لم يعُد قيثارك يعزفُ أغاني الحب،
وقطعتا الذهب اللتان أعطيتهما لقاء شراء حريتك، لم تعودا جديرتين بتلك الحرية، فقد سرقهما لص محترف، واشترى بثمنهما رصاصاً.
إلى أين تحث الخطى؟ خُطاك متعبات.
وأمانيك سراب.
وأسلافك ماتوا منذ زمن بعيد.
والدروب المغبرة صارت صلدة وملتوية.
حين قال لك الدليل إن مسارك مشكوك به، رحت تولول، وما من أحد سمعك.
والقصيدة تجدونها كاملة في موقع (الناقد العراقي ) والرابط هو :
https://web.archive.org/.../www.alnaked.../article/23005.ph

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

صلاة الجمعة في جامع قبع - الزهور -الموصل

                                                                    الشيخ نافع عبد الله أبا معاذ   صلاة الجمعة بسم الله الرحمن الرحيم :...