صباح سليم علي وابراهيم خليل العلاف
كم انا فخور ، وسعيد ، وأنا اقرأ ما كتبه اخي وصديقي العزيز الاستاذ صباح سليم علي الكاتب والصحفي والناقد الكبير كتب يقول :" أستاذي ..أنت عنوان العناوين. وقمة الفكر والرفعة ..كل تنتظر بشغف منشوراتك التي تضيف الكثير لخزيننا المعرفي ..والله دكتور ولست مجاملا" فيما سأقول. في كل مجلس أحضره. أشير أليك.. وأشيد بك. وأقول ليس هناك في مدينتنا ..شخص يحمل عنوانا" أكاديميا" قدم للموصل بقدر ما قدم شيخ وأستاذ الأساتذة الدكتور أبراهيم العلاف. دمت خيمة الموصل الثقافية والفكرية والمعرفية والفنية والفلكلورية ..حفظك الله " .
وكان لزاما عليً ان أرد واقول :" هذه هي الشهادة التي اتمناها ، وهذا هو التكريم الذي انتظره وبكل فخر واعتزاز اقول انني اقدم لأهلي وبلدي وامتي ما استطيعه قولا وفعلا وما يهمني ان اترك ما افيد به الناس كلامك هذا - والله - اضعه على صدري واسطره في مدوناتي وادعو الى ان نقيم بعضنا بعضا على الدوام ونقول لبعضنا ان قدموا ما يفيد بوركتم واحسنتم بدلا من تضييع الوقت في القيل والقال والترهات ...بارك الله بك وبجهدك الطيب وانا اتابعك واقرأ لك واليوم كنت اقرأ لك مقالتك الجميلة عن مقهى البجاري وعن تلميذي الاستاذ شامل الشبلي ، وانا اعتز به ، بلغه تحياتي ان رأيته ، ودمت بعز وشموخ والق " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق