من كناش الدكتور ابراهيم العلاف : الاستاذ الدكتور إياد القزاز
***********************************************
في كناشاتي كتبت عن الصديق الاستاذ الدكتور اياد القزاز عالم الاجتماع العراقي المغترب ومما قلته ان الاستاذ الدكتور اياد القزاز من مواليد بغداد ودرس في قسم الاجتماع بكلية الاداب -جامعة بغداد وحصل على شهادة البكالوريوس سنة 1963 غادر بعدها الى الولايات المتحدة الاميركية وهناك حصل على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع السياسي من جامعة كاليفورنيا -بيركلي واستقر في الولايات المتحدة الاميركية وعمل استاذ لعلم الاجتماع السياسي في جامعة ولاية كالفورنيا -ساكرمنتو والدكتور اياد القزاز اهتم لفترة بشؤون مجتمعات الشرق الاوسط وثقافاته كما اسهم في الكتابة في موسوعة المحيط الهادي الاجتماعة ورأ لجنة استشارية لمجلة علم الاجتماع العسكري .من بحوثه بحثا عن صورة العرب والمسلمين في مناهج التعليم الاميركية وهو ينتج برنامجا تلفزيونيا عنوانه :" ضوء على الشرق الاوسط " لقناة اميركية هي The A ccess في ساكرمنتو زليس من السهولة حصر ما قدمه من كتب ودراسات ومقالات فذلك يحتاج الى وقت وجهد كبيرين لكن مما يمكن ان نقوله ان الرجل القى محاضرات في اماكن كثيرة عن ثقافات الشرق الاوسط.
***********************************************
في كناشاتي كتبت عن الصديق الاستاذ الدكتور اياد القزاز عالم الاجتماع العراقي المغترب ومما قلته ان الاستاذ الدكتور اياد القزاز من مواليد بغداد ودرس في قسم الاجتماع بكلية الاداب -جامعة بغداد وحصل على شهادة البكالوريوس سنة 1963 غادر بعدها الى الولايات المتحدة الاميركية وهناك حصل على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع السياسي من جامعة كاليفورنيا -بيركلي واستقر في الولايات المتحدة الاميركية وعمل استاذ لعلم الاجتماع السياسي في جامعة ولاية كالفورنيا -ساكرمنتو والدكتور اياد القزاز اهتم لفترة بشؤون مجتمعات الشرق الاوسط وثقافاته كما اسهم في الكتابة في موسوعة المحيط الهادي الاجتماعة ورأ لجنة استشارية لمجلة علم الاجتماع العسكري .من بحوثه بحثا عن صورة العرب والمسلمين في مناهج التعليم الاميركية وهو ينتج برنامجا تلفزيونيا عنوانه :" ضوء على الشرق الاوسط " لقناة اميركية هي The A ccess في ساكرمنتو زليس من السهولة حصر ما قدمه من كتب ودراسات ومقالات فذلك يحتاج الى وقت وجهد كبيرين لكن مما يمكن ان نقوله ان الرجل القى محاضرات في اماكن كثيرة عن ثقافات الشرق الاوسط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق